الرئيسية     | الشروط والقوانين  | سياسة الخصوصية | اتصل بنا | الأرشيف |  RSS
  

 

يمنع منعا باتا طرح موضوع إعلاني دون مخاطبة الأدارة

 


العودة   منتدى الشبكة الكويتية > قـســـــــــم الـرياضــــه > منـتدى كرة القدم

منـتدى كرة القدم يختص باخر اخبار كرة القدم ومبارياتها

 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 12-07-2006, 04:55 AM
الصورة الرمزية AL_3oooD
AL_3oooD AL_3oooD غير متصل
العضو الذهبي
 





AL_3oooD كاتب رائع
افتراضي المستوى دون المتوقع.. والتنظيم الدفاعي يتفوق على المهاري

[FRAME="15 70"]حفلت نهائيات كأس العالم الثامنة عشرة لكرة القدم التي استضافتها المانيا من 9 يونيو الماضي حتى 9 يوليو الحالي بالكثير من المحطات التي يجدر التوقف عندها، لكنها فرضت من دون شك افضلية الكرة الاوروبية على نظيرتها الامريكية الجنوبية واكدت ان التنظيم الدفاعي بات انجح الوسائل لاحراز اللقب.
شهر كامل من المنافسات بين افضل منتخبات العالم من جميع القارات سبقته معسكرات اللمسات الاخيرة ومباريات ودية وصل معها عشاق اللعبة الى درجة من الاشباع الكروي، وباتوا كما اللاعبين بحاجة الى فرصة لالتقاط انفاسهم قبل ان تطرق ابواب البطولات المحلية وخصوصا الاوروبية منها ايذانا بالعودة الى ساحة المعركة مجددا.
منتخبات خيبت الامال لانها لم تقدم مستوياتها المعهودة فخرجت مبكرا وصدمت مناصريها، واخرى لعبت بشكل رائع في الدور الاول وعاندها الحظ لاحقا فودعت وكانت الصدمة اكبر، ومنتخبات تراجعت عما قدمته في النسخة الماضية وخصوصا على الصعيد الاسيوي، ومنتخبات فشلت في تلميع صورتها.
وهناك منتخبات تعرضت الى كثير من الانتقادات في الدور الاول لان عروضها كانت من الاسوأ في البطولة، فلم يتوقع لها احد الذهاب بعيدا لكنها خالفت ذلك وحجزت اماكنها في ادوار متقدمة، ومنها منتخبان خاضا المباراة النهائية في برلين.
والاهم من كل هذا، ان النهائيات الحالية لم ترق بكرة القدم الى مستوى مرتفع رغم امتلاك معظم المنتخبات ترسانة من اللاعبين الموهوبين تحت اشراف مدربين لهم باع طويل وقدرات هائلة، وغلب التنظيم الدفاعي على الفعالية الهجومية ما ينعكس بدوره على جمالية الاداء التي تطرب لها الجماهير، فخرجت نتائج كثيرة بمستوى متدن من الاهداف او من دونها حتى.
ودافع المدربون عن اداء منتخباتهم حتى في المباريات التي لم يقدموا فيها مستويات جيدة، فدخلت كرة القدم مع ذلك في مزيج من الاوصاف، التكتيك العالي والواقعية واللياقة البدنية المرتفعة، الا ان كل ذلك وحتى النتائج الجيدة التي قد اسفرت عنها تلك المباريات لم يكن مقنعا كثيرا.
والاحصاءات تشير بوضوح الى تواضع معدل تسجيل الاهداف في البطولة اذ شهدت ثاني ادنى معدل من الاهداف في المباراة الواحدة (2.29 هدف) بعد مونديال 1990 في ايطاليا (2.21).
وحتى ان هداف البطولة الالماني ميروسلاف كلوزه اكتفى بخمسة اهداف فقط، وهو ثاني ادنى معدل في تاريخ كأس العالم بعد مونديالي 1934 في ايطاليا و1962 في تشيلي وتقاسم في كل من النسختين لقب الهداف اكثر من لاعب برصيد اربعة اهداف لكل منهم.

منتخبات غير مقنعة

صدمتان طبعتا نهائيات مونديال المانيا، الاولى تمثلت بخروج الارجنتين من ربع النهائي امام الدولة المضيفة، والثانية بفقدان البرازيل لقبها بخسارتها امام فرنسا مجددا في الدور ذاته.
امتعت الارجنتين الجميع في الدور الاول وخصوصا في مباراتها مع صربيا ومونتينيغرو حين دكت شباكها بستة اهداف نظيفة كان اروعها هدف استيبان كامبياسو الذي شهد 24 تمريرة حضر على اثرها المهاجم هرنان كريسبو كرة بكعبه الى كامبياسو فاكملها في الشباك.
وكانت فعالة ايضا امام ساحل العاج في مباراتها الاولى، هجوما بتسجيلها هدفين، ودفاعا بصدها هجمات الافارقة السريعة، وجاءت مباراة القمة ضد هولندا التي شارك فيها عدد من اللاعبين الاحتياطيين لتؤكد علو كعب الارجنتينيين.
وكانت صفوف منتخب الارجنتين زاخرة بالمواهب فعلا من خوان رومان ريكيلمي الى خافيير سافيولا الى هرنان كريسبو وغابرييل هاينتزه وليونيل ميسي وكارلوس تيفيز وروبرتو ايالا وبابلو ايمار وغيرهم، لكنهم فشلوا في تكرار انجاز الاسطورة دييغو مارادونا الذي قاد المنتخب الى اللقب عام 1986 والنهائي عام 1990، فخسروا امام المانيا بركلات الترجيح 4/2 بعد ان انتهى الوقتان الاصلي والاضافي1/.1
وليس بعيدا عن الصدمة الارجنتينية، فان الحلم البرازيلي تبخر ايضا في ربع النهائي بالخسارة امام فرنسا 1/0 بعد اداء متواضع ومنتخب مفكك عجز سحرته عن تشكيل ضغط ملائم لهز شباك الحارس فابيان بارتيز الذي احتفل مع زملائه عام 1998 بالفوز عليهم بثلاثة اهداف نظيفة في المباراة النهائية.
ولا يقتصر اخفاق البرازيليين عند العقدة الفرنسية التي باتت ماثلة امامهم في نهائيات كأس العالم (3 هزائم اعوام 1986 و1998 و2006)، بل انهم زحفوا الى ربع النهائي من دون اقناع على الاطلاق، ولم يقدموا ما يذكر بمستواهم او امكاناتهم الا القليل ضد اليابان في الدور الاول (1/4)، بينما كان فوزهم على كرواتيا 0/1 واستراليا 0/2غير مقنع.
وحتى في الدور الثاني، ورغم النتيجة المريحة على غانا 0/3، فان منتخب البرازيل (حامل الرقم القياسي بخمسة القاب) لم يقدم مستوى يرفع من حظوظه في احراز اللقب.
وبدا لافتا غياب خطورة صانع العاب برشلونة الاسباني رونالدينيو الحاصل على جائزة افضل لاعب في العالم في النسختين الاخيرتين، فكان اشبه بظل اللاعب الذي قاد فريقه الى لقب بطل الدوري الاسباني وبطل دوري ابطال اوروبا هذا الموسم، فذهبت احلامه بالتالي ادراج الرياح عندما اعلن انه «في حال احرازه مع المنتخب كأس العالم سينهي عاما رائعا لا يمكن تكراره بسهولة».
ولا يتحمل رونالدينيو وحده تبعات الخروج، فكاكا وادريانو ورونالدو ايضا لم يظهروا بمستوياتهم، الاول لعب جيدا في المباراة الاولى فقط، والثاني فقد قدرته على المشاكسة والتسجيل، والثالث كان غير جاهز تماما للمشاركة بعد ان غاب نحو شهرين عن الملاعب بسبب الاصابة ولم تسمح له لياقته البدنية بخوض اكثر من سبعين دقيقة في المباريات الاولى.
وما يشفع لرونالدو انه سجل ثلاثة اهداف وانتزع الرقم القياسي لعدد الاهداف المسجلة في النهائيات من الالماني غيرد مولر (15 للبرازيلي مقابل 14 للالماني).

اسبانيا تمتع وتخرج

امتعت اسبانيا في مباراتيها الاوليين عندما دكت مرمى اوكرانيا باربعة اهداف نظيفة وحولت تأخرها امام تونس الى فوز 1/3 قبل ان يمنح مدربها لويس اراغونيس الفرصة للاحتياطيين لخوض المباراة الثالثة ضد السعودية التي انتهت بفوز ثالث ايضا بهدف يتيم.
وارتفعت اسهم اسبانيا بشكل كبير لاحراز اللقب بعد ان قدم لاعبوها جملا تكتيكية جميلة ابرزت امكاناتهم خصوصا المهاجم فرناندو توريس الذي بدأ بقوة بتسجيله ثلاثة اهداف قبل ان يصوم عن التهديف بعدها.
وكان قدر اسبانيا مواجهة فرنسا في الدور الثاني، وعلى الورق كانت الافضلية لها لان الاخيرة لم تقنع ابدا في الدور الاول وانتظرت حتى المباراة الاخيرة لتحجز بطاقتها الى ثمن النهائي، الا ان الواقع الكروي فرض نفسه وتوقف مشوار اسبانيا مبكرا فتبخرت الاحلام باحراز اللقب الاول في تاريخها.
المنتخب الهولندي يدخل جميع البطولات التي يشارك فيها مرشحا للعب دور فيها لكنه هذه المرة كان عاديا وافتقد سره المتمثل بالكرة الشاملة التي يغلب عليها الطابع الهجومي، فحاول المدرب والنجم السابق ماركو فان باستن الاستمرار حتى الادوار المتقدمة لكن النهاية كانت سريعة وتحديدا في الدور الثاني بخسارة امام البرتغال 1/0 شهدت احداثا مثيرة وطرد لاعبين من كل منتخب.
المكسيك قدمت كرة قدم جميلة ايضا لكن لاعبيها افتقدوا الخبرة المطلوبة في المضي قدما الى الادوار النهائية فاكتفوا ببلوغ الدور الثاني قبل ان يخسروا امام الارجنتين 2/1بعد التمديد.

آسيا فقدت انطلاقتها

فقدت الكرة الاسيوية انطلاقتها القوية التي شهدتها نهائيات النسخة الماضية عام 2002 حين بلغت اليابان الدور الثاني للمرة الاولى في تاريخها، وكوريا الجنوبية نصف النهائي في اهم انجاز اسيوي حتى الان قبل ان تحل رابعة بخسارتها امام تركيا.
وفشلت المنتخبات الاربعة التي تأهلت عبر التصفيات الاسيوية وهي فضلا عن اليابان وكوريا الجنوبية، السعودية وايران، في اجتياز عتبة الدور الاول، مع ان كوريا كانت الاقرب الى حجز احدى بطاقات القارة الصفراء الى ثمن النهائي قبل خسارتها امام سويسرا 2/0 في الجولة الاخيرة.
وكان كل من منتخبي اليابان وكوريا بالذات يريد التأكيد على ان ما حققه في النهائيات الماضية على ارضه لم يكن صدفة، فجاء مونديال المانيا ليكشف تواضع المنتخبات وحاجة لاعبيها الى مزيد من الخبرة.
كما ان النتائج التي حققها المنتخب السعودي (تعادل مع تونس 2/2 وخسر امام اوكرانيا 4/0 واسبانيا 1/0) فتحت الابواب امام بحث مسألة الاحتراف نظرا لفارق الامكانات بين اللاعبين السعوديين ولاعبي المنتخبات الاخرى.
وحدها استراليا الذي تأهلت على حساب الاوروغواي بعد الملحق الامريكي الجنوبي الاوقياني، التي ستخوض التصفيات المقبلة في القارة الاسيوية بعد انضمامها اليها، بلغت الدور الثاني قبل ان تخسر بصعوبة بالغة امام ايطاليا 1/0 في الوقت بدل الضائع.

مواهب بحاجة الى تنظيم

لم تغب المواهب الافريقية كالعادة عن نهائيات المونديال لكن معظمها كان يشارك في هذا المحفل العالمي للمرة الاولى في مسيرته وافتقد الخبرة المطلوبة في التعامل مع مباريات بهذا المستوى.
وعلى الرغم من تأهل منتخبات غانا وساحل العاج وتوغو وانغولا الى النهائيات للمرة الاولى، فانها قدمت عروضا احرجت فيها منافسيها في كثير من الاحيان، وخير مثال على ذلك مباراة ساحل العاج مع الارجنتين (2/1)، وتوغو مع فرنسا (2/0)، لكن غانا فقط تابعت طريقها الى الدور الثاني كممثلة وحيدة فيه للكرة الافريقية، فكان قدرها مواجهة البرازيل حيث خسرت بثلاثة اهداف نظيفة مع انها كانت قادرة على تسجيل اكثر من هدف.
تونس ممثلة العرب في القارة الافريقية لم تقنع كثيرا فلعبت جيدا في الشوط الاول امام السعودية قبل ان تسقط امام اسبانيا 3/1 واوكرانيا 1/0، لكنها تلقت ضربة موجعة باصابة مهاجمها سيلفا دوس سانتوس قبيل النهائيات فغاب بالتالي عن المباريات الثلاث.

سيطرة اوروبية

سيطرت الكرة الاوروبية على النهائيات الحالية حيث بلغت اربعة من منتخباتها الدور نصف النهائي هي المانيا وايطاليا وفرنسا والبرتغال رغم التفاوت في مشوار كل منهما.
وكانت نتائج ايطاليا وفرنسا عادية في الدور الاول لكنهما رفعتا مستوى التحدي بدءا من الدور الثاني ونجحتا في حجز بطاقتيهما الى مباراة القمة بعد ان اقصت الاولى اصحاب الارض بهدفين في اقل من دقيقتين في نهاية الشوط الاضافي الثاني، وتخطي الثانية البرتغال بهدف من ركلة جزاء ترجمها نجمها زين الدين زيدان.
وكانت المانيا والبرتغال حققتا نتائج لافتة في الدور الاول بثلاثة انتصارات لكل منهما، ثم تغلبت الاولى على السويد في الثاني واقصت الارجنتين في ربع النهائي، اما الثانية فخاضت معركة حامية الوطيس في ثمن النهائي انتصرت فيها على هولندا 0/.1
وشهدت المباراة المذكورة رقما قياسيا في عدد البطاقات في مباراة واحدة خلال نهائيات كأس العالم وبلغ 20 بطاقة (16 صفراء و4 حمراء).
وامتلكت منتخبات المانيا وفرنسا وايطاليا خبرة اكثر من منتخب البرتغال فاعتمدت على الواقعية بوجود عدد لا بأس به من النجوم في صفوف كل منها، كما ركزت بشكل اساسي على خطي الدفاع والوسط وان مالت المانيا الى الناحية الهجومية اكثر في بعض المباريات.
اما المنتخب البرتغالي الذي يميل اداؤه الى الاستعراض اكثر مع نزعة هجومية وتمريرات سريعة تستقطب عشاق كرة القدم، فقدم عروضا جميلة لكنه افتقد وجود الهداف الذي يعرف الطريق جيدا الى المرمى وبان ذلك واضحا ضد فرنسا في نصف النهائي.

التحكيم بين الثناء واللوم

لم يشهد مونديال 2006 مجازر تحكيمية بما للكلمة من معنى كما حصل في مونديال 2002 وتحديدا في مباراتي كوريا الجنوبية واسبانيا، وكوريا الجنوبية وايطاليا، الا ان السرعة في اشهار البطاقات كان علامة فارقة يجب دراستها واستخلاص العبر منها للمناسبات المقبلة.
ولعل مباراة البرتغال وهولندا خير مثال على ذلك بغض النظر عن صحة قرارات الحكم ام لا، ما دفع برئيس «الفيفا»السويسري جوزيف بلاتر الى القول عقب المباراة «ان الحكم كان بحاجة الى بطاقة»، ثم ما لبث ان اعتذر منه لاحقا.
ووقع الحكام في فخ «تمثيل»اللاعبين بسقوطهم على مشارف منطقة الجزاء او في داخلها، واهم حادثة كانت وقوع المهاجم الفرنسي تييري هنري في المباراة ضد البرتغال وحصوله على ركلة جزاء سجل منها زيدان هدف الفوز في نصف النهائي مع ان الخطأ كان عاديا وكان يمكن ان يكون تقدير الحكام مغايرا.
الا ان «الفيفا»جدد تأكيده على لسان بلاتر انه يرفض الاحتكام الى الفيديو لمساندة الحكام.[/FRAME]

https://www.alwatan.com.kw/Default.as...6929&pageId=41

 

 

توقيع : AL_3oooD

https://www.kwety.net/kwety1/q81/al_3ood.swf
ِ

Al_3oooD@MsN.CoM
قديم 12-07-2006, 06:03 AM   رقم المشاركة : 2
KatKot_q8ety
عضو محترف
 
الصورة الرمزية KatKot_q8ety






KatKot_q8ety غير متصل

KatKot_q8ety كاتب رائع


افتراضي

يسلمـــــــــؤوؤ خيـــؤوؤ العــؤوؤد ع الموضــؤوؤع :)







التوقيع


" الجـنـــة تبي شـغـــل " ..


قديم 12-07-2006, 06:05 AM   رقم المشاركة : 3
مجرمة قديمة
عضو الماسي
 
الصورة الرمزية مجرمة قديمة






مجرمة قديمة غير متصل

مجرمة قديمة كاتب مميزمجرمة قديمة كاتب مميزمجرمة قديمة كاتب مميزمجرمة قديمة كاتب مميزمجرمة قديمة كاتب مميز


مشكوووووووور خوى على الموضوع :a85: :a85:







قديم 12-07-2006, 10:15 AM   رقم المشاركة : 4
أنـــــوسـه ^_^
عضو مبدع
 
الصورة الرمزية أنـــــوسـه ^_^






أنـــــوسـه ^_^ غير متصل

أنـــــوسـه ^_^ كاتب يستحق التميزأنـــــوسـه ^_^ كاتب يستحق التميزأنـــــوسـه ^_^ كاتب يستحق التميز


افتراضي

صدمتان طبعتا نهائيات مونديال المانيا، الاولى تمثلت بخروج الارجنتين من ربع النهائي امام الدولة المضيفة،
الصراحه انا انصدمت وانقص ويهي
ومشكوور وتسلم ايدك على النقل المميز







آخر تعديل أنـــــوسـه ^_^ يوم 12-07-2006 في 10:23 AM.
قديم 12-07-2006, 05:37 PM   رقم المشاركة : 5
AL_3oooD
العضو الذهبي
 
الصورة الرمزية AL_3oooD






AL_3oooD غير متصل

AL_3oooD كاتب رائع


افتراضي

الله يسلمك

والف شكر لك على المرور اخوي







التوقيع

https://www.kwety.net/kwety1/q81/al_3ood.swf
ِ

Al_3oooD@MsN.CoM
قديم 12-07-2006, 05:40 PM   رقم المشاركة : 6
AL_3oooD
العضو الذهبي
 
الصورة الرمزية AL_3oooD






AL_3oooD غير متصل

AL_3oooD كاتب رائع


افتراضي

العفوووو اختي

والف شكر لج على المرور







التوقيع

https://www.kwety.net/kwety1/q81/al_3ood.swf
ِ

Al_3oooD@MsN.CoM
قديم 12-07-2006, 05:41 PM   رقم المشاركة : 7
AL_3oooD
العضو الذهبي
 
الصورة الرمزية AL_3oooD






AL_3oooD غير متصل

AL_3oooD كاتب رائع


افتراضي

العفووووووووو

والف شكر لج على المرور







التوقيع

https://www.kwety.net/kwety1/q81/al_3ood.swf
ِ

Al_3oooD@MsN.CoM
قديم 13-07-2006, 03:26 AM   رقم المشاركة : 8
مجرمة قديمة
عضو الماسي
 
الصورة الرمزية مجرمة قديمة






مجرمة قديمة غير متصل

مجرمة قديمة كاتب مميزمجرمة قديمة كاتب مميزمجرمة قديمة كاتب مميزمجرمة قديمة كاتب مميزمجرمة قديمة كاتب مميز


يسلموووووووووووووووووووووووووو :sa7l. (18







قديم 14-07-2006, 08:34 PM   رقم المشاركة : 9
AL_3oooD
العضو الذهبي
 
الصورة الرمزية AL_3oooD






AL_3oooD غير متصل

AL_3oooD كاتب رائع


افتراضي

الله يسلمج







التوقيع

https://www.kwety.net/kwety1/q81/al_3ood.swf
ِ

Al_3oooD@MsN.CoM

مواضيع ذات صله منـتدى كرة القدم

المستوى دون المتوقع.. والتنظيم الدفاعي يتفوق على المهاري



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفوز المتوقع للقادسيه....... بين ( القادسيه و كاظمه ) الفيلسوفه منـتدى كرة القدم 4 14-05-2006 05:29 PM
هل سيستمر أوليفر كان في اللعب على المستوى الدولي ؟ AL_3oooD منـتدى كرة القدم 2 15-11-2005 08:26 PM
هل يتفوق راشـــــــــــد الماجد في الكلب 00000؟؟ صحـ((خطير))ـافي منتدى أخبار الوسط الفني 3 07-06-2005 12:32 AM
New:-الرجل يتفوق علميا على المراة, الدليل هو اصابعه! DeviL منـتدى الأ ســرة 5 10-03-2005 06:03 PM

الساعة الآن 12:08 PM
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML