الرئيسية     | الشروط والقوانين  | سياسة الخصوصية | اتصل بنا | الأرشيف |  RSS
  

 

يمنع منعا باتا طرح موضوع إعلاني دون مخاطبة الأدارة

 


العودة   منتدى الشبكة الكويتية > القـســـــــــم الثـقافــي > المنـتدى العـام

المنـتدى العـام مناقشة مواضيع العامه , والاحداث العربيه والعالميه

 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 30-04-2006, 03:22 PM
الصورة الرمزية توفيق
توفيق توفيق غير متصل
عضو محترف
 




توفيق كاتب جديد
افتراضي قال القلم : سأكتب عن ...

--------------------------------------------------------------------------------

بسم الله الرحمن الرحيمfficeffice" />>>

- قال القلم : سأكتب عن حبي لك حتى أفنى فيه .>>
وقالت الأوراق : أحببت الأيدي التي زينتني بسطور النور من ذكرك .>>
وقالت الأيدي : سأصنع من أجلك ما يزرع السلام في النفوس .>>
وأما النفوس فلم تقل شيئا لأن احتراقها بلهيب الحب ، جعلها تعزف عن الأقوال إلى الأفعال الزكية الطيبة .
- الفرح الصافي مثل الألم الصافي ، صادق ، حقيقي ، لا تمحو الأيام ذكراه أبدا .>>
- السعادة هي الاستقرار النفسي والطمأنينة ، وأن لا تهمنا هذه الدنيا بما فيها ومن فيها ، وأن لا نجري وراء أشياء هي في حقيقتها تافهة ، لأنها لا تساعدنا في بناء عقولنا ، ولا تسهم في تزكية نفوسنا ، وليس لها أي دور في تطهير قلوبنا .>>
السعادة هي البحث عن الحقيقة ، لا لمجرد معرفتها ، بل لمعرفتها والحياة والموت في سبيلها .
- ما أرى السعادة إلا في الحرية التي نستمدها من خلال التزامنا بدين الله الذي يهبنا الأمن ، ويسمح لنا بالحركة والإبداع والاجتهاد ضمن حدود الإيمان الذي اخترناه بمحض إرادتنا بعد أن هدانا الله إليه بمنّه وفضله وكرمه .>>
- للحرية وجوه عدة ، أكثرها التصاقا بالإنسان أن لا يقيد نفسه بإعجاب الآخرين به ، أو ازدرائهم له ، وأن لا يخنق ذاته في الترهات .>>
- إن كل ما في الدنيا من آلام وضياع ، لا يعادل ألم الابتعاد عن طريق الله بعد أن كان طريقك .
وكل ما في الدنيا من ملذات وأفراح ، لا يعادل فرح المؤمن وسعادته وهو يستشعر كامل حريته في عبوديته لله وحده .
- مهما حاول الآباء العدل ، فإن معظمهم لا يستطيع إخفاء تفضيلهم الذكر على الأنثى ، وإن الدلال والميوعة التي ينشأ عليها بعض شبابنا بسبب هذا التفضيل غير السويّ ، يجعلان منهم قوة هدامة في مجتمع لا يعرف أبسط قواعد بناء الإنسان المتزن ، وإن الله عز وجل ما أراد بتفضيل الرجال على النساء هذه الفوضى ، وهذا العبث ، إنما فضل الرجال بالعمل والجد والمكابدة ، والتخلق بالخلق الحسن , والتوسع على من حولهم لبناء الحياة الحرة الكريمة .
- الطغاة ، مجموعة كبيرة من الناس ، ربما لا يعرف الناس أوصافهم بالدقة المتناهية ، ولا يستطيعون تمييزهم بسهولة ، فالطاغية قد يكون ملِكا ، وقد يكون عبدا ، وقد يكون امرأة ، وقد يكون رجلا ، وقد يكون مدركا لطغيانه ، أو غير مدرك لذلك>>
ولكنه في جميع الحالات ، ذلك الذي يعطي لنفسه من الحقوق ما لا يسمح لغيره بنوالها .
- الطغيان لحن جنائزي بغيض ، أبى أعداء الإنسان إلا جعله لحنا وطنيا لدول بنوها على جماجم الشعوب .

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم>>

 

 

قديم 30-04-2006, 06:12 PM   رقم المشاركة : 2
AL_3oooD
العضو الذهبي
 
الصورة الرمزية AL_3oooD






AL_3oooD غير متصل

AL_3oooD كاتب رائع


افتراضي

عليه افضل الصلاة واجل التسليم

والله يعطيك مليون عافيه اخوي







التوقيع

https://www.kwety.net/kwety1/q81/al_3ood.swf
ِ

Al_3oooD@MsN.CoM
قديم 30-04-2006, 09:54 PM   رقم المشاركة : 3
Nathyaa
من المؤسسين
 
الصورة الرمزية Nathyaa






Nathyaa غير متصل

Nathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميز


افتراضي

ابعدنا الله واياك عن الظلم زالطغيان

تسلم لنا الايادي

مجهود اكثر من رائع قاعد تبذله اخي الفاضل

تقبل احتراماتي






التوقيع

Nathyaa

مواضيع ذات صله المنـتدى العـام

قال القلم : سأكتب عن ...



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رابطة القلم الدولية (بن) اكدت استعدادها لمساعدة رئيس القسم الثقافي في الصحيفة Nathyaa المنـتدى العـام 10 05-03-2006 07:10 AM
حوار .. القلم والصفحات ,, القلب والضمير فديتك منـتدى الشعـر وهمـس القـوافـي 6 31-08-2005 05:49 AM

الساعة الآن 09:53 PM
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML