الرئيسية     | الشروط والقوانين  | سياسة الخصوصية | اتصل بنا | الأرشيف |  RSS
  

 

يمنع منعا باتا وضع موضوع إعلاني

 


العودة   منتدى الشبكة الكويتية > القـســـــــــم الثـقافــي > منتدى الطب و الصحه

منتدى الطب و الصحه كل ما يخص بصحة الانسان والادويه , والنصائح الطبيه

 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 13-02-2006, 10:45 PM
الصورة الرمزية albader
albader albader غير متصل
عضو فعّال
 





albader كاتب رائع
افتراضي موضوووع حساااس جدااا - بناتنا

كثير هى المشاكل والقضايا والهموم التى تواجه بناتنا وبالمقابل كثير مانسمع عن الضواهر التى لم تألفها مجتمعاتنا بالسابق وبطلها البنات .. نسمع ونشاهد الطيش والاستهتار والانحراف الى جانب امور وبدع وعلاقات شاذة .. صرنا نسمع عن البويات وعلاقات غريبة عشق البنت للبنت نزعت عباءة الحياء وثارت على مجتمعها وأسرتها وعاداتها وتقاليدها.
ألف سؤال وسؤال يتبادر الى الذهن لماذا بناتنا ؟ وما هى الاسباب ؟
وكثير ماتعول البنت والباحثين على أهم سبب لهذه الثورة هو الاكتئاب .
وقد وجدت هذا الموضوع ويمكن وجدت ضالتى بالوقوف على أهم الاسباب ....

أ- الاكتئاب :
وهو حزن شديد ينتاب الفتاة من وقت لآخر ، بسبب أو دون سبب ، تطول مدته وتقصر ، فتحس الفتاة بالحزن الشديد وبالرغبة في البكاء والانطواء ، وربما تحب أن تنفس عن نفسها بأن تكلم صديقتها العزيزة أو أقرب أخواتها لها .
هي لا تدري ما الذي بها ، ولا تدري ما الذي يدعوها لكل هذا الحزن … ولكنها مكتئبة .
هذا الاكتئاب له أوقات قد يزيد فيها بحسب الفتاة وطبيعتها ، مثلا : وقت العادة الشهرية أو قُبيلها ، أثناء الحمل ، بعد الولادة ، ويحصل أيضا عند حدوث - أو توقع حدوث - مشكلة ما .
وهناك فرق بين الاكتئاب المرضي – أو المزمن – وبين الاكتئاب الوقتي الذي يصيب الفتيات ، فالأول لا يزول إلا بالعلاج النفسي عند الطبيب المختص ، بينما النوع الثاني فكما أتى بدون سبب فإنه يزول بدون علاج عند الطبيب ، وتعود الفتاة التي كانت تبكي بكاء مراً وتحس أنها حزينة ومغتمة … إلخ تعود للعب والمرح والضحك بعد ساعة أو ساعتين ، وربما تطول المدة فتكون يوما أو يومين .
تقول الإحصاءات إن المجتمع الطبيعي فيه 15% من المكتئبين ، وثلث هذا العدد من الذكور والباقي من النساء … لماذا ؟؟!!
إن تكوين الفتاة يختلف عن تكوين الرجل ، فهي عاطفية جداً ومشاعرها جياشة ومتقلبة ، فهي كثيرا ما تثور بسرعة وترضى بسرعة ، وعلاقاتها الاجتماعية أكفأ من الرجل وأقوى ، ومن ذلك أنها تتشرب هموم صديقاتها ومشاكلهن وتشاركهن الحزن والفرح . والفتاة لا ترى بأساً في إظهار ضعفها على شكل بكاء أو حزن شديد ، ثم إنها كثيرا ما تفتقر لوجود متنفسٍ لها حتى يذهب ما بها من الهم .
قارن هذا بالشاب الذي تعود منذ أن كان صغيراً على عبارات مثل : " أنت رجل عيب تصيح ! " ، وإذا ما ظهر من الولد أي مظهر من مظاهر الضعف - كالبكاء مثلا - قيل له " البكاء للبنات ! " .
لهذا السبب فإننا نجد أن الرجل لا يحب أن يظهر بمظهر الضعف وانعدام الثقة بالنفس أبداً لأنه تربى تربية جافة تجعل من إبداء المشاعر السلبية مظهرا من مظاهر التشبه بالفتيات .
والرجل يستطيع أن يضبط مشاعره الإيجابية والسلبية أكثر مما تفعله الفتاة ، وتأثره بما حوله أقل . ثم إنه "حر" لأنه رجل يستطيع أن يفعل ما يشاء ، وأن يخرج متى ما شاء ، ويكلم من يشاء ، وليس عليه - عند كثير من العائلات - أية قيود
ب- الكبت :
الكبت هو شعور الفتاة بعدم القدرة على التعبير عما يدور بداخلها أو التنفيس عن نفسها ، أي أنها تحس أنها غير قادرة على أن يكون ظاهرها مثل باطنها ، أو الشعور بأنها غير قادرة على أن تحصل على ما تشاء سواء أكان هذا الشيء ماديا أم معنويا ..
وهو شعور ينتابها إذا أحست بأنها مُضيق عليها من قبل أهلها أو مجتمعها أو دينها .
وهذا الشعور قد لا يحس به الرجل لأنه - كما ذكرت - لا يفرض عليه المجتمع قيودا كالتي يفرضها على الفتاة .
والكبت له أنواع :
1- كبت مطلوب ( إيجابي ) .
2- كبت مرفوض ( سلبي ) .
3- كبت يخضع للنقاش وقد يكون صحيحاً أو خاطئاً بحسب نظرة الأهل والمجتمع .
فمن الكبت المطلوب : أن يرفض الأهل الطلبات التي تؤدي لضياع ابنتهم , أو التي تضعها في مواقع الشبهات ، أو توقعها في المحرمات … كمنعها من الخروج مع السائق لوحدها ، أو منعها من زيارة صديقة سمعتها سيئة ، أو منعها من لبس ملابس تخالف الستر الذي يأمر به الدين ويحافظ عليه المجتمع ، أو منعها من التسكع في الأسواق مع الصديقات ، أو الخروج في أوقات متأخرة … الخ
ومن الكبت المطلوب الذي يمارسه المجتمع على الفتاة : منع الفتاة من بعض الخصائص التي يعطيها للرجل ، فالمجتمع مثلا لا يسمح للفتاة أن تعيش بمفردها في بيت أو شقة بينما هذا مسموح للشاب ، والمجتمع يسمح للولد أن يلعب في الشارع ، وأن يلبس ما يُـحَرِّمه هذا المجتمع على الفتاة .. وغير ذلك من الأمور التي يمارسها المجتمع انطلاقا من الدين أو الأعراف والتقاليد السليمة .
أما الكبت الخاطئ فهو أن تمنع الفتاة من أشياء ضرورية تجعلها تحس بانعدام الثقة والأمان والإحساس بالظلم وأنها تُعامَل كجماد ليس له مشاعر وأحاسيس ، وهذا بالطبع يحطم شخصيتها ويجعلها كالجماد في البيت ، ويجعلها تكره نفسها ومن حولها . فمثلا بعض الأسر تمنع الفتاة من الخروج من البيت إلا للمدرسة فقط ! فلا يسمح لها بزيارة الأهل والأقارب إلا نادرا ، ولا يسمحون لها بالخروج للنزهة ولا حتى للأماكن المحترمة أو التي ليس فيها اختلاط مع الرجال ، وقد تمنع الفتاة أيضا من التحدث مع صديقاتها بالهاتف حتى لو كانت محتاجة لذلك !
أما الكبت الذي تشعر به الفتاة ويكون السبب محلاً للنقاش فهو كمن يمنع ابنته من حضور زواج صديقتها بحجة أن الأعراس فيها مفسدة وفيها رؤية لبنات ممسوخات عن فطرتهن ، أو كمن تمنع ابنتها من بعض المباحات كوضع مساحيق التجميل لأنها ما زالت بنتا وهذه المساحيق للمتزوجات فقط ، أو كمن يمنع ابنته من " الجوال " بحجة أنه لا داعي له للفتاة .
وهذه الأمور وغيرها قد تشعر الفتاة بعد منعها منها بأنها مضيق عليها وأنها مكبوتة وأنها مظلومة وأنها ضحية لقسوة والديها ولقسوة المجتمع ، وقد ينتج عن ذلك كره الفتاة للأهل ورغبتها في التخلص منهم باي وسيلة ، بل قد لا نكون مبالغين إن قلنا أن الفتاة قد تفكر في الانتقام من أهلها بسبب هذا الكبت الذي يمارس عليها وكأن أهلها يتصورون أنها جسد لا روح فيه ..
ولذلك لا يستبعد أن تكون أكثر نوبات الاكتئاب التي تحدثنا عنها بسبب الشعور بالكبت !
ج- الحاجة للاستماع والتعاطف الصادق :
من المعروف لدى أي مهتم بعلم نفس الإنسان أننا معرضون في حياتنا اليومية لكثير من الانفعالات التي تؤثر علينا إيجابياً ( لقاء الأحبة , سماع الإطراء من الآخرين , الزواج , الرزق بمولود ... الخ ) ، وكذلك نتعرض للانفعالات السلبية ( موت قريب ، فشل في دراسة ، غضب من صديق ، إهانة ، إحراج من شخص معين .... الخ ) ، هذه الانفعالات منها ما هو يسير ومآله للزوال في ساعة أو ساعتين , ومنها ما هو صعب الزوال ويحتاج لوقت طويل حتى يزول .
ونحن عندما نتعرض لانفعال سلبي معين ونحس بالحزن والكآبة فإننا نحب أن ننفس عن أنفسنا بأي طريقة كانت ، ولو لم نفعل ذلك فإنه سيأتي اليوم الذي نعجز فيه عن تحمل المزيد من الهموم ، فتخرج هذه الهموم عن كونها هموما وأحزانا عادية إلى أن تكون اكتئابا مزمنا يحتاج لطبيب حتى يعالجه .. وحتى أدخل في صلب الموضوع الذي أتكلم عنه أقول :
عندما تشعر الفتاة بالحزن والاكتئاب فإنها بحاجة لشخص قريب من نفسها تحدثه بما فيها ، وتبث له شكواها ، تحدثه عن أحزانها وهمومها ، وهي لا تريد منه " الحل " لمشكلتها ، ولا أن يخبرها برأيه وأن ينصحها بشيء معين - خصوصا وأن كثيرا من مشاكلنا لا حل لها عند من نشتكي لهم - بقدر ما تحتاج منه لأمرين :
1- الاستماع والإنصات الجيد .
2- التعاطف والمشاركة الوجدانية .
والفتاة عندما تشتكي فلا يعني هذا دائماً أنها فعلاً تحس بمشكلة ، فإنه قد يوجد من الفتيات من تحب أن تبدو ضعيفة ومسكينة ومعذبة ، وتحس بأنها بحاجة للعطف وتحتاج لمن يقول لها : أنتِ مسكينة , أنتِ مظلومة ... الخ ، وهي بهذا تشعر بالراحة لأنها شعرت بأن محدثها يشاركها ويتعاطف معها ويحبها !
وقد تكون الفتاة حزينة فعلا وهناك سبب قوي يؤثر سلبا على نفسيتها ، ولكن هذا لا يغير شيئاً في مطلب الفتاة ممن يستمع إليها ، فهي وإن كانت شبه متأكدة من أن الحل ليس بيد الشخص الذي تحدثه ، ولكنها تريد منه أن يظهر التعاطف الصادق معها وأن يشاركها في همها وحزنها .
ولا أعني بهذا أن الفتاة لا تريد حلا لمشاكلها ، بل أقصد أن الفتاة لا تطلب الحل ابتداء ، وأنها تريد ممن يستمع إليها أن يستمع إليها ويمكنها من الكلام حتى يذهب ما بنفسها من الحزن .. وبعد ذلك تكون الفتاة متقبلة للحل الذي يعطيها إياه من تتكلم معه .
ونستطيع أن نقول إن الفتاة في مجتمعنا عندها مشكلة حقيقية في إيجاد شخص يتعاطف معها ويكون قريبا منها ، يتشرب المشاكل والهموم ، ويستمع للشكوى ويظهر التعاطف والحب الصادق ، خصوصاً عندما تكون الفتاة محاطة بأب بعيد عنها وبينها وبينه علاقة رسمية تمنعها من الشكوى له ؛ وأم لاهية عابثة بعيدة عنها تتعامل الفتاة معها بعلاقة رسمية بحيث لا تستطيع الفتاة أن تجعل منها صديقة لها ، وبعيدة عنها بحيث أن الأم لا تنزل للمستوى العمري المناسب لابنتها ولا تتفهم حاجتها في هذا السن
ومن الملاحظ لدى كثير ممن لهم احتكاك حديث بالنساء أنهم يقولون : ألا توجد امرأة متفائلة ؟! ألا توجد امرأة ليس عندها مشاكل ؟! هل يعقل أن كل امرأة أتحدث معها تبدأ في الشكوى ؟!
والجواب : الحاجة للتعاطف وللاستماع هما السبب الأول لأن الفتاة في كثير من الحالات لا تجد من يستمع إليها في البيت ، فتجد في الشكوى للشباب فرصة للتنفيس عن نفسها خصوصا وأن الشاب المعاكس سيسمع ما تقوله وسيظهر تعاطفه معها نظرا لأن هذا سيجعلها تثق به وتحبه ومن ثم تتعلق به .
والسبب الثاني أن الرجل يحكم على المرأة بمنظاره وبمقاييسه على الأمور ، والرجل يرى أن الشكوى مزعجة جدا لأنها نوع من أنواع الضعف الذي لا يرضى أن يضع نفسه فيه .
وغالباً أننا - رجالاً ونساءً - نشتكي لمن نميل إليهم في بعض المرات ، ولكننا لا نفتح قلوبنا على مصراعيها إلا لمن نثق بهم ، فإن لم تجد الفتاة من تثق به في البيت فربما تكون الشكوى للغرباء هي البديل ..
د - الحاجة للحب :
الفتاة الطبيعية عبارة عن كتلة متحركة من العواطف التي تتأجج في كثير من الأحيان وتسكن في أحيان أخرى ، ومن هذه العواطف عاطفة الحب . والحب الذي أقصده ليس حب الفتاة لوالدها أو والدتها أو لأخيها أو غيرهم من الأشخاص والأشياء ، بل هو الحب بمعنى الميل العاطفي والذي يكون للزوج - بالحلال - أو العشيق - بالحرام - .
وهذه الحاجة موجودة أيضا عند الرجال ، ولكن الفرق بين الرجال والنساء أن الرجل يتحكم في عواطفه ويتغلب عليها في كثير من الأحيان - كما ذكرنا سابقا - ، بينما تعجز المرأة عن هذا في كثير من المرات .
والفرق الآخر أن الرجل يستطيع أن يشبع هذه الحاجة بالزواج ممن يحب وليس عليه حرج في ذلك ، بينما تبقى المرأة تتعذب وتتألم في انتظار ذلك الخاطب الذي يأتي ليطرق الباب ، وإن ابتلاها الله بالحب فإنها لن تستطيع أن تتقدم لخطبة من تحبه ولا أن تصرح بذلك لأحد، ولو قيل عنها إنها تحب رجلا فستعامل على أنها فتاة منحرفة حتى ولو كانت ليست كذلك .
فإذا علمنا أن عاطفة الحب عند الفتاة ليس لها مجال للتفريغ المؤقت ، وإذا أضفنا إلى هذا أن الفتاة ربما تكون تجد معاملة سيئة من أهلها فإننا سنفترض أن هذه العاطفة ستنحرف بالتأكيد .
ومن الملاحظ أن هذه العاطفة هي الوتر الذي يعزف عليه كثير من عُـبَّاد الجنس والشهوة من الفنانين والفنانات ، فيخرجون الأفلام التي تحكي قصة عاطفية عن شاب أحب فتاة ، ثم لم يستطع هذا الشاب الوصول لحبيبته لسبب أو لآخر ، وتمضي أحداث الفلم التي تحكي كيفية تخطي الصعاب في سبيل التوصل للحبيبة ، وفي آخر الفلم يلتقي الحبيبان لقاء رومانسيا ويتزوج العشيق من عشيقته.
وهذه المشاهد ترغب الفتاة بالتجربة بعد أن صوروا لها الحبيب في أجمل منظر ، ثم أنهوا القصة بالزواج الذي تحلم به أي فتاة . ولهذا تعيش الفتاة في أحلام وردية ، وتنتظر بطل الفلم الذي سيراها ويعجب بها ثم تعيش معه قصة حب تختمها بالزواج , وغالباً ما يأتيها هذا الفارس ويحملها على الفرس الأبيض ويطير بها في السماء , ثم إذا قضى حاجته منها رماها من فوق الحصان ليستبدلها بأخرى !
لا أقول إن هذا يحصل " دائماً " ولكنه يحصل غالباً .
أما الانحراف الثاني بسبب عدم تفريغ هذه العاطفة التفريغ الصحيح فهو أن تميل الفتاة لفتاة مثلها ميلا عاطفيا غير مقبول . وهذا الحب اصطلح على تسميته بـ " الإعجاب " .
وفي هذه العلاقة تكون المعجبة تتعامل مع من أعجبت بها وكأنها تتعامل مع زوجها ، ولا يعني هذا أن كل علاقة إعجاب فهي علاقة تدخل في الشذوذ ، لأن الإعجاب عند الفتيات قد ينتهي بمجرد تبادل الهدايا ، والخجل الشديد عند رؤية من أعجبت الفتاة بها ، والغيرة عليها من الأخريات .. وربما يتطور هذا الإعجاب لدرجة تدخل في الشذوذ الجنسي خصوصا إن كان الرادع – الرقابة الذاتية أو الرقابة الخارجية – غائبا !
هـ عاطفة الأمومة :
عاطفة الأمومة من العواطف التي تؤثر كثيرا على الفتيات ، وهي عاطفة أودعها الله في الأنثى ، وهذه العاطفة تبدو واضحة جدا في عمر مبكر من حياة الفتاة فنجد أنها تحب أن تقتني العرائس وتعاملها وكأنها تتعامل مع ابنتها ، وتفرغ فيها عاطفة الأمومة التي أودعها الله فيها .
وعندما تكبر الفتاة فإنها تتغير نفسياً وجسمياً ، ويتطور حبها للعرائس إلى حب لأطفال حقيقيين يملئون عليها حياتها وتستطيع أن تغرقهم بعاطفتها المكتومة والتي تكاد - بفعل الزمن وتأخر فارس الأحلام - أن تنفجر ..
وحتى تعلم مقدار هذه العاطفة وكيف تتناسى الفتاة كل شيء في سبيل توفيرها لنفسها ، فكر بمقدار الألم الذي قد يصل إلى الموت عند الولادة وكيف تنساه الفتاة في مقابل أن تسمع كلمة " ماما " ، ثم انظر إليها وقد خرج هذا الطفل منها وقد هدَّ جسمها ولاقت من العناء والألم ما قد لا يتحمله الرجال ، ثم لا تكتفي به وحده بل تحب أن تأتي بغيره أيضا . وبعد الولادة تبقى الأم تغرق طفلها بحبها وعطفها حتى يجعلها هذا الحب تستعذب ما يتأفف منه زوجها ويكرهه .
واليوم يعاني مجتمعنا من ارتفاع شديد في نسبة العنوسة ، وتأخر سن الزواج بالنسبة للشباب والفتيات ، وأصبح الزواج يكلف الشاب ما لا يستطيع أن يوفره إلا بجهد ومشقة . هذا بالإضافة إلى كثير من التعقيدات الاجتماعية الأخرى … فأصبحت معوقات الزواج كثيرة جدا لدرجة أن كثيرا من الفتيات قد يصل بها العمر إلى منتصف العشرينات وهي لم تتزوج بعد ، وبعضهن تستمر معاناتها لسن أكبر من هذا السن .
إذا تخيلنا هذا فإننا سنعلم أن هذه العاطفة تؤرق الكثير من الفتيات ، وأن علاقات الحب المحرمة قد يكون من أهم أسبابها أنها - في نظر الفتاة - سبيل للحصول على الأطفال .
و - حب لفت النظر :
هذه الصفة موجودة عند الفتيات الصغيرات والكبيرات ، فالفتاة منذ صغرها وهي تحرص على شكلها ومظهرها أكثر بكثير جداً من الولد ، ونجد أنها منذ أن تفهم وتعي ما يدور حولها تحب أن تتزين وتبدو في أجمل هيئة ، وهذا لا ينطبق على الولد في كثير من الأحيان .
أما السبب في هذا – وهذا السبب كذلك في غيره من الفروقات بين الرجل والمرأة – فيقال :
الله عز وجل خلق آدم من تراب ، وخلق حواء من آدم .. ولهذا فالرجل مرتبط بالأرض ، والمرأة مرتبطة بالرجل ، وهذا بالتالي يعني أن الرجل مرتبط بما لا روح فيه فيغلب عليه الجفاف العاطفي ، بينما المرأة مرتبطة بما له روح فتغلب عليها العاطفة .. وهذا أيضا هو سبب الفرق بين طريقة إثبات التفوق عند الرجل والمرأة ، فالرجل يثبت ذاته ويدلل على تفوقه بالعمل ، بينما المرأة تثبت ذاتها بعلاقاتها الاجتماعية مع الآخرين ..
ولهذا فإننا نجد أن الفتاة في التعليم المختلط مثلا تحرص على لفت الأنظار بجمالها وأناقتها ، بينما يحاول الشاب لفت الأنظار إليه بتفوقه على أقرانه .
وهذه الصفة في الفتاة قد تجعلها تلبس ما يغري الشباب بمعاكستها : كالنقاب الذي يبدي معظم الوجه ، والعدسات الملونة ، والعباءة الضيقة وغير هذا مما يكون سببا في لفت الأنظار إليها .
وهذا مما حرمه الرسول صلى الله عليه وسلم حين منع من تطيبت من أن تأتي للصلاة في المسجد ، وحين حكم على من تعطرت " ليجد الناس ريحها " بأنها زانية .
إن حب لفت النظر لا تعني به الفتاة لفت نظر الشباب فقط ، بل لفت نظر الشباب والفتيات أيضاً لأن حب التزين والتجمل صفة تحبها الفتاة وتكون فيها حتى وهي في مجمع من النساء ( كالأعراس مثلا ) ، وقد يكون الإطراء أو النظر إلى زينتها وهيئتها بإعجاب فيه ما يكفيها من السعادة والرضا . ولذلك فإنه لا يشترط أن تكون الفتاة تنتظر نظرة إعجاب - بمعناها السيئ - بل قد تكون حريصة على نظرة إعجاب بريئة أيضاً !!

 

 

قديم 14-02-2006, 06:23 AM   رقم المشاركة : 2
Nathyaa
من المؤسسين
 
الصورة الرمزية Nathyaa






Nathyaa غير متصل

Nathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميز


ياسلام عليك


مشاركه مميزه جدا جدا


الدور الكبير هني يرجع للام والاب


البنت في سن معين محتاجه الى صدر حنون صدر يسمعها اذا تكلمت


صدر يمسح دموعها


صدر يدلها الى طريق الصلاح بالموعظه الحسنه


وللاسف ان غالبية اولاياء الامور يأخذون التربيه من باب


عيب - حرام - انتي بنت - مايجوز - لا -


كلمات النهي كثيره كثيره تسمعها البنت


فتضطر انها تبحث عن صدر يضمها ويسمع شكواها


وهني الغلط


فربما تقع في صدر ظاهره حرير الملمس وباطنه شوك


فيبتدي التمرد


وهذي نصيحه الى كل ام ديري بالج على بنتج لاتعاملينها كأنها ابنتك بل عامليها كانها صديقتك


اسمعي لشكواها ودفيئها بحنانك


اجعلي الحوار والاقتناع والحب والصدق هي اللغه السائده بينكم


في مثل مصري يقول ان كبر ابنك خاويه



في حديث لروسلنا الكريم لااذكر النص للاسف


ولكن بما معني


اول سبع سنين من حياة الطفل تربيه


ثاني سبع سنين تأديب


ثالث سبع سنين خاويه


واليكي انتي ايتها الفتاة حاذري من اصدقاء السوء


افتحي قلبك الي والدتك عامليها كصديقتك

اشكي لها واسمعي لها


فهي والله لاتريد الا مصلحتك


البدر كلمة شكر قليله بحقك للطرح الكبير ياكبير


وهذا الشي مو غريب من انسان عظيم


انا ادري طولت بالرد بس يشهد الله حبي لخواتي هو مادفعني الى الكلام


تسلم الايادي على طول







التوقيع

Nathyaa

قديم 14-02-2006, 11:25 AM   رقم المشاركة : 3
~*~عاطفية~*~
عضو الماسي
 
الصورة الرمزية ~*~عاطفية~*~






~*~عاطفية~*~ غير متصل

~*~عاطفية~*~ كاتب رائع~*~عاطفية~*~ كاتب رائع


[move=down]شووف البدر

انا بودى عاطفه وحده اللى ايها الامومه مو بس علشان اتزوج وعرس وناسه لا بالعكس لحبى وعشقى لأطفال

بس الصراحه الواحد لازم يصبر مثلى علشان مااكون متسرعه بأى قرار واندم عليه وحصل مشاكل مثل الطلاق وغيرها وغيرها

يعطيك الف الف الف عافيه على الموضوع [/move]







قديم 18-02-2006, 09:31 PM   رقم المشاركة : 4
albader
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية albader






albader غير متصل

albader كاتب رائع


افتراضي

الغالية نثية
نعم ضربتى على الوتر وتحليلك فى محله والله يا أختى لو سألتى معضم البنات عن الحاجة الرئيسية اللى يبونها .... لكانت الاجابة يبون ذاتهم وهى بالعاطفة والصدر الحنون ... آآآآآآه الصدر الحنون وين تلقاه عند الام او الاب او الاخ او الزوج ... المشكلة ضاع ما تعرف وين تلاقيه لان فاقد الشئ لا يعطيه وهم فاقدينه للأسف فاقدينه .. واهو مايجعلها تبحثه خارج أسوار البيت والعادات والتقاليد .

تحياتى لك يالغالية






قديم 18-02-2006, 09:41 PM   رقم المشاركة : 5
albader
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية albader






albader غير متصل

albader كاتب رائع


افتراضي

ميسووووو الغالية

نعم أفضل عاطفة بالدنيا اهى عاطفة الام اللى جعلها الله بكيان الانثى وأساسها وهو ماجعلها رومانسية وعاطفية وحساسة هذا المخلوق بهذه الصفات يحتاج دائما كحاجة الماء والاكل الى الحب والحنان والعطف والمعاملة الخاصة ونصيحة أن لانتجاهله حتى لو بالكلمة الحلوة التى تعتبر مقدمة للشعور بها كأنسانة رقيقة لها تعاملها الخاص .

حتى رسولنا الكريم دائما بمعضم خطبه يوصينا بها (( أستوصوا بالنساء خيرا ))) وكذلك (( أتقو الله بالنساء )) و (( وأنهم لكم عوان )) يعنى مثل الاسرى .. يجماعة والله أحسان التعامل معاها تتملكها .. وتتملك كل ما هو جميل فيها من حب وعاطفة و احساس .

تحياتى لك






قديم 19-02-2006, 06:14 AM   رقم المشاركة : 6
Nathyaa
من المؤسسين
 
الصورة الرمزية Nathyaa






Nathyaa غير متصل

Nathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميز


افتراضي

المرأه كائن ضعيف جدا


بالكلمه الطيبه تمتلكها


في قصه كانت دايما الوالده تقولها لي وانا صغيره الله يطولي بعمرها يارب


في بنت كانوا اهلها وايد يخافون عليها وعلى عذريتها وعلشان جذي حطوها في قصر مهجور واوصدوا الابواب والشبابيك عليها


يعني ماتشوف السكه نهائي وطبعا ماكان في تلفون او موبايل


يعني محبوسه


وكل هذا خوفا على عذريتها


اتعرف ماذا فعلت البنت لكي تبين لاهلها الغلط اللي وقعوا فيه


خدشت عذريتها بقلم رصاص


والمستفاد بالقصه


ان البنت لاتمنع بالقوه


بالعكس في لغه اجمل واحلى من القوه وتأتي بثمار رائعه


وهي لغة الحوار والتفاهم والاقتاع والحب والعاطفه


للاسف ان الاهل هني مصدر خراب البنت







التوقيع

Nathyaa

قديم 19-02-2006, 12:48 PM   رقم المشاركة : 7
albader
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية albader






albader غير متصل

albader كاتب رائع


افتراضي

ودى اعقب على موضوع ( المرأة مخلوق ضعيف ) هذه الكلمة وما تحملها من معانى الخوف والضعف والخنوع بنظرة مجتمعنا .
فلماذا تصبح المرأة ضعيفة؟؟.. هي ذاتا ليست ضعيفة بل أعطاها الله تعالى كل عناصر القوة والنفوذ والإرادة.. ولكنها قد تصبح ضعيفة بسبب تربية المجتمع الخاطئة.. وقد تصبح ضعيفة لأنها اختارت بنفسها أن تستجيب لهواها وشهواتها وسائر رغباتها النفسية..
وربما لو أجلنا النظر في حياة المرأة لاكتشفنا بأدنى تأمل بأن للمرأة قوة أكبر في مجابهة قوة الرجل!.. كيف؟؟..
لأن المرأة مزودة بخدمة إلهية هي مشاعر مضادة للوقوع في الخطأ متغلغلة في أعماق المرأة.. ترجمة هذه المشاعر الغامضة هي الخوف الشديد على النفس من الوقوع في المكروه.. وهذا الخوف موجود عند المرأة أكثر من الرجل.. وهو يعطي المرأة قوة خارقة لاجتياز أصعب العقبات والابتلاءات..
وبالرغم من هذا فإن المجتمع بقي يحمل في ذاكرته نظرة من الأفكار السلبية تجاه المرأة انعكست عليها فتراها تتحرج أحيانا من القيام بأي عمل مما ولد فكرة بأنها كائن ضعيف ولا بد ان يكون لهذا الضعيف من رجل يحميه .
وبالمقابل ولد لديها الشعور بأنها دوما بحاجة الى من يقف الى جانبها أبا او أخا او زوجا او ابنا ولكن هذا الشعور تغير بعد ان لمس المجتمع ضرورة تواجد المرأة في البيت والمدرسة والعمل لكونها عنصراً فعالاً في البنية الاجتماعية
ومن الواقع المعاش رأينا أن كثيراً من النساء غالباً ما يكن وحدهن دون ان يكون معهن رجال مسؤولون عنهن فمارست كل منهن دور رب الأسرة لفقد زوجها او لتخليه عن دوره او تركه الأسرة او عدم كفاءة الزوج لعوق او مرض او لعدم تواجده مع أسرته وغير ذلك من الظروف المختلفة واليوم لاحظنا جدارة المرأة وقدرتها على القيام والنهوض بأي عمل بشكل لا تختلف فيه عن الرجل حين احتلت مواقع مسؤولة وقيادية في الوزارات والجمعية الوطنية واثبتت جدارتها وشجاعتها في تحمل المسؤولية الى جانب الرجل وهذا ما يؤكد ضرورة اعداد المرأة كإنسان قوي وشجاع ومستقل وكفوء لإدارة حياته الخاصة والعامة.






قديم 20-02-2006, 07:09 AM   رقم المشاركة : 8
Nathyaa
من المؤسسين
 
الصورة الرمزية Nathyaa






Nathyaa غير متصل

Nathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميز


افتراضي

الف شكر ياللبدر


بس انا ضدك باللي تقوله


المرأه كائن ضعيف جدا جدا



وسبب ضعفها هو تحكم العواطف فيها بعكس الرجل


الرجال قوامون على النساء


تفكر في المعنى


المرأه خلقت من ضلع الرجل


لماذا ؟؟


لمائا لم تخلق مثل ما خلق الرجل ؟؟؟


المرأه بكلمه وحده ملكتها


وهذا اكبر ضعف فيها


دور رب الأسرة لفقد زوجها او لتخليه عن دوره او تركه الأسرة او عدم كفاءة الزوج لعوق او مرض او لعدم تواجده مع أسرته


هذا مو معناه انها قويه


هذا معناه انها مسكينه حيل



والمجنمع فرض عليها انها تأخذ دور الرجل



وهذا ما يؤكد ضرورة اعداد المرأة كإنسان قوي وشجاع ومستقل وكفوء لإدارة حياته الخاصة والعامة.


وقرن في بيوتكم ولا تبرجوا تبرج الجاهليه الاولى



الاسلام اكرم المرأه



يعني باختصار المرأه مو مطلوب منها انها تكون قويه


سر جمالها ضعفها



بأي عمل مما ولد فكرة بأنها كائن ضعيف ولا بد ان يكون لهذا الضعيف من رجل يحميه .



شي اكيد هذا


صدقني لو المرأه اخذت دور الرجل لاصبح على الدنيا السلام


دائما المرأه تحب ان ترأى انسان اقوى منها يحافظ عليها ويدير باله منها


بمعنى اصح تريد رجل يكفيها شرور الدنيا


تخيل امرأه ليست بحاجة الرجل ماذا يحدث ؟؟


يختل توازن الدنيا


انا مو ضد كون المرأه تشتغل او تقوم باعمال خارج نطاق المنزل


بس لكل شي شي


دور الرجل معروف ودور المرأه معروف


تخيل امرأه تشتغل وتصرف على نفسها وتنجز معاملات حكوميه وتبني بيتها وتقابل العمال وتصرف على اولادها وتدرس اولادها و و و و ..ز الخ



مافائدة الرجل هني ؟؟؟


اين رجولته وكلمته ؟؟


كيف تريدها ان تحترم زوجها ؟؟؟


يختل الميزان هني


سبب جمال المرأه هو ضعفها :)


اتمنى اني وفقت في توضيح وجهة نظري



ولك جزيل الشكر






التوقيع

Nathyaa

آخر تعديل Nathyaa يوم 20-02-2006 في 07:13 AM.
قديم 20-02-2006, 09:34 AM   رقم المشاركة : 9
albader
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية albader






albader غير متصل

albader كاتب رائع


افتراضي

أختى الغالية

أنا معاج فى كل اللى تقولينه وهذا مانتمناه كلنا القوامة و والمحافظة على الادوار الرجل له واجباته وحقوقه والمرأة كذلك .

لكن ..........

أذا المرأة لم تجد من يسندها ولم تجد من يقومها ولم تجد من يقدرها ولم تجد انسانيتها ولم تجد عاطفتها ولم ... ولم... ولم ..

وبعدين...

المشكلة أننا فى مشكلة شئتى أم أبيتى الواقغ الان ان المرأة محرومة من هذا كله المرأة اهى الوظيفة والمرأة اهى الجمعية والسوق والمرأة اهى التربية والمرأة اهى كل شى يا أختى

هذا حاصل الان أم لا ؟

شنو الحل ؟ اليس من الواقعية ان نتكلم عن شجاعة المرأة الان ؟ اليس من المفروض أن نمسك على ايدينها ونقولها خليج قوية ؟
أم تنتظر هذا الرجل الميت ؟
نعم ميت المشاعر والاحساس والعاطفة والاهم المسؤلية التى جعلته يفقد دوره بالحياة وينتظر المرأة أن تسنده وتأخذ دوره .

ألم يعطى المسؤلية الى المرأة ويتكل عليها بكل شئ ؟
البارح أنا كنت بعيادة خاصة ما شفت الا الام اهى اللى جايبه الطفل او الطفلة ما شوف رجاجيل تعرفين ليش ؟ لان مسؤلية الرجال أكبر.. اجتماعات سرية بالدواوين وقرارات مهمة بالقهاوى .. وأمور حاسمة بالتسكع بالشوارع

بس خلاص نتكلم بالمبادئ ... لا نبى نثور على المبادئ .. نبى نقول الان المرأة أقوى وهى حقيقة يااااااااااااااااااااارجاااااااااااااااال .

تبون او ما تبون بكيفكم هذا الواقع

تحياااااااااتى لك






قديم 20-02-2006, 06:12 PM   رقم المشاركة : 10
Nathyaa
من المؤسسين
 
الصورة الرمزية Nathyaa






Nathyaa غير متصل

Nathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميز


افتراضي

كلامك صحيح مئه بالمئه


وفعلا هذا الحاصل


ان المرأه قامت بجميع الادوار واخذت دور الرجل


وهذا عيب في الرجل


وهذي رساله يجب علينا نقلها سواء للمرأه او الرجل


الرجل : يجب ان نبين له ماهي حقوقه وواجباته


وكذالك المرأه


في برنامج حضرته للدكتوره فوزيه الدريع


اتصلت عليها اخت وقالت لها انها تحب شخص وهي متزوجه فما العمل
اتعرف ماذا قالت


الكل انتقدها من اجابتها حين قالت انتي لم تخطئ ولككنه خطأ زوجك


ياجماعه المرأه كائن فعلا ضعيف وحساس وهي بحاجه الى حماية الرجل
تكلمت الدكتوره كثير وكثير بالموضوع



والله اخي الفاضل في الحلقه القادمه اتصل عليها رجل وكان بصحبته زوجته
حين شكرها واثنا على ماتقدمه في نصيحه لاخوانها الشباب


يقول انا كنت مادري عن البيت دوام _ نوم _ ديوانيه _ الى الساعه 4 الفجر
يقول بعد الكلام اللي سمعته قمت اخاف على زوجتي حيل صار عندي بس دوام واذا ابي اروح الدوانيه ارجع البيت الساعه 8 بالليل بالكثير


واذا تبي تروح مكان انا اوديها واييبها


بدل من توعية المرأه في انها تكون قويه وتتنازل عن انوثتها وجمالها كان الاولى توعية الرجل في المحافظه على بيته وزوجته


اعذرني بالاطاله بالموضوع ولكنه موضوع شيق
دائما اجد الفائده في مناقشتك :)







التوقيع

Nathyaa

مواضيع ذات صله منتدى الطب و الصحه

موضوووع حساااس جدااا - بناتنا



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفخفخينا بالصورر ... شهى جدااا Nathyaa منـتدى أطباق ومـأكولات 9 16-11-2006 07:11 AM
هام جدااا لعشاق البال توك OK منـتدى البـرامـج والشروحات 20 27-08-2006 05:43 AM
هذي الرشاقه ولا بلاش مو بناتنا رجيم !!! King منـتدى الألـعاب والألغاز 10 29-06-2006 05:17 PM
كيف نربي بناتنا على الحجاب .؟؟؟؟ Nathyaa منـتدى الأ ســرة 4 18-06-2006 08:07 AM
ظاهرة المكياج عند بناتنا ؟؟؟ lolowa منـتدى الأ ســرة 3 30-05-2006 09:08 PM

الساعة الآن 09:47 AM
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML