الرئيسية | الشروط والقوانين | سياسة الخصوصية | اتصل بنا | الأرشيف | RSS |
![]() |
![]() |
يمنع منعا باتا طرح موضوع إعلاني دون مخاطبة الأدارة |
|
المنـتدى العـام مناقشة مواضيع العامه , والاحداث العربيه والعالميه |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() [FRAME="8 70"]
![]() العانس السوداء حفيدة عامل القطن تحلم بحكم العالم العانس السوداء حفيدة عامل القطن التي تحلم بحكم العالم! كوندليزا رايس .. عندما تتحدث الافعى "اناكوندا" تسمع صوت الرئيس الامريكي! تجيد العزف على البيانو وتعشق الرقص على الجليد لها علاقات وطيدة بشارون ومستشاره وسفيره في واشنطن. صديق دراستها الاسرائيلي تنبأ لها بأن تكون اول وزيرة دفاع سوداء في التاريخ الامريكي، فلم يخطئ كثيرا! باول كان آخر حمامة في قفص الصقور الامريكي! كوندليزا كانت تحلم بوزارة الدفاع ورامسفيلد يكرهها! كان كولين باول يشعر انه حمامة في قفص الصقور، كان يعتبره الكثيرون الصوت المعتدل الوحيد في ادارة بوش، فقد كان كثير الاعتراض على خطوات بوش، اشتكى من أن الولايات المتحدة انطلقت الى الحرب في العراق مستندة الى معلومات استخبارية هشة، وتكاد تكون بدون حلفاء في العالم. واحتج على ان السياسة الخارجية الامريكية وحدت العالم العربي في جبهة هائلة من الكراهية تجاه امريكا، وهي جبهة برأيه سيستغرق تفكيكها 50 عاما. كانوا يحتقرونه في ادارة بوش بوصفه "ليبراليا جدا"، ولم يحاول بوش نفسه ان يثنيه عن استقالته، وكأنه كان يتمنى حدوث ذلك بسرعة، فالبديل كان جاهزا! انها كوندليزا رايس الملقبة ب "أناكوندا" وهو نوع من الأفاعي السامة القاتلة الموجودة في صحراء نيفاذا الأمريكية، وهي حيات رقطاء تداهم فرائسها على نحو مفاجىء وفي أنيابها السم الزعاف ولا يبرأ من تتمكن من اصطياده! وتعد رايس من اقرب الاشخاص الى بوش بعد زوجته. وكانت قد اعلنت قبل الانتخابات انها لا تتطلع الى كرسي باول، إذ قالت لمقربيها "لست معنية بالمراسيم الفارغة وبيروقراطية وزارة الخارجية". ولكن في واشنطن يقولون بان الرئيس تمكن من اقناعها بقبول المنصب. ومع أن رايس كانت تتطلع الى ان تكون وزيرة دفاع الا ان انعدام تجربتها العسكرية منعها من تحقيق امنيتها. وفي اسرائيل لم يخفوا رضاهم عن اختيار رايس للخارجية، مشيرين الى علاقات الثقة التي نشأت بينها وبين شارون ومستشاره دوف فايسجلاس. ويتوقعون منها نشاطا كبيرا في المسيرة السلمية. صديقها الاسرائيلي في مقاعد الدراسة البروفسور شاي فيلدمان قال لها ذات مرة في مقصف جامعة ستانفورد انها ستكون في أحد الايام وزيرة الدفاع السوداء الاولى في تاريخ الولايات المتحدة، ولم يذهب بعيدا في تقديره فهذه المرأة التي كانت مستشارة الامن القومي للولايات المتحدة اصبحت اليوم وزيرة الخارجية السوداء الاولى للولايات المتحدة، بل ويتحدثون عنها كمنافسة محتملة على مقعد الرئاسة في 2008 في مواجهة هيلاري كلينتون. وهي من الان تعتبر المرأة الاكثر تأثيرا وقوة في العالم. عنصرية وانجازات ولدت كوندليزا في 14 نوفمبر 1954 في مدينة بيرمنجهام بولاية ألاباما الامريكية، وهي ولاية جنوبية عنصرية اشتهرت بكثرة العصابات والكنائس المحترقة والتفرقة العنصرية. عندما كانت في سن الرابعة قام عنصريون بيض بتفجير الكنيسة السوداء القريبة من منزلها، فاصيبت احدى صديقاتها بصورة بالغة. كان جدها عامل قطن حرص على تعليم افراد اسرته سعيا نحو مستقبل افضل. كان والدها اسقفا مثقفا وتحول الى بروفيسور ونائب رئيس كلية. وكانت كوندليزا هي الابنة الوحيد لاسرتها، وكانت طالبة متفوقة، تجيد العزف على البيانو وتعشق الرقص على الجليد حتى الآن. تجيد اللغتين الروسية والتشيكية، وتحب لعب كرة القدم الامريكية والبيسبول. لديها شهادة دكتوراة في شؤون روسيا الشيوعية والجيش الاحمر. في السابق كانت عميدة لجامعة ستانفورد في كاليفورنيا. تتوجه للكنيسة كل يوم احد. وهي عزباء تبلغ من العمر خمسون عاما. لديها روح دعابة، وتقدر جدا الاشخاص الاقوياء. وهي امرأة ذات مبادىء، مسيحية مؤمنة. كانت قبل ذلك محاضرة في جامعة ستانفورد لست سنوات كما تولت مهمات رئاسة الشؤون الأكاديمية والمالية في تلك الجامعة المهمة بولاية كاليفورنيا التي تعتبر معقلا للحزب الجمهوري، وكان تتحكم في ميزانية مالية سنوية تقدر بحوالي مليار ونصف المليار دولار لتطوير مناهج وقدرات 14 ألف طالب يتلقون دراساتهم العليا في تلك الجامعة التاريخية. وقبل مهماتها الرئاسية في الجامعة المذكورة عملت كونداليسا رايس محاضرة في كلية الشؤون السياسية منذ العام 1981 في ذات الجامعة، وحصلت على أهم جائزتين تمنحهما الجامعة وهما جائزة وولتر جي جوريس للتعليم الممتاز العام 1984 وجائزة دينز للتعليم العالي في الشؤون الإنسانية والعلمية في العام 1993 . وخلال سنواتها الأكاديمية في جامعة ستانفورد، كانت عضوا في المركز العالمي المختص بشؤون الأمن والتسليح، وعضوا في معهد الدراسات الدولية، وحازت عضوية الشرف في معهد هوفر للدراسات الذي يعتمده الحزب الجمهوري الأمريكي في كثير من قراراته المستقبلية. وعملت كونداليزا ما بين عامي 1989 و1991 خلال إجراءات إعادة الوحدة الألمانية في الأيام الأخيرة للاتحاد السوفياتي المنهار مديرة لإحدى وحدات البحث في عهد الرئيس جورج بوش الأب، ثم مديرة لقسم شئون الاتحاد السوفياتي وشرق أوروبا حتى تولت مهمة مساعد مستشار الأمن القومي. وكانت عملت في العام 1986 وخلال مهمتها كباحثة في مجلس العلاقات الخارجية، في منصب المساعد الخاص لمدير هيئة الأركان المشتركة للجيش الأمريكي. وفي العام 1997 عملت مستشارة لشئون الأفراد في إدارة التدريب المشتركة في القوات المسلحة. ومن المهمات التي تولتها رغم صغر سنها عضوية مجالس إدارات مؤسسات كبيرة من بينها هيئة شيفرون ومؤسسة ويليام آند فلورا وعضوية إدارة جامعة نورتي ديم والمستشار العالمي لمجلس مورجان وسان فرانسيسكو للسيمفونية، وهي أيضا من مؤسسي مركز الجيل الجديد وهو مركز يعنى بشؤون التعليم في عدد من الولايات الأمريكية، وهي نائبة لرئيس نادي الفتيات والشباب في ولاية بنسلفانيا.وشاركت في السابق بنشاطات مرموقة مع عدد من المنظمات المتخصصة بشؤون السلام العالمي ومن بينها مؤسسة كارنيجي المعروفة ومجلس دراسات الاتحاد السوفياتي وأوروبا الشرقية. وقد حصلت على شهادة الدكتوراة من كلية الدراسات الدولية في جامعة دينفر بولاية كولارادو العام 1981 ، ومن قبلها درجة الماجستير من جامعة نورتي ديم العام 1975 والبكالوريوس في العلوم السياسية من جامعة دينفر العام 1974 ، وهي محاضرة في الكلية الأميركية للفنون والعلوم، كما حصلت على شهادة الدكتوراة الفخرية من كلية ميسيسيبي للدراسات القانونية العام 1993 ومن جامعة لويزيانا العام 2004. امرأة فوق الجميع عندما انتخب بوش رئيسا عينها مستشارة للامن القومي واكثر من ذلك كرئيسة لهيئة كبار المديرين التي يشارك فيها كل كبار المسؤولين في الادارة الامريكية: رؤساء اجهزة الامن والجيش والاستخبارات والاذرع الحكومية. وهي هيئة أسست بعد أزمة الصواريخ في كوبا عندما ولدت الحاجة لتشكيل اطار تفكير من دون الرئيس يتضمن كل الاذرع ويجري نقاشات ومداولات وعصف ذهون من دون الحاجة للخضوع تحت رأي الرئيس الاكبر. هناك في تلك الغرفة يدار العالم او بالعكس تولد الكوارث الكبرى (غزو العراق مثلا). يقع مكتب كونداليزا في الجناح الغربي من البيت الابيض، وهو الاقرب للغرفة البيضاوية التي يجلس فيها الرئيس. الغرفة مليئة بالكتب وخصوصا حول روسيا والاتحاد السوفياتي(البقاء لله). وكذلك كتاب "المقاتل" الذي هو سيرة ذاتية بالانجليزية لرئيس الوزراء الاسرائيلي شارون. في واشنطن يقولون انه عندما تتحدث كوندي يصغي الجميع لانهم في الواقع يسمعون صوت الرئيس! من الناحية الفكرية تتفق مع وزير الدفاع الامريكي دونالد رامسفيلد في توجهه الصقري، وكانت تطمع في كرسيه، الا ان رامسفيلد في الواقع يمقتها، فو يشعر بالاهانة، لان صعود كونداليزا الدراماتيكي الى قمة الخارجية الامريكية سيعيد البنتاجون الى المربع العسكري المهني الذي يخصه. حيث سيكون رسم السياسة رقصة سولو وحيدة لكونداليزا. كما أن نائب الرئيس ديك تشيني سيعود خطوة او اثنتين الى الوراء. ويتوقع الكاتب الاسرائيلي بن كسبيت بصحيفة معاريف الاسرائيلية ان تكون هذه الفترة الرئاسية ولاية بوش وكونداليسا. وللمرة الاولى ستكون هناك سياسة متناغمة من البيت الابيض ومن وزارة الخارجية وبالعكس. بل ويشير الى انه من المحتمل بعد عامين قبيل انتخابات 2008 ان يقوم الرئيس بتعيينها نائبة له (ويغادر تشيني في هدوء) اذا ما سار كل شيء على ما يرام ليعطيها الدفعة الاخيرة نحو التاريخ، فهل حقا امريكا جاهزة لقبول رئيس - امرأة، سوداء؟!. الاجندة الحقيقية رحبت اسرائيل كثيرا الى درجة الاحتفاء باختيار كوندليزا لقيادة الخارجية الامريكية، فهي ترتبط بعلاقات صداقة قوية مع عدد من الشخصيات الاسرائيلية، على رأسها سفير اسرائيل في واشنطن داني ايالون (الذي تعتبر علاقاته القريبة مع كونداليزا كنزا استراتيجيا لاسرائيل) والذي اتصل ليهنئها بالتعيين قبل ان يتم اعلان الخبر. بينما قام شارون بارسال برقية. ومع ذلك تتوجس عدد من الدوائر الاسرائيلية خيفة من المرأة السوداء الطموحة، حيث يرون انه لا يجوز نسيان ان كونداليزا وبوش قد بدآ الفترة الرئاسية بموقف متشدد تجاه اسرائيل، عندما أمر بوش جيش الدفاع بان يخرج من المدن الفلسطينية "فورا" أرسل شارون مدير مكتبه الى واشنطن لكسب 24 ساعة اضافية (فترة رحلة الطيران) فخرجت كوندي للصحافة وقالت انه عندما "يقول الرئيس فورا فهو يقصد فورا"!. وتتوقع صحيفة معاريف الاسرائيلية ان اول مهام كوندليزا هو طلب استيضحات من اسرائيل خول عدد المستوطنات ومواقعها وحدودها ولماذا لم تخليها اسرائيل كما وعدت من قبل؟! ويعتقد الدبلوماسيون والسفراء الاجانب ان من المحتمل أن تتمخض "الفرصة السانحة" التي هبطت على المنطقة إثر موت عرفات الى جانب الازمة في العراق، عن ضغط شديد على الولايات المتحدة الامر الذي سيلد حاجة حقيقية لاحداث تحول في معاملة الفلسطينيين ويغير شيئا ما في نهج كونداليزا وربما يزيل الابتسامة عن وجوه الاسرائيليين. مقابل هذا الادعاء هناك الواقع القائم الذي يؤكد ان كوندليزا تقدس الحرب ضد الارهاب وترى في اسرائيل شريكا رئيسيا فيها. غيرت افكارها يشير شموئيل روزنر، الكاتب الاسرائيلي في صحيفة هآرتس الى ان كوندليزا انضمت الى بوش بعد فترة تعليمية لدى برانت سكوكروفت المستشار اللامع للامن القومي لبوش الاب. في الماضي روت كيف تأثرت بكتاب هينس مورجنتاو، "بين سياسات الامم"، أحد العواميد الفقرية للتفكير "الواقعي" - ذاك الذي يؤمن بان علاقات الدول يجب أن تقوم على اساس المصالح وليس على الايديولوجيا، التيار الذي لم يصف الاتحاد السوفياتي "امبراطورية الشر" خشية ضعضعة "الاستقرار". وهذا هو نفس الاستقرار الذي آمن به ايضا كولين باول حين علل معارضته لاستمرار حرب الخليج الاولى. فقد خشي من ان تغيير السلطة في العراق سيؤدي الى تقسيم الدولة فينهار "الاستقرار الذي تريده واشنطن في الشرق الاوسط". من هنا يبدو التشابه الغريب بين باول ورايس، اللذين يحل الواحد محل الاخر، في المحطة التي دخلا فيها الى ادارة بوش، محطة الواقعية الضيقة، الحذرة (التي بدأت في مدرسة هنري كيسنجر، واستمرت لدى بوش الاب)، الا ان المسافة بينهما كبيرة جدا الآن! فقد بقي باول في مكانه: معتدل، يخشى المهمات الطموحة، متمسك ب "عقيدة باول" الشهيرة، التي صاغها بصفته رئيس أركان القوات المشتركة - التي تبخل بالقوة وتصف الاهداف بحذر. اما رايس بالمقابل، فقد اجتازت تحولا يصعب تشخيصه. فهذه المرأة التي صاغت الوثيقة الثورية حول مفهوم الامن الحديث لادارة بوش الابن، الخبيرة في الشؤون الروسية، التي اعجب بها سكوكروفت التي كانت، على حد تعبيره، واحدة عرفت كيف تقول "اين يمكن التعاون" مع الروس - وليس الدخول في حرب ايديولوجية ضدهم.. هذه المرأة تختلف كثيرا عن كوندليزا اليوم التي تبدو اكثر صقرية، على نمط "واقعية القوة" لـ ريتشارد تشيني واحيانا حتى "محافظة جديدة"، تتطلع الى حث القيم الديمقراطية في العالم، على نمط بول وولفوفيتش. محبوها يقولون، ان صدمة 11 سبتمبر غيرتها. بينما يقول خصومها ان كل شيء شخصي، وان قربها من بوش شوش تفكيرها. قبل الحرب في العراق قالت كونداليزا للرئيس اننا نقامر على كل الخزينة والان سيتبين كيف سيذكروننا باعتبارنا الطاقم الافضل في كل الاوقات ام العكس؟!. بعد احتلال العراق سُئلت ما الذي يتوجب فعله الان فقالت: "معاقبة فرنسا، تجاهل المانيا والصفح لروسيا". والان تبدو الملفات المتخمة الملقاة على مكتبها معقدة للغاية: تخليص الولايات المتحدة من المستنقع العراقي، وتحقيق انجاز في الشرق الاوسط، ومصالحة اوروبا، ومواصلة الحرب ضد "الارهاب" من دون الدخول في حرب دينية، والدفاع عن الرئيس، وتزداد الصعوبة عندما تكون مع التفكير بامكانية تحولها في يوم من الايام الى أول رئيسة للولايات المتحدة، ليس هذا فقط ولكنها امرأة سوداء تحتفظ بذكريات عنصرية! [/FRAME]
|
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |
|
![]() ان شاء الله انها ترقص هي وبوش على جمر جهنم |
|
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |
|
![]()
Nathyaa |
|
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |
|
![]() ههههههههههههههههههه |
|
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |
|
![]()
Nathyaa |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هذا الرقص | ALI-KUWAIT | منتدى الهـواتف العام | 56 | 25-09-2006 01:38 AM |
شوف الرقص في ماكدونالدز | ALI-KUWAIT | منتدى الهـواتف العام | 25 | 21-08-2006 03:26 PM |
السيرة الذاتية لأم كلثوم | بنت السويدي | منتدى أخبار الوسط الفني | 4 | 26-08-2005 10:01 AM |
اختطاف سحليه عمرها 14 تعالوا شوفوا صورتها | بنت السويدي | منـتدى الألـعاب والألغاز | 12 | 22-03-2005 09:23 AM |
الساعة الآن 08:00 AM
|