الرئيسية     | الشروط والقوانين  | سياسة الخصوصية | اتصل بنا | الأرشيف |  RSS
  

 

يمنع منعا باتا طرح موضوع إعلاني دون مخاطبة الأدارة

 


العودة   منتدى الشبكة الكويتية > قـســـــــــم آدم و حـــــــــواء > منـتدى الأ ســرة

منـتدى الأ ســرة يختص بقضايا الاسره والمواضيع اللي تهم الاسره والزواج

 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 25-10-2005, 10:25 AM
الصورة الرمزية albader
albader albader غير متصل
عضو فعّال
 





albader كاتب رائع
افتراضي المرأه ...(( كنـــوز )) ..روعه جداً جداً

[align=left][/align]

[align=center]أنظر إلى المرأة فأتفنن في تمعن شموخها، وأسرح في تمثل كبريائها، وألتهب شوقا لمعرفة أسرار عنفوانه.
أنظر إلى المرأة وكأنها أبهى صورة في عيني، لتكون أروع لوحة رسمها حاذق فنان، لأزهى مخلوق، وأحلى إبداع.
لقد أهدت المرأة للحياة جواهر ثمينة من غالي الصفات، لا يعرف قيمتها بعض الرجال إلاّ من رحم الله، لأن بعضهم لم يحسنوا قراءة عبقرية أنوثتها، والتفكر في شموخها، ورسم كبريائها، لأنها لوحة أجمل من الفتنة، وأعذب من الفكرة، فهي ينبوع لحنان نادر، أكبر من الوصف، وأغلى من المدح، فهي عاصمة الخيال الجميل، في ميدان روعة الحياة.
والمرأة دائما تجدها تبحث عن الأجمل، لأنها تعرف قدرها، فمكانها هي الصورة الرائعة، بحسن المظهر، وجمال الفكر، تزينها حلل جميلة أضافتها إلى حسنها، ومن بين هذه المحاسن فكرها الزاهي، وقلمها الباهي، لأن كلماتها عامرة، وشهادتها حاضرة، فقلمها هو سفير فكرها، لكي يسترها في بهاء، ويظهر فتنتها في سناء، وكأنها باقة ورد أهداها الجمال لهذا الزمن الباهت. ولنقف عند المرأة، لكي نرى مواقفها في أطوار
الحياة عبر التاريخ :





[المرأة والحزن]



للمراة مع الحزن صفحات، وللحزن في حياة المرأة قواميس ومجلدات، وأنظر إلى المرأة كيف تمسك بأناملها ذاك القلم، وكأنه سلاح لها ضد كل حزن يجابهها، لتقتل وحدتها، وتعيش حزنها على أوراق الذكريات، بصفحات مضيئة عبر الزمن، فهي تجيد صناعة الكلام بعناية، وتختار الكلمات عن قصد، لتغرز حروفها في قلب كل حزن يجابهها، لتتعمد قتله ولو .. للحظات، مع سابق الإصرار والترصد، ليستقبلها الإبداع، وليرحب بها الإمتاع، فيتيه الشعر هائما في فكرها، لأنها أثبتت عبقريتها في بحوره، واستوطنت قوافيه، لتكسب جمهوره، لتعيش أكثر من الشعر نفسه، لأنها أصابت كبد المعاني بقلمها، فقد أوجزت الأقوال، لتصادقها كل الأفعال.






[المرأة والحب]





لا يعيش الحب بدون إمرأة، لأن الحب يعرف المرأة، فهي رقيقة المشاعر، جميلة الإحساس، والحب هو أرق كلمة في دفتر الوجود، وأغلى حرفين في قاموس الحياة، لأنه صلة روح بروح، ورفقة قلب إلى قلب، فالحب لا يستغني أبدا عنها، لأنها هي من أوجدته، وهي من سحرته، وهي من فتنته، فهو يعرف أنه بدونها سيطرد من القلوب، لأن قصور القلوب هي المرأة، ولكم إنبهر هذا الحب من حكمتها، ولكم خاف من غضبها، ولكم تعجب من صبرها، لأنه قد أيقن بعد نظرها، الذي ترجم له إخلاصها، ليشهد هذا الحب بوفائها، لأن الحب هو قتيل العيون، ولكن أي عيون.. إنها عيون المرأة التاريخية الجمال، والباسقة بالحنان، لغتها الدموع، وسحرها الصمت، ونظرتها هي الإبداع.




[المرأة والوفاء]





للمراة مع الوفاء حديث طويل الأيام، وللوفاء مع المرأة منزل يتجدد في كل يوم، لأن المرأة أدهشت الوفاء بمعانيها الفائقة، فقد رآها الوفاء كصورة خلاّبة، تفرد بها الزمان على أبجديته، فالمرأة تفوقت بوفائها لثراء تجربتها، ولقوة موهبتها، ولصدق محبتها، وصحة قلبها، وجلال رثائها، وانظر إلى القلم كيف تمسكه أناملها لتعزغ أنشودة وفائها على نهر أوراق الخريف الماضي، والذي تتساقط أوراقه على ميادين الثقافة في كل بحر، وفي كل مكتن.





[المرأة والصمت]




للصمت مع المرأة حكايات، هي بطلة للروايات، تجعلك حائرا في طبعها، في الوقت الذي تجبرك على إحترام صمتها، تمر من حولها أزمات طاحنة.. وتجدها صامته، وتأتي عليها الكرب الساحقة.. وتجدها صامتة، وتزورها كل يوم البلايا الماحقة.. وتجدها صامتة.
حيرت الزمن، وأسرت الدهر، وكأنك تسمع صمتها..، لأن قلبها دائما يغادر في جوانح الأيام، فهي تقرأ الحياة بمعناها، من بدايتها إلى أقصاها، فروحها تنصهر بمعاناتها، وتذوب أحشائها لمأساتها، أن قضيتها الدموع، ولغتها الخالدة.. الصمت، لأنها تعرف أن الحياة دائما تضيق بأعدائها، لتشاهد حياتها وكأنها لوحة حزينة، لا ينفعها كلام، ولا يبكيها فؤاد، ولكن هذه المرأة تعرف أنها قد حفرت عنفوانها في ذاكرة الأجيال، ونقشت كبريائها في ضمائر البشر.





[المرأة والجمال]







الجمال مخلوق من المرأة، لأنه هائم في شخصيتها، متوقد لصنفها، منبهر لصفاتها، لقد وجد هذا الجمال ضالته في المرأة، وكأنها في يده كقطعة من الشهد، مثل زلال بارد من معين صافي، فيقلبها تقلب الدرة في اليد، والفكرة في القلب، لأنها خاطرة رائعة قد سكنت وتربعت على عرش الجمال، فقد تأملها هذا الجمال، فوجدها ساحرة زمانه، وفاتنة لوحاته، وآسرة لريشته، فقد سافر الجمال مع المرأة، فاكتشف في رفقتها أنها مبدعة في عالمه، ممتعة في بحوره، تبحث عنه ولا تنساه، وإذا غاب عنها سألت عنه، فاندهش هذا الجمال لوفائها، ليقولها كلمة تدل على هزيمته، وشهادة تستحق صراحته، وتسحق هندامه، حينما قال:المرأة..أجمل من الجمال نفسه،لأنه علم وعرف أن المرأة محلقة في سماء الإمتاع، تنشد الإبداع في كل مجال، ليقوم الجمال ويعطي المرأة قيادته، فتأخذ لجام خيله، لتسابق الزمن، باحثة عن الأجمل.
نعم هكذا سحرتني المرأة في طبيعتها، وسلبتني في أنوثتها، وألهبت أشواقي في تتبع غرامها، لأنها إمرأة فوق الحروف، وأغلى من الكلمات، فهي ناصعة البيان، عالمة بفنون الإنسان، تعرف طباع الحرمان، وتتذوق عسل العنفوان.



[المرأة والحياة]




المرأة هي قصيدة الحياة، ومدرستها الخالدة، لا تعرف الحياة إلاّ بحياتها، لأن المرأة هي طعمها الشاهد، وعسلها الباقي، فالحياة تعرف المرأة جيدا، لأنها زميلتها في مدرستها، وتلميذتها في كتابها، وقلمها في كتاباتها. برعت المرأة في منهج الحياة، لتكون مكانتها قوية لامعة، وحسنها فياض قوي الأسر، لأن براعتها تمكن في إستهلالها، وإشراقة عنوانها، وكأنها على هامة الحياة تاجا مرصعا بالذهب والأرجوان، لتحطم أعداء الجمال من محيط الحياة إلى خليجها، لأنها تنسف أقاويلهم، وتقتل أفعالهم، فسلاحهم الكلام الكاذب، والفعل الدنيء، وسلاحها هو الضعف، نعم ضعفها الذي أدهش علماء النفس، وأساتذة علم الإنسان، لأنها تحاربهم بضعفها، لترحب الحياة بإنتصاراتها على ميادين الأرض الواسعة، لأنها مدرسة الأجيال، وعلم من أعلام الحياة، يرفرف على هامة الدهر.
الأم مدرسة إذا أعددتها..أعددت شعبا طيب الأعراقي .




[المرأة والتفوق]




تفوقت المرأة في كل أطوار الحياة، فلا نسمع بيت شعر إلاّ والمرأة عنصر أساسي في بيته، ولا نعرف مجالا من مجالات الحياة إلاّ والمرأة تقف على عنوان المجالات الرائعة، والأعمال النافعة، لأنها موهوبة بالفطرة، فرضت أنوثتها على الزمن، لتسمع لها أذن الدهر، حتى الأعمى الذي لا يبصر، قد سحره قوة ذيوعها، ومساحة لموعها، فهو قد أنصت لإبداعها، واستمع لإمتاعها، فالأيام تبحث عن تفوقها، والسنين تفيض شعرا لمحبتها، وعلو رفعتها، فقد خطفت الأضواء، ببراقة سريرتها، ومطلع أحاديثها، لأنها عنوان النجاح لكل عظيم من عظماء هذه الحياة، وقديما قالوا: وراء كل رجل عظيم إمرأة، شهادة من الزمن، وبرقية شكر من الدهر، ورسالة تودد وتلطف من كل إنسان يبحث عن النجاح، لأن النجاح هو المرأة نفسها، فلتفوقها ذيوع، ولموهبتها سطوع، ولعبقريتها نبوغ



[المرأة والدموع]




الدموع لغة المرأة، تطرق سمع الإنسان، لتصل إلى القلب، لأنها تختار دموعها بعناية فائقة، وترحل مع همتها محلقة مسافرة، فتبدأ دموعها ضعيفة، إلى أن تحتفل برشاقة عيونها، وحلاوة رموشها، لأن دموعها ساحرة.. شاردة..سائرة على ديوان الزمان.
تعاتبنا بتفجع، وتحاكينا بتوجع، وكأنها تتقطر عسلاً، أو شهداً مصفى، تعاند بكلمة، وتصافح بدمعة، وترضى ببسمة، وتغازلك بحكمة، ألا وهي حكمة الدموع.. فأي قلب ساكن بين جوانحها،
فالمرأة تمزج الحب مع الحكمة، لأن ألفاظها سهلة على اللسان، راقية في منزل الفكر، ترعى الوداد، وتبكي بكاء الأبطال، فدموعها حارة، وعواطفها مؤلمة، ونكسة بالها عظيمة، فمعاناتها تحترق، وآلامها تلتهب، ونياط قلبها تتقطع، تريد قلبا تبث إليه لهيب صدرها، ونار وجدانها، فنفسها تذوب مع أول قطرة لدموعها، فتطير إلى مرتبة الكمال ـ لأن الحسن يعشق دموعها.



[المرأة والاخلاق]



عبقرية المرأة تكمن في أخلاقها، لأن للأخلاق في حياة المرأة صفحات، وللمراة مع الأخلاق أخوة نادرة، وزمالة سائرة.
فالمرأة خبيرة بالأخلاق، بصيرة بمذاهبها، مبحرة في حقائقها، لأنها لا تعرف خيانة الضمير، بل كل همها هي ظاهر الاخلاق كيف تعم في ساحات الأرض كلها..
فهي تكتم أخلاقها في داخلها، لكي تقذفها إلى قلوب البشر فتأسرهم، وترميها إلى عقولهم فتسلبهم، فهمها نشر الأخلاق الفاضلة في قلوب البشر، لكي يعم الخلق الحسن في أطراف زمانها، وأركان دهرها، لأنها أعرف البشر بمعانيها، فعواطفها تجاه أخلاق البشر مكبوتة، فكأنها تريد من قلبها أن يغادر بعيدا عنها، لكي ينشر الخلق الحسن في مساحة أكبر من ميدانها.




[المرأة والأشواق]




لنسأل الأشواق يوما.. من أين جئتي؟ وأين سكنتي؟ ستجيبنا.. قلب المرأة، هو عنواني، حبها مكاني، وهيامها غذائي، وأدبها لوحتي الماضية خلف هذا الزمان.
كلما أرادت الأشواق الانتحار..أحيتها المرأة بدبلوماسية كلماتها، وأعطتها الحرية برومانسية حروفها، فخيال المرأة مبحر في أشوقه، لا توصد في وجهه الأبواب، فهو متعة قلوبنا، ومنظرة يأسر عيوننا، فالمرأة متقنعة بأشواقها، راضية بها، لأنها تصنعها كل يوم، وتجيد زخرفتها في كل ساعة، لأن المرأة أعجوبة الأشواق الخالدة، لأن أشواقها فتية العزيمة، رائعة الوجود، متوقدة القلب، تحلق في سماء أشواقها..إلى البعيد..البعيد..الجديد.



[المرأة والمرأة]



للمرأة في حياة النساء غيرة، وللنساء في شخصية المرأة خيرة، تتأثر بمجالستهم، وتغار من عنفوانهم، لتبادلهم الفخر بالفخر، والعز بالعز، ليكسب الزمن صفات طالما ما أندهش لها، وأعجب بها. غيرة المرأة تكمن في تتويج نفسها بالأجمل في كل شيء، وكأنها مباراة للتحدي بينها وبين النساء، على ميدان الدهر، وتحت راية تحكيم الزمن، ترفرف لها رايات الجمال ـ ونشجعها أعلام النبوغ، وتقف لتصفق لها بيارق الإبداع.
وأنظر لسباقها.. في:فكرها ـ جمالها ـ ثقافتها ـ هندامها ـ شهادتها ـ شموخها ـ كبريائها ـ عنفوانها ـ حبها ـ روعتها صمتها.. مباريات لا تعترف بالنتيجة، وإنما تعرف النبوغ والعبقرية، في سماء البحث عن الأحسن والأجمل، نعم هي رائعة الوجود، ورائعة الكلمات، ورائعة الزمن، ورائعة الدهر، لأنها ملكة القلوب، وأسرة العقول، لأنها هي المرأة التي لم تغيرها عوامل التطور الهادمة، ولا صفحات الغرب الخادعة.




قبل الختام



لم أكتب هذه الحروف لتلك المرأة التي تتزين لتعطر هندامها، لتلبس فتنتها، فتتجول في باحات الأسواق، بحثاً عن شاب جذاب، وعاشق كذاب.
لم اكتب هذه الحروف في المرأة التي تبحث عن قلب مزيف يسلي غرورها، ويلبي نزوات جسدها، لأجل عملة رخيصة، وكرامة مهينة.
لم أكتب هذه الحروف للمرأة التي ترفع صوتها على والديها، ولا تحترم عائلتها، لأنها لم تحترم نفسها، فكيف تحترم غيرها.
لم أكتب هذه الحروف للمرأة التي تكمّل نقصها بعلاقة مشبوهة مع شاب لا تعرفه، لتغذي قلبها بسكون حاقد، وأمل جاحد، وألم باقي.
لم اكتب هذه الحروف للمراة التي تبحث عن إثبات نفسها على حساب غيرها، لتقتل كبريائهم انتقاما لنقص في نفسها لتكمله بأية طريقة.
إن هذه الحروف كتبتها لتلك المرأة المعتزة بدينها، المحتشمة في لبسها، والفاتنة بفكرها، والشامخة بقلمها، تلك المرأة التي لا ترضى بالعبودية مهما كانت، لأنها ليست صريعة الشبهات، ولا أسيرة الشهوات، مميزة بنفسها، متميزة عن غيرها، فهي لا تعرف المصاعب، لأنها تعرف إدراك المقاصد، نادرة المثال، ليست نسخة مكررة، من باقات الأسواق، وليست عملة مزيفة من هاويات القلوب، لها طموح يحطم الوجود، ولها روح تأسر كل موجود، تلك هي رائعة الوجود في هذه الحياة، وحفظ الله صديقنا الجمال حينما قال:المرأة أجمل من الجمال نفسه، نعم هذه هي المرأة، شموخ بجموح، وكبرياء بإعتلاء، وعنفوان ثمين..ثمين



أكيد حياااة بدون أمرأة ......حياااة..كئيـــبه..مملّه !!!

م
ن
ق
و
ل[/align]

 

 

قديم 26-10-2005, 09:16 AM   رقم المشاركة : 2
Nathyaa
من المؤسسين
 
الصورة الرمزية Nathyaa






Nathyaa غير متصل

Nathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميز


افتراضي

هذي هي المرأه



تسلم الايادي يالبدر



الف شكر علي المشاركه المميزه







التوقيع

Nathyaa

قديم 27-10-2005, 03:45 AM   رقم المشاركة : 3
~*~عاطفية~*~
عضو الماسي
 
الصورة الرمزية ~*~عاطفية~*~






~*~عاطفية~*~ غير متصل

~*~عاطفية~*~ كاتب رائع~*~عاطفية~*~ كاتب رائع


افتراضي

ياسلام عليك ابدعت

يعطيك الف عافيه على الموضوع







مواضيع ذات صله منـتدى الأ ســرة

المرأه ...(( كنـــوز )) ..روعه جداً جداً



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لقطة نادره جداً جداً جداً( فديو ) لانهيار فندق مكة المكرمة حج 1426هـ Nathyaa المنـتدى العـام 39 15-08-2006 07:49 PM
جريمة بشعة جداً جداً تحذير لضعاف القلوب عدم المشاهدة <بالصور> Nathyaa قسم الصــور الغريبــه 4 14-07-2006 01:00 PM
تنقيه الجسم من السموم المتراكمه ( مهم جداً جداً ) الذهبي منتدى الطب و الصحه 7 08-12-2005 08:44 AM
فلاش يذكرك بالله عن الموت رائع جداً جداً لايطوفك Nathyaa منتدى الصوتيات الاسلاميه 6 03-07-2005 07:43 PM
مهم جداً جداً للبنات... شوفوا وراح تشكروني !! عراف منـتدى الأ ســرة 1 24-10-2004 06:50 PM

الساعة الآن 12:11 AM
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML