اخر الاخبااااارر

Nathyaa · #1 08-05-2005, 08:46 PM

سباك بنجلاديشي سأم مهنته فعمل طبيبا في الكويت

ذكرت صحيفة الرأي العام الكويتية أن قوات الأمن ألقت القبض على سباك بنجلاديشي بدأ يمارس مهنة طب الأسنان في عيادة مؤقتة فوق سطح منزله بالكويت. واعترف دالين سوكدار موكتر عقب اعتقاله بعدما توجه إليه آسيوي تابع للشرطة وتظاهر بأنه مريض لتصوير موكتر وهو يمارس مهنته الجديدة اعترف بأنه سأم مهنته التي مارسها لمدة ستة أشهر بعد وصوله إلى الكويت في عام 2003 ولذلك افتتح عيادة لطب الأسنان في منزله وبدأ يمارس الطب.....
وأفادت الصحيفة بأن رجال المباحث تلقوا بلاغا بأن آسيويين يترددون بكثرة على منزل مشبوه كائن في جليب الشيوخ بمنطقة لاصلاحية يتردد عليه الآسيويون بكثرة. وتبين أن الطبيب المدعي يستقبل المخالفين لقانون الإقامة والمطلوبين لتنفيذ الاحكام ويتعذر عليهم الذهاب إلى المراكز الطبية أو المستشفيات مقابل دينارين حوالي سبعة دولارات للكشف والعلاج وثلاثة دنانير للدواء حالي 10 دولارات . وقالت الصحيفة إن موكتر اعترف بأنه كان يشتري الادوية بسعر بخس جدا من العمال الآسيويين الذين كانوا يسرقونها من مستشفيات وزارة الصحة.

يحتفظان بجثة والدهما 20 عاما لعجزهما عن إقامة جنازة!!!!

احتفظ شقيقان ماليزيان بجثة والدهما لمدة 20 عاما في منزلهما لأنهما لم يكونا قادرين على توفير مبلغ يكفي لإقامة جنازة تليق بوالدهما المتوفى حسبما ذكرت تقارير إخبارية . واكتشفت رفات الأب سيدة عندما عهد أحد الشقيقين لمتعهد دفن الموتى بتجهيز الجثة للدفن.وأصيب المتعهد بصدمة عند مشاهدته الجثة موضوعة على سرير ومغطاة بغطاء خفيف في منزل أحد أبناء المتوفى في مدينة إيبوه الشمالية وأبلغ الشرطة على الفور. وقالت صحيفة "بيرتا هاريان" اليومية إن الابنين البالغ عمرهما 53 و55 عاما يعتقد أنهما أخفيا جثة والدهما في كوخهما البسيط عقب وفاته حيث حاولا توفير مبلغ كاف من النقود لإقامة مراسم دفن تليق به. ...ويذكر أن الطائفة الصينية العرقية تقيم مراسم دفن وجنازة للميت باهظة التكاليف تستمر ثلاثة أيام وربما تصل تكلفتها إلى الآلاف من الدولارات. وقال الجيران إن الأب الذي يعتقد أنه توفي في سن الستين قام على تربية ولديه بمفرده بعد وفاة زوجته عندما كانا طفلين. واستبعدت الشرطة وجود شبهة جريمة في القضية وعرضت رفات الأب للتحليل في المستشفى المحلي.

حارس مدرسة بنات يغتصب طالبة بالخامس ابتدائي !!

ولي أمر الطالبة المجني عليها تأخر عن الحضور أثناء انصراف الطالبات مديرة المدرسة والمعلمات المشرفات خالفوا التعليمات وأقفلوا أبواب المدرسة وغادرن وضربن بالتعليمات عرض الحائط الطالبة لم تجد أمامها إلا الجلوس بغرفة حارس المدرسة تمر الدقائق وزاد الانتظار وتحول الحارس إلى ذئب معدوم الإنسانية لينقض على جسد الطالبة الصغيرة البريئة محاولاً فعل الفاحشة بها صرخات وبكاء وتوسل لا تجد إلا وحشيته وهو يلهو بجسدها تطورت الأمور وزادت معاناة الطالبة زوجة الحارس تكتشف فعلة زوجها الخائن وتنقذ الطالبة لكنه هدد زوجته بضرورة السكوت وإلا سوف تدخل معه السجن وتعاقب لأنها أهملت الطالبة ..زوجته بسذاجتها صدقت زوجها الخائن وحاولت تهدئة الطالبة المذعورة من وحشية الموقف . الحارس وزوجته أوصلوا الطالبة لبيتها وحذروها من الكلام بما جرى.. ولي الأمر شك في الأمر بظهور قلق على وجه ابنته وعندما طلب منها الحديث انفجرت بالبكاء ووصفت الحادث ببشاعته.

العثور على 50 يرقة في اذني مسن تايلاندي !!

عثر أطباء على 50 يرقة في اذني رجل تايلاندي يبلغ من العمر 84 عامًا عقب توجهه إلى المستشفى شاكيًا من حكة في اذنيه.وقالت صحيفة "نيشن" في عددها الصادر يوم الاربعاء إن انان تيمتان الذي يعيش في منتجع بوكيت السياحي الواقع جنوب البلاد والذي ضربته أمواج المد العاتية في شهر ديسمبر كانون الاول الماضي استخدم براعم القطن ليلطف من آلام الحكة التي تصيب اذنيه إلا أن هذا تسبب في إصابة طبلتي الاذن بخدوش مؤلمة أفضت إلى انفجار الطبلتين وحدوث نزيف.
وقال سومساك نونثاسري الطبيب المعالج للرجل "نعتقد أن هناك حشرات قد اندفعت إلى داخل الاذن ووضعت بيضها الذي فقس وأخرج يرقات مما تسبب في هذه الحكة."
وقال الطبيب الذي استخدم ملاقيط ووحدة شفط صغيرة لإزالة اليرقات إن انان سيخضع للملاحظة لبعض الوقت للتأكد من عدم وجود مزيد من البيض سيفقس في اذنه.

مستشفى مصري كبير يشارك في سرقة الاعضاء البشرية

قسوة وتردي الواقع المصري، حقيقتان تجاوزتا كل خيال، هذه حقيقة بالغة القسوة، لكنها حقيقة. فإذا كنا نقبل في واقعنا بكل أنواع السمسرة، لم نكن نتخيل يوماً أن عصابات السمسرة والنصب والاحتيال، يصل بها الحال إلي التغرير بشباب قاصر في مقتبل العمر لسرقة أعضائهم البشرية، وبعد ذلك يتم تهديدهم بالقتل إذا فكروا، ولو في أحلامهم، أن يتمردوا علي الجريمة بكشفها. ولم نكن نتخيل أيضاً أن يكون الضالع في مثل هذه الجرائم إحد اكبر المستشفيات المصرية من حيث الإمكانات والتاريخ، وأن يقف وراء الجريمة متنفذون كبار لحماية كل من شارك في ارتكابها.
الواقعة الأولي تخص الشاب مصطفي عبد المعطي عبد الحفيظ القاصر والذي يبلغ من العمر تسعة عشر عاماً، والذي دخل مستشفي قصر العيني ـ الفرنسي في 7/2/2005، وخرج منها بكلية واحدة بعد سرقة كليته اليسري ـ السليمة طبعاً ـ أما الواقعة فتبدأ عندما أوهم احد السماسرة الشاب مصطفي عبد العال بأنه سيقدم له عقداً للعمل بالخارج ولكن الأمر ـ حسب السمسار وما قاله للفتي ـ يتطلب إجراء بعض التحاليل. وقد اصطحب السمسار الفتي إلي أحد أكبر المعامل وسط القاهرة لعمل التحاليل اللازمة، وبعد إجراء التحاليل تم إبلاغ مصطفي بأن لديه عدداً كبيراً من الحصوات ولابد من دخول المستشفي لإجراء جراحة حتي يتمكن من السفر. وقد أجريت الجراحة وكان المجني عليه يقيم بالغرفة رقم 3 بالدور الرابع من مبني القصر العيني.
وخرج المريض من المستشفي لكنه تعجل موضوع السفر فما كان من السمسار ـ الذي هو في نفس الوقت زوج اخته ـ أن أبلغه بأن كليته تم استئصالها وذهبت إلي مريض بالفشل الكلوي، وهدد مصطفي بأنه لو نطق فسوف يقتل حيث أن المريض الذي حصل علي الكلية مسنود وله أشقاء في القضاء والشرطة.
وعندما علم والد المجني عليه بالواقعة توجه إلي قسم شرطة السيدة زينب وحرر المحضر رقم 2152 لسنة 2005 في 10/4/2005 بكافة تفاصيل الواقعة.
و قد صرح محامي المجني عليه محمد عبد للطيف لـ القدس العربي بأن المتهم ـ تحت ضغوط تهديده بالقتل ـ اضطر إلي التوجه إلي قسم الشـــــرطة وأقر بأنه باع كليته وناشد عبد اللطيف النائب العام للتدخل وحث النيابة العامـــة علي اتخاذ شـــــؤونها في الواقعة.
و أضاف عبد اللطيف أن الواقعة الثانية تمت بنفس الطريقة للمجني عليه أحمد محمد لطفي البالغ من العمر 23 سنة ويتيم الأبوين ويعول أسرة مكونة من أربعة أفراد وهو أكبرهم، وقرر أنه ســـــوف يخوض المعركة إلي نهايتها مهما كان حجم من يقف خلف هـــذه العصابة.
أما احمد محمد لطفي الذي التقيناه أيضاً فكان قد جري معه نفس السيناريو السابق ومع ذات الأشخاص ولكن قبل زميله وجاره مصطفي عبد المعطي عبد الحفيظ في حي بولاق الدكرور الأكثر شعبية والأكثر فقراً، لكن أحمد كانت واقعته قد سبقت واقعة زميله بحوالي العامين، لكنه لم يكتشف الواقعة إلا بعد أن اكتشف صديقه سرقة كليته، فتوجه بدوره علي الفور إلي مركز أشعة وقام بإجراء الفحوص اللازمة فتبين له سرقة كليته اليسري أيضاً.
و كان احمد قد تعرف علي زوج شقيقة صديقه وعرض عليه السفر للخارج وإجراء بعض التحاليل لهذا الغرض ثم أبلغه بأن لديه بعض الحصوات التي تستدعي إجراء جراحة قبل السفر، لكنه هذه المرة أخذه إلي إحدي أكبر المستشفيات الخاصة في مصر وتمت عملية سرقة الكلية وانتهي الموضوع عند ذلك. وبعد افتضاح الأمر حاول احمد لطفي عمل محضر بقسم الشرطة المختصة، فأرسلت له عصابة السماسرة من يحاول قتله بسيارة مجهولة وعندما فشلوا في ذلك أوسعوه ضرباً وهددوه بالقتل إذا ما ذهب ناحية مركز الشركة والجريدة تحتفظ بأسماء المتهمين واسم المستشفي الخاص وكافة المعلومات لمن يريد مزيداً من التفاصيل.

وحش أسطوري يثير الذعر في قرية بريطانية

أثار ظهور وحش ضخم شبيه بالكلاب الذعر في إحدى القرى البريطانية مما جذب الرسامين إلى القرية لإبداع رسوم متنوعة لهذا الوحش الغريب.

فقد ذكرت صحيفة "ديلي ميل " البريطانية في عددها الصادر اليوم 6-5- 2005 أن أهالي قرية "لايثم سانت آن " التابعة لمقاطعة " لانكشاير " شاهدوا المخلوق الغريب أكثر من 20 مرة في إحدى الغابات المجاورة. ويشبه هذا الوحش كلب الكولي الضخم بشعره الطويل وأنفه الطويل والرفيع وأذنين ضخمتين وفم كبير.

ونقلت الصحيفة البريطانية عن فتاة بريطانية تدعى ساندرا ستوروك قولها إنها "كانت تتمشى مع كلبها قرب الغابة عندما صادفت الوحش الغريب الذي يشبه كلب الكولي الضخم بلونه وأذنيه الكبيرتين". وتابعت "كان يراقبني وكلبي ووقفت مكاني ممعنة به وعندما حاولت الإقتراب منه فرّ هاربا فاتجهت إلى المكان الذي تواجد فيه حيث جن كلبي وراح يشتم كل المنطقة".

ويعتقد بعض أهالي المنطقة أن المخلوق الغريب ليس إلا وعلا من الوعول المتبقية في قطيع تم جلبه إلى المنطقة منذ أكثر من قرن . وفيما يبدو أن هذا المخلوق ، الذي وصفه صحفيون "بالأسطوري" ، ليس أول مخلوق غريب يظهر في المنطقة فقد سبقته قطط غريبة الشكل ووحوش تستهدف قطعان الماشية.

ومن المتوقع أن تجد هذه القصة "وجبة درامية" شهية لمخرجي أفلام الرعب الذين يفتقدون اليوم ظهور أشكال جديدة من المخلوقات الغريبة بعد ما اكتظت أفلامهم بأشكال تقليدية لوحوش باتت معروفة لجميع المشاهدين

عندما رفضت الرضيعة تناول الحليب الصناعي

قطعت أم بريطانية المحيط الأطلنطي بين بريطانيا وأميركا من أجل ارضاع طفلتها طبيعيا بعد أن رفضت ابنتها تناول حليب الرضاعة الطبيعي، الذي تركته لها في الثلاجة، أو أي حليب آخر. واضطرت الأم للرجوع إلى البيت بعد ساعات من سفرها في رحلة عمل إلى نيويورك بعد أن اتصل بها زوجها وأخبرها أن بتسي رفضت تناول الحليب الطبيعي الذي تركته لها أو أي حليب آخر. وقال الزوج نيكولاس بولتون، 49 عاما، الذي يعيش في جنوب لندن، أن زوجته روزي ستامب التي تعمل في انتاج اشرطة الفيديو، ساعدته في حل المشكلة بعد أن حذره الطبيب من أن الأمر قد يسبب الجفاف لدى بتسي. وقررت روزي، 32 عاما، حسب تقرير نشرته أمس صحيفة الـ«ديلي اكسبرس» البريطانية الغاء اجتماع العمل في نيويورك واستقلت الطائرة عائدة الى لندن، قاطعة بذلك 14 الف ميل حيث ارضعت ابنتها ورجعت معها ثانية إلى نيويورك لمواصلة أعمالها، وبتكلفة 1000 جنيه لكل رحلة. اضف الى ذلك أن كلفة مكالمات الجوال بلغت 300 جنيه استرليني. ورفضت شركة التأمين دفع المصاريف قائلة إنها لم تواجه في السابق أي مطالبة بتعويض عن خسائر من هذا النوع، وأن التأمين الشخصي لا يغطي هذا النوع من المصاريف في حالة حدوث مشكلة. وردت روزي قائلة انه لم يكن امامها أي خيارات أخرى، وكان عليها الغاء الرحلة والرجوع إلى بيتها، مضيفة «كانت تجربة مؤلمة... كان نيكولاس في حالة سيئة، وسمعت على التليفون بتسي تبكي، ولم أتمالك نفسي. قررت فورا التخلي عن كل شيء والرجوع لها في أول رحلة الى لندن».
وقال متحدث باسم الخطوط الجوية البريطانية إن تعليمات الشركة لا تسمح لها بمنح روزي أي تعويض عن ثمن التذكرة الأولى.