القصه باختصار تعبر عن المثل اللي يقول خلك على مينونك لاييك اللي اين منه.
القصه والعبره من القصه او الموضوع باكمله صح ولكن فيها شائبه, نحن كعرب وكمسلمين مايصير نرضه بالظلم ونخضع له عشان والله لايكون يينا شي اكثر منه, موهذا اللي الله ورسوله والرسل السابقين حثوا عليه, وين الكرامه وين الحريه وين عزة النفس عيل اذا احنا مانحارب الظلم ونتعايش معاه لدرجة انه يصير عادي عندنا كانه جلدنا تعود عليه وصار مايهمنا انه يلوثون في اعراضنا وكرامتنا عيل على الدنيا السلام.
الموضوع والجدال في هذا الموضوع طويل ومتشعب ولكن ماهو الحال عليه هو من صنع الايادي.
اذا تلاحظون انه الانفجارات او الاعمال الانتحاريه اكثرها اللي تصير هناك ناتجه عن ناس محليين ومع الاسف يفجرون في جماعتهم ,ناسهم, اهلهم ومن جهة اخرى ينددون ويهتفون شعارات مانبي الاجانب او الاستعمار يعني مايعطون فرصه او وقت لانهم ياخذون مواقعهم ويعمرون البلد ويستجمعون قواهم وثم يحاربون الاستعمار.
اشكرك على سعة صدرك والله يفرج كرب المسلمين ويرفع شأنهم