إسرائيل تدرس امتلاك 100 طائرة إف 35 المدمرة

[ابو فارج]

[FRAME="8 70"]

بدأت إسرائيل دراسة إمكانيات امتلاك 100 طائرة حربية من طراز (اف 35) والتي سيتم تجربتها للمرة الأولى الشهر القادم.ومن المتوقع ان تحل هذه الطائرة المدمرة بدلا من طائرة (اف 16) وهي من صنع الولايات المتحدة الاميركية. وتعتبر الطائرة الجديدة ذات قدرات عالية في مجال التسليح والاتصالات والحرب الإلكترونية.

وتسعى إسرائيل لامتلاك هذا النوع من الطائرات في العام 2014 ويقدر ثمن الطائرة الواحد بـ50 مليون دولار.

وأجرت إسرائيل من خلال وزارة الأمن وسلاح الجو أولى الاتصالات مع الشركة الأميركية المصنعة وهي لوكهيد مارتين كما تشاورت أيضا مع مسؤولين في الولايات المتحدة بهذا الشأن.

وقالت مصادر إسرائيلية أن قائد سلاح الإسرائيلي إلعيزر شكيدي ورئيس هيئة سلاح الجو، أمير آشل، وقائد وحدة في سلاح الجو، يوحنان لوكر أجروا في الأشهر الأخيرة، زيارة إلى الولايات المتحدة من
أجل التباحث في صفقة إسرائيلية محتملة لشراء طائرات إف-35.

هذا وقد رفضت الصناعات الجوية الأميركية أن توضح فيما إذا كانت الأزمة في العلاقات بين أجهزة الأمن لإسرائيل والولايات المتحدة، التي أدت إلى فتور في العلاقة، ما زالت قائمة أم انتهت. وقد تفجرت تلك الأزمة في أعقاب صفقة الفالكون، التي بموجبها كانت إسرائيل ستزود الصين أربعة طائرات تجسس حديثة وفي أعقاب صفقة لتزويد الصين بقطع غيار للطائرات الصغيرة بدون طيار.


ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين .. صدق الله العظيم .. والله نسأل ان يجعلهم واموالهم غنيمة للمسلمين وان يعلي كلمته ويعز دينه ولو كره الكافرون ..

[/FRAME]

 

 

[Nathyaa]

لاحول ولاقوه الا بالله

اليهود يسلحون انفسهم والمسلمين مشغولين بالاختفالات والسهرات والسفرات


كل الشكر للنقل اللي يرفع الضغط

وكان الله في عون اخوانا الفلسطينيين

[ابو فارج]

ناس تــتـســلـــح..... وناس تــتــشــلــح

فعلا كان الله في عون الفلسطينيين، ولو اسرائيل ما شرتهم ، كان امريكا باعتها لهم غصب..

دمت بخير

[almazzy]

بسم الله

شكرآ كثيرآ أخي ابو فارج على هذه المعلومات المفيدة.

بس أحب أضيف: أن الأخوة في حزب الله قد قاموا بأثبات أن سلاح الجو مهما كانت فاعليته ففي الأخير القوات الأرضية هي التي تحسم المعركة (خاصة في حالة الدفاع)

وعليه، فيجب الا يخيفنا ولا يحبطنا امتلاك العدو لأحدث المعدات فلكل معركة ضروفها ومعداتها والهجوم المباغت قد يشل قدرات العدو قبل أن يفكر في استخدامها (ولنا في رسولنا (ص) خير قدوة ومثل)

والله من وراء القصد.

[ابو فارج]

حياك الله اخي المازي

لا يجب أبدا أن نستخف بأي سلاح كان، فمجرد أن عدوك امتلكه فإن له عقلية تريد أن تديره بطريقة خاصة، يحقق لها مكاسب من حيث لا نحتسب..

عموما سلاح الجو فعال، في ضرب الدفاعات الارضية ومن بعد، فما عاد زمن الاغارات بالشكل التقليدي، تهبط الطائرة من أجل أن تبحث عن هدف لكي تقصفه، بل وهو في ارتفاع عال، يكبر الصورة ليلا ونهارا على الشاشة عنده، ويسلط شعاع الليزر على الهدف ويقصف من بعيد بحيث لا تصيبه النيران الارضية ولا حتى الصواريخ ، بسبب أنظمة الدفاع المزودة في الطائرة..

فالعدو دائما يطور ويحدث ولا يبقى على مكان عليه الامر.. من أجل ضمان فعالية سلاحه وجيشه، وتدمير العدو المقابل بأكبر قدر من الدمار وأقل الخسائر.... الحروب تتغير من حين لآخر، فعلينا أن نعي هذه الحقيقة ولا نتشبث بفوز هنا ونصر هناك دون تطوير أنفسنا وجيوشنا،.......... ألا إن القوة الرمي.

دمت بخير

[almazzy]

بسم الله

قال تعالى "وأعدوا ...."

نعم للسلاح دوره الكبير الذي لا نستخف به ولكن... لعدم قدرتنا على الحصول عليه او تصنيعه او لأوضاعنا المخزيه فلا يجب أن يكون عامل إحباط.

إن جيل الستينيات وما بعده هو جيل مغروس في ذهنه الهزيمة والإحباط وأن جيش العدو لا يهزم وأن لديه القنبلة الذرية و ....و.... وهذا بالضبط ما يريد العدو أن يغرسه في نفوسنا.

لا وألف لا. فالنصر موعود به جند الله في كل زمان ومكان. وهو والله على بعد شعرة منا ينتظرنا بكل شوق ولهفة. ليست هذه اوهام النائمين ولا أحلام يقضة ولكنها والله الإيمان بالله و الإرادة ورحم الله المتنبي حين قال لسيف الدولة:

على قدر أهل العزم تأتي العزائم *** وتأتي على قدر الكرام المكارم
وتكبير في عين الصغير صغارها *** وتصغر في عين العضيم العضائم

من يكون هذا العدو؟؟؟ صحيح لديه الأسلحة والدعم ولن أهون من شأنها ولكن لكل معركة وقتها ورجالها. ولنا في اسلافنا قدوة حسنة ولو وقفوا امام العدة والعتاد و السلاح وعدد الرجال لما سحقوا أقوى دولتين في ذلك الزمان. وأتحدى أي قائد عسكري مهما صغر أن يعتمد على السلاح في أي معركة ولكن هناك عوامل كثيرة لكل معركة منها السلاح ولا شك. ولكن أذكرك فقط بافغانستان ذات السكان البسطاء القرويون هزموا احد أقوى دولتين في العالم رغم التسليح والنووي والجيش وخلافه. "إنا لننصر رسلنا والذين امنوا في الحياة الدنيا" صدق الله العضيم.

والسلام ختام.

[ابو فارج]

لا أختلف معك بما ذهبت اليه اخي المازي، لكن افغانستان ايام الاتحاد السوفيتي كانوا يتلقون الاسلحة ومنها الاستراتيجية من "الامريكان".. هذه نقطة مهمة يجب أن لا نغفلها..

ثانيا: باستطاعتك وبسلاح بسيط أن تقلق العدو، وهذا يعتمد على الفكر التكتيكي لقيادة الحرب على ما انت تريده لا على ما يريده عدوك، يعني أن تجر عدوك للمكان المفضل لك لكي تفترسه، لا أن تكون أنت مكشوف له. لكن هذا سيستغرق منك وقت وجهد طويل حتى تبدأ تأثيرات وتبعات الاضرار تظهر على عدوك..

أنا لا أدعو للاحباط أبدا وازرع لنفسك العزة وأن التاريخ يتغير ، ودوام الحال من المحال، لكن يجب أن نفهم واقعنا صحيحا وعلى قد لحافك مد رجليك..

واولا واخير النصر من عند الله...

دمت بخير