الرئيسية     | الشروط والقوانين  | سياسة الخصوصية | اتصل بنا | الأرشيف |  RSS
  

 

يمنع منعا باتا طرح موضوع إعلاني دون مخاطبة الأدارة

 


العودة   منتدى الشبكة الكويتية > القـســـــــــم الثـقافــي > المنـتدى العـام

المنـتدى العـام مناقشة مواضيع العامه , والاحداث العربيه والعالميه

 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 03-09-2006, 08:21 AM
الصورة الرمزية ابو فارج
ابو فارج ابو فارج غير متصل
عضو مبدع
 




ابو فارج كاتب يستحق التميزابو فارج كاتب يستحق التميزابو فارج كاتب يستحق التميز
افتراضي بيان من مجلس شورى المجاهدين حول الهجمة الرافضية الأخيرة على بغداد الرشيد

[FRAME="11 70"]الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام نبينا محمد وعلى آله الطيبين وأصحابه الغر المحجلين ومن استن بسنتهم إلى يوم الدين.

قال تعالى : (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ )آل عمران : 173 فالناظر للأحداث الجسام التي يمر بها اهل السنة في بلاد الرافدين ، لا يسعه إلا ان يستذكر تاريخ المسلمين في القرن الرابع والخامس الهجري حيث إشتداد الغزوات الصليبية على بلاد المسلمين ، مع مارافقها من إنتشار التشيع وقيام دولٍ للرافضة في العراق والشام ومصر وغيرها من البلدان على حين غفلةٍ من المسلمين وعلمائهم , فالمسلمون اليوم على ارض الرافدين وخصوصاً المجاهدون منهم أصبحوا بين مِطرقةِ دفع العدو الصليبي الغازي لبلاد المسلمين - مع مشروع الشرق الأوسط الكبير الذي بشروا به للسيطرة على الأمة ومقدراتها ولحماية دولة اليهود – وبين سندانِ دفع خطر الروافض الممتنعين بميليشياتهم وأجهزتهم الحكومية – مع مايملكوه من مشروعٍ صفويٍ خبيثٍ للقضاء على أهل السنة في العراق وإنشاءِ دولةٍ رافضيةٍ صفوية وتحقيقِ أحلام آياتهم في قم وأصفهان ، فقد كنا نحسب أن أشخاصاً أمثال ابن العلقمي والطوسي ومن قبلهم ابن سبأ اليهودي قد طوتهم صفحات التاريخ وانتهوا إلى مزابلها من غير رجعة ، ولكن يأبى الحقد الرافضي أن تكون له نهاية فهاهم يعيدون الكرة من جديد وظهر لنا أشخاص كالسيستاني والشهرستاني وكريم شاهبور(الربيعي)!! والمالكي و و .....،، والمشكلة يا أمة الإسلام ليست في ما انطوت عليه نفوس هؤلاء الأحفاد لجدهم العلقمي بل إن أصل المشكلة يكمن في عدم اطلاع الأمة على حقيقة الرافضة وبطئ تحركها حيال مكر هؤلاء القوم الذين ينتمون لمذهب ليس له عدو غير الإسلام وأهله ، وقد رأينا من أفعالهم في هذا الصدد العجب العجاب فإذا داهموا بيتاً سألوا أهل الدار من منكم اسمه عمر أو عثمان ويعتقلونه على أساس الإسم فقط وهذا ما يلاقيه أهل السنة في نقاط التفتيش العلقمية ، وصدق شيخ الإسلام يوم قال عن أسلافهم – وكأنه يتكلم عن حالهم اليوم - : (فقد عرف من موالاتهم لليهود والنصارى والمشركين ومعاونتهم على قتال المسلمين ما يعرفه الخاص والعام حتى قيل إنه ما اقتتل يهودي ومسلم ولا نصراني ومسلم ولا مشرك ومسلم إلا كان الرافضي مع اليهودي والنصراني والمشرك) . وسبحان الله العظيم فما إن وطأت سرف دبابات اليهود أرض الرافدين حتى كان أدلاؤها ومخبروها والسائرون أمامها من هذه الطائفة الخبيثة التي ترى في قتل أهل السنة فضيلة وقربة وفي موالاة اليهود والنصارى مفخرة ورفعة ، ورحم الله شيخ الإسلام حيث قال: ( إذا صار اليهود دولة بالعراق وغيره تكون الرافضة من أعظم أعوانهم فهم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم) وهذا هو الواقع اليوم حذو القذة بالقذة ، فالمتتبع للأحداث الأخيرة يلاحظ إشتداد الهجمات الرافضية على اهل السنة في جانب الرصافة من بغداد وخصوصاً مناطق شمال العاصمة وذلك من خلال الهجوم على القرى هناك والقصف بالهاونات وحرق المساجد وتهجير أهلها مع تصاعد حملات الإغتيالات والإختطاف ضد أفراد تلك المناطق الآمنة ، وذلك في محاولة لإحكام الطوق الرافضي على بغداد الرشيد من كل الجوانب ولا حول ولا قوة الا بالله ، وتأتي هذه الهجمة الشرسة بالتزامن مع ما يسمى ب " الخطة الأمنية الجديدة " للصليبيين وأذنابهم في بغداد ، حيث تتعرض أحياءُ اهل السنة الأبية التي استعصت على أجهزةِ الردةِ الى الحصار والمداهمات والإعتقالات العشوائية وخصوصاً مناطق الدورة والأعظمية والعامرية والغزالية وغيرها ، وتأتي هذه الأحداث وسط سكوتِ عجيبِ من قبل مايسمى ب " جبهة الخذلان " الذين باعوا دماء أهل السنة وأعراضهم مقابل الجلوس على موائد الكفر والعهرفي المنطقة السوداء ، ولاحول ولاقوة الا بالله . ولكن بعد هذا كله نقول: إن الله تعالى قد أمرنا بمحاربة الكفار والمرتدين حتى تكون كلمة التوحيد هي العليا ، ووعد بالجنة لمن قتل شهيدا وبالنصر لمن بقي منا حياً ، لن تخيفنا خططهم الأمنية ولا عملياتهم العسكرية ، فو الله إنهم لجبناء عند اللقاء ولا يقاتلون المسلمين إلا من وراء حواجز وسيطرات ، وصدق ربنا حين أخبر عنهم (لا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاء جُدُرٍ)الحشر : 14 ويا أهل السنة :ليس أمامكم غير مجاهدة هؤلاء الذين كفروا صحابة نبيكم وطعنوا بعرض رسولكم واستباحوا دماء المسلمين ولن تنفع مؤتمرات المصالحة مع من اتخذ الكذب ديناً والغدر عبادةً. وصلى الله تعالى على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً. والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ} الهيئة الاعلامية لمجلس شورى المجاهدين

المصدر

منقول[/FRAME]

 

 

قديم 03-09-2006, 09:42 AM   رقم المشاركة : 2
مجرمة قديمة
عضو الماسي
 
الصورة الرمزية مجرمة قديمة






مجرمة قديمة غير متصل

مجرمة قديمة كاتب مميزمجرمة قديمة كاتب مميزمجرمة قديمة كاتب مميزمجرمة قديمة كاتب مميزمجرمة قديمة كاتب مميز


افتراضي

يسلموووووووووو اخوى للموضوع







قديم 03-09-2006, 10:48 AM   رقم المشاركة : 3
ابو فارج
عضو مبدع
 
الصورة الرمزية ابو فارج





ابو فارج غير متصل

ابو فارج كاتب يستحق التميزابو فارج كاتب يستحق التميزابو فارج كاتب يستحق التميز


افتراضي

حياك الله اختي مجرمة قديمة

دمت بخير







مواضيع ذات صله المنـتدى العـام

بيان من مجلس شورى المجاهدين حول الهجمة الرافضية الأخيرة على بغداد الرشيد



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بياع سوري ابو فارج منـتدى الألـعاب والألغاز 13 16-07-2006 04:47 PM
برافو عائشة الرشيد Nathyaa المنـتدى العـام 4 06-07-2006 11:29 AM
تاريخ هارون الرشيد Nathyaa منتدى التربيه والتعليم 4 09-11-2005 07:13 PM
سوري عالغيبه بس كنت ..... kuwaity4ever منتدى الترحيب بالأعضاء 9 27-07-2005 05:20 AM
كما تدين تدان :) غشمرجيه منـتدى القـصص والـروايات 6 13-06-2005 09:53 PM

الساعة الآن 09:09 PM
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML