الرئيسية     | الشروط والقوانين  | سياسة الخصوصية | اتصل بنا | الأرشيف |  RSS
  

 

يمنع منعا باتا طرح موضوع إعلاني دون مخاطبة الأدارة

 


العودة   منتدى الشبكة الكويتية > القـســـــــــم الثـقافــي > المنـتدى الاسـلامي

المنـتدى الاسـلامي لنشر الوعي الاسلامي وقضايا المسلمين والصور الاسلاميه

 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 02-10-2006, 10:07 PM
الصورة الرمزية ابو فارج
ابو فارج ابو فارج غير متصل
عضو مبدع
 




ابو فارج كاتب يستحق التميزابو فارج كاتب يستحق التميزابو فارج كاتب يستحق التميز
افتراضي مشكلاتنا الاجتماعية

كثرت مشكلاتنا الاجتماعية في حياتنا وبلادنا الإسلامية ، وجدّت ، وقويت ، وتعاظمت في كثيرٍ من مجتمعات المسلمين صورٌ وأنماطٌ وأخلاقٌ ، ليست من الإسلام في شئ ، وأصبحت تلقي بظلالها على تلك المجتمعات ، وتفرض قيمها فيها ، وتحكم أوضاعها وتقوم مسيرتها في كثيرٍ من أحوالها ، ولم يكن لكثيرٍ من هذه المجتمعات عهدٌ بمثل هذه المخالفات ، ولم يكن لها قبولٌ بينها ، بل كانت تعافها القلوب ، وتشمئز منها النفوس ، وترفضها العقول ، وينكرها الصالحون والمصلحون ، ولكنها تسللت شيئاً فشيئاً ، وبدأت قليلاً ثم صارت كثيرا ، وأول الغيث قطرةٌ ، ثم ينهمر ، ومعظم النار من مستصغر الشرر ، ولعلنا اليوم لا نحتاج إلى كثير جهدٍ ، ولا إلى عميق تفكيرٍ ؛ لنعدد مثل هذه المشكلات ، أو لنضرب الأمثلة عليها ، أو لنرى آثارها الوخيمة ، وأضرارها العظيمة ، التي تفجرت في مجتمعاتٍ إسلاميةٍ كثيرة .


إهمال الآباء ، وغياب الأمهات ، شكوى ظاهرة ، وصورةٌ واضحة ، كم من الأبناء تاه ؟ وكم من الفتيات ضعن لعدم وجود أبٍ مربٍ ، أو أمٍ راعية ؟ تفلتت الأسرة عندما غاب عن قائدها ، وربانها ، فهو المسؤول ، وهو القائد وكم رأينا أيضاً من صورٍ أخرى مقابلة ، عقوق الأبناء ، وضياع البنات ، ناتجٌ من أثر ذلك . وكم رأينا صوراً كثيرةً في خارج دائرة الأسرة ، إلى دائرة المجتمع ، إلى صورٍ كثيرة ، ظلم الرجل ، وقهر المرأة ، تسلط المرأة ، وغياب الرجولة ،غيرةٌ جائرة ، أو دياثةٌ فاجرة ، طلاقٌ سريع ، أو تصدعٌ مريع ، أسرٌ مفككه ، وأجيالٌ مضيعة ، فراقٌ قاتل ، وبطالةٌ آثمة ، شهواتٌ ثائرة ، وفواحش ظاهرة ، أمانةٌ زائلة ، وأخلاقٌ زائفة ، صورٌ كثيرةٌ مريرةٌ دامية ، نراها في واقع كثيرٍ من مجتمعاتنا ، لم تعد تلك المجتمعات التي تنعم بالصفاء والسلام ، لم تعد تلك الأسر التي تضللها المحبة والوئام ، لم تعد تلك العلاقة التي تمتد من الأبناء إلى الأباء بالاحترام ، ومن الآباء إلى الأبناء بالرعاية والإكرام ، لم نعد نرى صور الشباب الذي كان يخوض ميادين العلم ، ليكون مبرزاً متفوقا ، والذي كان يخوض ميادين الجهاد ، ليكون فارساً مؤثرا ، والذي كان يخوض ميادين الحياة الإنسانية ، ليكون متقدماً سابقا لقد صرنا اليوم نشكو من طفولةٍ ليس لها همٌ إلا اللهو واللعب ، ومن شبابٍ ضائعٍ ليس له هدفٌ ، ولا غاية ، وليس له منهج ولا رسالة ، وكل ذلك يتفرع منه كثيرٌ وكثيرٌ من الصور ، { ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون } ، سنة الله - عز وجل - { إن الله لا يغير ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم } ، { أولما أصابتكم مصيبةٌ قد أصبتم مثليها قلتم أنّى هذا قل هو من عند أنفسكم } .
عندما غابت هذه السنن ، لم نفقهها ، ولم نحرص على رعايتها ، مضت فينا سنة الله ، وجرت علينا أقدار الله ، فتغيرت القلوب ، وتحولت النفوس ، وانحرفت السلوكيات ، وتغيرت وتبدلت الأخلاقيات ، وصرنا نشكو من صورٍ كثيرةٍ ، ومن أضرارٍ عظيمة ، { وما أصابكم من مصيبةٍ فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير } .

ولو أن الله - جل وعلا - حاسب أمة الإسلام على كل تفريطٍ منها ، وتقصير ، وعلى كل جحودٍ ، ونكود ، ما ترك على ظهرها من دابة ، ولكنه - سبحانه وتعالى - يربي الأمة ببعض البلاء ، ويربيها بما يقع عليها من أثر مخالفة أمره ، ومخالفة نهجه - سبحانه وتعالى - .
إن المتأمل يجد هذه الصور ، وهي تفرز حقائق واضحة ، والذي يدعونا أن نتحدث بمثل هذا الحديث ، ونخوض في مثل هذا الموضوع ؛ زيادة الظاهرة ، واتساع الخرق على الواقع ، حتى قال أحد الأدباء المربين - الذين لهم خبرةٌ عظيمةٌ في مجال التربية والتعليم وفي مجال الأدب والتهذيب - معلناً عن ضخامة هذا الأثر ، ومن عظم اتساع الخرق ، وهو يبين أن مثل قوله وحده ، وأن مثل كتابته ، أو خطبته وحده ، مع نفرٍ قليلٍ لا يجدي نفعا ، ولا يغير واقعاً فيقول : اخطبوا أيها المدرسون ، ماوسعكم الجهد ، واهرؤ من فسح لكم سبيل الهراء ، وقولوا للشباب : كن صّيناً عفيفاً ، إنها لن تجدي عليكم خطبكم ، ولا يستقر في نفسه هراءكم ، إنه يخرج فيسمع إبليس يخطب خطبةً بلغة الطبيعة الثائرة ، في السوق على لسان المرأة المتبرجة ، وفي الساحل على لسان الأجساد العارية ، وفي السينما على لسان المناظر المتهتكة ، المثيرة وفي المكتبة على لسان الجريدة المصورة ، والرواية الخليعة الماجنة ، وفي المدرسة على لسان أصحابه الفساق المستهترين ، ثم يقول مسلطاً الضوء على حقيقة الواقع ، في حياة أكثر المجتمعات الإسلامية ، إلا ما رحم الله بناء الأخلاق فيها ، وسوق الزواج يبور ، ونسل الأمة ينقطع ، والمخازي والرذائل تعم ، وتنتشر ، وليس هذا مبالغة ، وليس هذا خيالٌ لرجلٍ مريضٍ ، أو متشائم ، وإنما هو رسمٌ لبعض ملامح الواقع الذي تفشى في مجتمعاتٍ إسلاميةٍ كثيرة ، ولعلنا نذكر أيضاً بعض الحوادث التي دعت إلى مثل هذا الحديث عندما كثر حديث الناس ، وكثرت شكواهم ، وظهرت بعض الصور التي تهزنا هزاً ، وتدعونا ونحن - بحمد الله عز وجل - في خيرٍ كثير ، ونسلم من شرٍ كثير ، لكن الفتنة بدأت تطرق أبوابنا ، والمشكلات بدأت تطل علينا برؤوسها ، ولعلنا إن لم نخشى الله - سبحانه وتعالى - ونتخذ من أسباب الحيطة والحذر ، ومن أسباب الوقاية والعلاج ما يلزم ، فلعلنا نصيح يوماً ونقول : " أُكلت يوم أُكل الثور الأبيض " . ولعلنا نعض أصابع الندم كما يعضها غيرنا في بلادٍ إسلاميةٍ ، وغير إسلامية ، عندما انفرط الحبل على غاربة ، وعندما ضاعت معالم الأخلاق الفاضلة ، والمبادئ والقيم السامية ، فلننظر إلى بعض الآثار الواضحة ، التي يعاني منها كثيرٌ من الناس وبدأنا نشعر بآثارها ، وبدأ يصلنا لفحها ولهيبها ، ألسنا نرى هماً في القلوب ،
وحيرةً في النفوس إنعدمت معها طمأنينة القلوب ، وسكينة النفوس ، أليس ذلك مصداقاً لحديث النبي - صلى الله عليه وسلم - الذي روي عن حذيفة مرفوعاً :
( تعرض الفتن على القلوب كالحصير عوداً عودا ، فأيما قلبٍ أُشربها نُكت فيه نكتةٌ سوداء ، فإن تاب واستغفر ، صقل منها ، وإلا أصبح قلبه أسود مرباداً ، كالكوز مجخياً ، لا يعرف معروفاً ، ولا ينكر منكراً ، إلا ما أُشرب من هواه ) .
أليس قد أظلمت القلوب ، واسودت النفوس ، وتجهمت الوجوه ، وغاض ماء الحياة فيها ؟ ألسنا نرى تلك الفضاضة والغلظة ؟ ألسنا نرى ذلك التكدر ، والتعصب ، وذلك السوء في الخلق ، الذي انعكس من أثر ماعلى القلوب من الهموم ، وما ران على النفوس من الغموم ؟ .

إننا نلمح ذلك ، ونتلمس أنفسنا ، ونحاول أن نقارن بين القمة السامقة ، التي ينادي بها القرآن الكريم ، ويدعونا إليها ، وبين واقع الحال الذي نعيشه { يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقاناً ويكفر عنكم سيئاتكم } . أي يجعل لكم من قلوبكم النقية ، وفطركم السوية ، ما تميزون به بين الحق والباطل ، فتنقبض النفوس ، وتجزع القلوب من أي منكرٍ عارضٍ ، لو لم يقم عندها عليه دليلٌ من الشرع ، أو معرفةٌ بحكمٍ من آيةٍ أو حديث . فكيف بنا ونحن نعرف الآيات والحديث ؟ لكن القلوب لم تعد منكرة ، والنفوس لم تعد متغيرة ، بل وإن السلوك أصبح يجاري ويوافق ، إن لم يمارس ويفعل إن لم يدعو ويجاهد ، نسأل الله - عز وجل – السلامة.
ألسنا نرى دواماً في الاضطراب ، وتزايداً في القلق ؟ ألسنا نرى حال كثير من الناس اليوم لم يعد فيه استقرار ؟ وبالتالي فإن كلمةً واحدة كفيلة بأن تفجر غضباً ، كأنما هو بركانٌ محبوس ، إن في النفوس من العلل والأدواء ، ومن أثر أمراض الشهوات ، والخروج عن دين الله - عز وجل - أثرٌ عظيم اخبرنا الله - عز وجل - به في شطر آية { ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشةً ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى } .
إننا عندما نتأمل ؛ نجد أيضاً فحشاً في الأقوال ، وعنفاً في الأفعال ، ألسنا نرى اليوم رجالاً يضربون نسائهم ، كما يضرب الرجل دابته ، وبهيمته ؟ ألسنا نرى آباء يريدون أن ينهجوا نهجاً من التربية ، يظنونه قويماً ، لكنهم قد اختلطت عليهم الأمور ، والتوت عليهم المسالك ، فإذا بهم يجلدون أبنائهم ، كأنما هم يريدون قتلهم ، ألسنا نرى تلك الكلمات من قاموس الفحش ، والسب ، واللعن ، والغمز ، واللمز والغيبة ، والنميمة ، حتى صارت هي الشائعة ، فلا تكاد الأذن تسمع غيرها ، ولا يكاد القلب يتلقى سواها ، حتى أصبحت كما قال عروة بن الزبير - رحمه الله -
: رأيت ألسنتهم لاغية ، وآذانهم صاغية ، وقلوبهم لاهية ، وأديانهم واهية ، فخشيت أن تلحقني منهم داهية .
وحسبكم داهيةً بمثل هذه الدواهي ! ألسنا نرى أيضاً انحلالاً في الخلق ، واختلالاً في الأمن ، بدأ يسري إلى مجتمعات المسلمين ، ويستحكم فيها ، فلم تعد ثمة فضيلةٍ ، يُحرص عليها ، ولا أمنٌ يستتب ويشيع ، فإذا نحن نرى للفواحش ظهوراً ، بل لها في بعض بلاد المسلمين – وللأسف - قوانين تحميها ، ودساتير تنظمها ، زعموا ذلك حضارة أو تقدماً ، أو زعموه حريةً شخصيةً ، أو غير ذلك .
ألسنا نرى جريمةً تعدت اليوم الفواحش ، من زنا ، ولواط إلى شذوذٍ . بل إلى اغتصابٍ ، بل إلى قتلٍ ، وسرقةٍ ، ونهبٍ ؟. ألسنا نرى المخدرات تفتك بشباب الأمة وشاباتها ؟ ألسنا نرى ونرى ونرى آثارٌ من آثار تلك المشكلات ؟ وكذلك غيابٌ في القيم ، وفسادٌ في الأعراف ، ولعلنا لا نريد أن نكثر الشكوى ، ولا نريد أن نعدد صور المأساة ، ولكننا أيضاً لا نريد أن نكون كالنعامة ، تدس رأسها في التراب ، إذا داهمها الخطر ، فالخطر يحدق بها وهي لا تراه ، وتظن بأنها بذلك تحسن صنعاً.
إنه ليس لنا بحالٍ من الأحوال ، إلا أن نصارح أنفسنا بما جد في واقعنا ، وبما ظهر من انحرافٍ في بيئتنا ، وان نتكاتف ونتعاون جميعاً ،لأنه كما قال ذلك القائل : فليخطب الخطباء ؛ فإن خطبهم وحدها لا تكفي ، لكنها جزءٌ من تربية الآباء مع رعاية الأمهات ، ومع دور المدرسين والمدرسات ، ومع تكاتف جهود الصحف والجرائد والمجلات ، إلى غير ذلك من تكاملٍ ، ما لم نأخذ بأسبابه ، فإننا نخشى أن تصيبنا تلك الداهية ، وأن تعمنا تلك البلايا والرزايا ، التي عمّت كثيراُ من المجتمعات ، وبدأت تشكو منها ، ولعلي أذكر بعض الحوادث التي ربما دعتني - في جزءٍ منها - إلى هذا الحديث:
- في الثامن من شهر ذي الحجة الذي مضى ، وبعد صلاة الفجر في هذا المسجد وجد الناس عند بابه ، طفلاً رضيعاً مولوداً ، ربما لم يمضي على ولادته إلا بضع ساعات ؛ ملفوفاً في خرقهٍ ، متروكاً مهجوراً ، يدل وجوده على وجود جريمة ، ويدل وجوده على اختلال قيم ، ويدل وجوده على غياب أمن ، ويدل وجوده على خرقٍ ، بدأ يتسع ، وينبغي أن نتلافاه ، ونسعى إليه جميعاً ، ولم تكن هذه الحادثة الأولى ، بل سبقتها قبل بضع سنواتٍ ، حادثةٌ مماثلة ، ولعلها أيضا تكون أيضاً متكررةً هنا وهناك ، ورغم قلتها مقارنةً بغيرنا ، وبغيرها من البلاد ، إلا أنها مؤشرٌ ينبغي أن نقف عنده ، وقبل بضعة أسابيع أيضاً ، وقفت على مشكلةٍ بين زوجٍ وزوجةٍ لم يمضي على زواجهما إلا بضعة أشهرٍ ، لا تتجاوز الثلاثة أو الأربعة ، وإذا بالأمر ينتهي إلى قرار الطلاق ، لفتاةٍ لم تبلغ الثامنة عشر بعد ، وأي سبب لهذا الطلاق ؟ إنه بسبب الخشب ، وليس في هذا من عجب ! إنه بسبب قطعةٍ من أثاثٍ تريدها الأم ، أو تريدها الزوجة ؛ فإن لم يكن هذا الأثاث ، فلتنقطع الحياة ، ولتنفصم عُراها ، ولتتفكك الأسرة ، وليذهب الشرف ، ولتتخلف كل مبادئ الدين ، وقيم الإسلام ، وتوجيهات القرآن ، وهدي الرسول - صلى الله عليه وسلم - من أجل قطعة أثاثٍ ، وقطعة خشب ، وهذا - لا شك أيضاً - أنه يكشف الحال ، عن قيمٍ قد تغيرت ، وعقولٍ قد تبدلت ، ونفوسٍ قد انحرفت ، وإلا لما وصلنا إلى أن يكون مصير فتاةٍ دون الثامنة عشر - لم يتم على زواجها إلا بضعة أشهر - أن يضحى بها ، وأن تذبح على مذبح الطلاق - في واقعنا الاجتماعي اليوم - لأجل قطعةٍ من أثاثٍ مع زوجٍ ظاهره أنه من أهل الخير والصلاح ، يحفظ كتاب الله - عز وجل - في قلبه وصدره ، يزهد فيه ، ويتحقق قول المصطفى - عليه الصلاة والسلام - : ( إلا تفعلوا تكن فتنةٌ في الأرض وفسادٌ عريض ) .


 

 

قديم 02-10-2006, 11:08 PM   رقم المشاركة : 2
مجرمة قديمة
عضو الماسي
 
الصورة الرمزية مجرمة قديمة






مجرمة قديمة غير متصل

مجرمة قديمة كاتب مميزمجرمة قديمة كاتب مميزمجرمة قديمة كاتب مميزمجرمة قديمة كاتب مميزمجرمة قديمة كاتب مميز


افتراضي

يسلمـــــــوووو الايادى ابوفارج للموضوع الرائع







قديم 03-10-2006, 03:49 AM   رقم المشاركة : 3
ابو فارج
عضو مبدع
 
الصورة الرمزية ابو فارج





ابو فارج غير متصل

ابو فارج كاتب يستحق التميزابو فارج كاتب يستحق التميزابو فارج كاتب يستحق التميز


افتراضي

حياك الله مجرمتنا

مرورك الاكثر روعة

دمت بخير







قديم 03-10-2006, 09:07 AM   رقم المشاركة : 4
Nathyaa
من المؤسسين
 
الصورة الرمزية Nathyaa






Nathyaa غير متصل

Nathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميز


افتراضي

تسلم لنا الايادي للطرح







التوقيع

Nathyaa

قديم 12-10-2006, 09:20 PM   رقم المشاركة : 5
ابو فارج
عضو مبدع
 
الصورة الرمزية ابو فارج





ابو فارج غير متصل

ابو فارج كاتب يستحق التميزابو فارج كاتب يستحق التميزابو فارج كاتب يستحق التميز


افتراضي

حياك الله نثية

نورتي المقال بمرورك الكريم

دمت بخير غلاي







قديم 14-10-2006, 01:51 AM   رقم المشاركة : 6
OK
العضو الذهبي
 
الصورة الرمزية OK





OK غير متصل

OK كاتب مميزOK كاتب مميزOK كاتب مميزOK كاتب مميزOK كاتب مميزOK كاتب مميز


افتراضي

جزاك الله خير الجزاء







التوقيع

للإستفسار >>> kwety0@hotmail.com

مواضيع ذات صله المنـتدى الاسـلامي

مشكلاتنا الاجتماعية



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ثقافة العيب عائق في حل مشكلاتنا الاجتماعية ~*~عاطفية~*~ منـتدى الأ ســرة 7 16-06-2005 10:58 AM

الساعة الآن 03:31 PM
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML