الرئيسية | الشروط والقوانين | سياسة الخصوصية | اتصل بنا | الأرشيف | RSS |
![]() |
![]() |
يمنع منعا باتا طرح موضوع إعلاني دون مخاطبة الأدارة |
|
المنـتدى العـام مناقشة مواضيع العامه , والاحداث العربيه والعالميه |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() [FRAME="11 70"] إستراتيجية إسرائيلية وحسب التصور لدى العامة إن القنبلة الإسرائيلية هي «سلاح اللحظة الأخيرة» بمعنى استخدامها في اللحظة الأخيرة لتجنب الإبادة، وبالرغم من أن ذلك قد يكون حقيقة تفكير مخططي الإستراتيجية الإسرائيلية في مرحلة مبكرة ولكن ذلك تغيرالآن وأصبحت الترسانة النووية الإسرائيلية مرتبطة بشدة وبطريقة متكاملة مع الإستراتيجية العسكرية والسياسية الإسرائيلية. ويقول سيمور هيرش لم يعد اختيار شمسون هو الخيار النووي الوحيد المتاح لإسرائيل. ويقول شارون رئيس وزراء إسرائيل الهالك: العرب يملكون البترول ولكن نحن لدينا الكبريت. التداعيات الإقليمية والعالمية ولا يعرف كثيرون في العالم أن الشرق الأوسط كان على وشك اندلاع حرب كبيرة يوم 22 فبراير 2001 كما ذكرت صنداي تايمز حين أعلنت إسرائيل حالة التأهب القصوى لصواريخها بعد تلقي أنباء من الولايات المتحدة عن تحرك 6 فرق عراقية مدرعة باتجاه الحدود السورية وتحضيرات لإطلاق صواريخ أرض أرض. وبالرغم من قيام42 طائرة أمريكية بهجوم فوري على تلك الصواريخ في ذلك الحين فقد حذّرت إسرائيل العراق بأنها ستستخدم قنابل النيوترون في ضربة إجهاضية ضد الصواريخ العراقية. ويقول زئييف شيف الخبير العسكري في هاآرتس: من يعتقد أن إسرائيل يمكن أن توقع في أي يوم اتفاقية مع الأمم المتحدة تمنع انتشار الأسلحة النووية... فهو حلم نهاري... لقد تم استقطاب المجتمع الإسرائيلي أكثر وأكثر وأصبح التأثير الراديكالي أقوى. ولا يمكن التخلي عن الأسلحة النووية بينما يمر المجتمع اليهودي الإسرائيلي بعملية استقطاب منظمة ويعتمد نظام الأمن الإسرائيلي على تجنيد جماعات اليمين المتطرف في رتب عليا، وحيث إن الدول العربية على دراية منذ مدة كبيرة بأبعاد البرنامج النووي الإسرائيلي ومقاصده الكريهة وتدرك أن وجوده يمثل التهديد الرئيسي للسلام في المنطقة، فإنها اتجهت لامتلاك أسلحة تدمير شامل خاصة بها في خلال حرب قادمة في الشرق الأوسط وفي ظل وجود رئاسة مثل شارون فإن استخدام الأسلحة النووية لا يمكن استبعاده، وحسب قول شاحاك: (إن إطلاق صواريخ على إسرائيل يعد سلاحا غير تقليدي سواء كانت تحمل متفجرات أو غازاً ساماً.. وهذا يتطلب رداً «غير تقليدي» وربما اعتبرت صواريخ سكود العراقية خلال حرب 1991م استثناء لن يتكرر، وسيكون لوجود ترسانات أسلحة التدمير الشامل في منطقة الشرق الأوسط غير المستقرة انعكاسات حقيقية على برامج التحكم في التسليح ومباحثات نزع الأسلحة. ويقول وايزمان رئيس إسرائيل: إن الموضوع النووي يكتسب أهمية قصوى والحرب القادمة لن تكون تقليدية. منذ أن أطلقت إسرائيل قمرها الصناعي للتجسس في 1988م فإنها لم تعد في حاجة إلى معلومات التجسس السرية من الولايات المتحدة، وزادت الرؤوس النووية الإسرائيلية الموجهة إلى قلب روسيا من تعقيدات نزع الأسلحة وقيود التسليح وعلى الأقل فإن التسامح في امتلاك إسرائيل للأسلحة النووية يزيد من عدم الاستقرار ويخفض من قدرات الجميع على التراجع عن الاستخدام الفعلي للأسلحة النووية. ويطالب ناشطون للسلام في الشرق الأوسط بوضع كل تفاصيل برامج أسلحة التدميرالشامل الإسرائيلية على الطاولة مع إجراءات فعالة إلا أن ذلك سيكون له تأثيرات، أولا: سيعرض عدم الاستقرار في الشرق الأوسط لهزة ديناميكية ستدفع كل دول المنطقة في سباق تسلح والبحث عن وسيلة إبادة خاصة بها. وثانيا: سيهز نظام الكيل بمكيالين الذي تتولاه الولايات المتحدة وأوروبا حين تدين العراق وسوريا وإيران لتطويرهم أسلحة تدمير شامل وفي المقابل تحمي وتمكن الحائز الحقيقي. وثالثا سيضع إسرائيل تحت ضغوط شديدة من الرأي العام العالمي لنزع أسلحة الدمار الشامل لديها والتباحث بجدية لتحقيق السلام. واسرائيل هي احدى أربع دول في العالم لم توقع اتفاقية تقييد استخدام الأسلحة النووية بالإضافة إلى كوبا والهند والباكستان. وفي النهاية فإن إسرائيل بدون أسلحة نووية ستؤدي إلى شرق أوسط بدون أسلحة مماثلة وستجعل الوصول إلى اتفاق سلام شامل في المنطقة ممكنا، وحتى يضغط المجتمع العالمي على إسرائيل للتخلي عن برنامجها النووي فإن من غير المحتمل الوصول إلى حل مرض للصراع العربي الإسرائيلي . الشحنة القاتلة وبالرغم من مرور الذكرى الرابع عشر لتحطم طائرة البوينج 747 التابعة لرحلة شركة العال رقم ل.ي 1862 (4 أكتوبر 1992) بهدوء فوق مجمع سكني بالقرب من مطار شيبول جنوب شرق أمستردام وكانت الرحلة في طريقها من نيويورك إلى تل أبيب وقتل نتيجة ذلك 47 وأصيب أكثر من 1000 شخص من السكان المحليين بمشاكل صحية في الجهاز التنفسي والعصبي وإعاقة حركية ولوحظ زيادة في نسبة الإصابة بالسرطان وتشوهات في المواليد إلا انه قد اكتشفت مؤخرا مجموعة أبحاث نووية هولندية مستقلة أن الطائرة المنكوبة كانت تحمل شحنة يورانيوم مستنفد. وفي سنة 1998م كشفت الصحيفة الهولندية اليومية هاند ليلز بلاد تفاصيل أكثر عن الشحنة القاتلة: حيث كانت تلك الرحلة تحمل 10 أطنان من الكيماويات تشمل حمض الهيدروفلوريك والإيزو بروبانول لإنتاج غاز الأعصاب «السارين»، وكشف استجواب متأخر في البرلمان الهولندي حول تحطم الطائرة عن وجود رحلات أسبوعية غير معلن عنها من نيويورك إلى تل أبيب تتوقف في شيبول دون تفتيش. وكشفت تحقيقات النائب العام الهولندي أن رجال أمن الطائرة يعملون لصالح الموساد، وكما قال محقق خاص يعمل لصالح الضحايا الهولنديين: لقد أصبح مطار شيبول واستمر يعمل كمركز تسهيلات خفية لنقل شحنات الأسلحة السرية. والشحنة الكيماوية كانت مصدرة من شركة سوكلترونك للكيماويات في موريسفيل ببنسيلفانيا ومتجهة إلى معهد الأبحاث البيولوجية في نيززيونا بالقرب من تل أبيب في إسرائيل. وقد أصبح معروفا منذ 1998م أن هذا المعهد هو منظمة متقدمة للجيش والاستخبارات الإسرائيلية لتطوير وإنتاج الأسلحة الكيماوية والبيولوجية، وكما صرح مصدرمخابرات إسرائيلي كبير من الصعب أن تجد سلاحا كيماويا أو بيولوجيا معروفا أوغير معروف لم ينتج في نيززيونا، ولا يظهر هذا المعهد على الخرائط وغير مسموح لأي شخص بدخوله حتى أعضاء لجنة الشئون الخارجية بالكنيست الإسرائيلي المهتمين بالمخاطر الصحية على السكان المجاورين منعوا من دخوله، وقد أكد تقرير مكتب تقييم التكنولوجيا بالولايات المتحدة في سنة 1993م أن إسرائيل تملك قدرات أسلحة كيماوية هجومية غير معلن عنها وأيضا أسلحة بيولوجية مماثلة غير معروفة. ويؤكد تقرير مركز معلومات هارفارد حول الأسلحة البيولوجية والكيماوية أن إسرائيل استخدمت غازات سامة في الستينات وأوائل الثمانينات واستخدمت أسلحة كيماوية ضد القوات المصرية عام 1948م وضد الفلسطينيين عام 1989م خلال الانتفاضة الأولى. وأكدت صانداي تايمز في سنة 1998م أنه تم تجهيز طائرات إف16 الإسرائيلية لحمل أسلحة كيماوية وبيولوجية مصنعة في نيززيوناو تم تدريب الأطقم على تفعيل الأسلحة الكيماوية والبيولوجية خلال دقائق من تلقي الأمر، وتستمر الصحيفة لتؤكد أنه تم إجراء أبحاث في المعهد المذكور بالتعاون مع جنوب إفريقيا أثناء النظام العنصري لتطوير مشروع «قنبلة بيولوجية عرقية» حيث حاول العلماء عزل جين معين من سلالات مجتمعات عربية وبالذات العراق مع محاولة تخليق ميكروبات وجراثيم تهاجم الأشخاص الذين يحملون هذا الجين فقط وسيتم نشر المرض عن طريق الهواء أو تلويث مصادر المياه. ورغم بقاء البرنامج النووي الإسرائيلي مخفيا إلا أنه تتوافر وثائق أكثر حولهم مما يتوفر بخصوص برنامجي الأسلحة البيولوجية والكيماوية، ومما لا شك فيه أنه قد تم تطوير قدرات إسرائيل النووية منذ الخمسينات في دايمونا بصحراء النقب بمساعدة فرنسا ثم الولايات المتحدة وجنوب إفريقيا. وقد أوضحت شهادة الفني موردخاي فانونو وهو يهودي من أصل مغربي في سنة 1986م أن إسرائيل أنتجت200 رأس نووي. وبعد ذلك بخمس سنوات أكد تقرير قيادة القوات الجوية الأمريكية الإستراتيجي أن إسرائيل تملك ما بين 75 200 سلاحا نوويا. وتقدر لجنة علماء الذرة أن إسرائيل لديها 185 سلاح نووي، وتقدرها الأكاديمية الأمريكية للعلماء بما يزيد عن 100 ولا يتجاوز 200، ويقدرها معهد بحوث السلام العالمي في ستوكهولم بعدد 200 وفي عام 2000 كسر عضو البرلمان الإسرائيلي عصام محول المحرمات البرلمانية عندما قدم استجوابا حول سياسة «الغموض النووي الإسرائيلي» بشأن امتلاك إسرائيل 2 300 رأس نووي. وفي عام 1997م قدر تقرير جينز للاستخبارات أن إسرائيل لديها أكثر من 400 سلاح نووي، بينما تقدرها حملة إطلاق سراح فانونو ب 500 رأس نووي. نقاط مستترة وأوضحت التقارير أن إسرائيل قامت بوضع رؤوس نووية في صواريخها في كل من حربي 1967م، 1973 وفي أغسطس الماضي أبلغ أنتوني كوردسمان من مركز الدراسات الإستراتيجية العالمية الكونجرس أن إسرائيل ستقوم بقذف المدن العراقية إذا أحست بتهديد هجوم عراقي عليها. وترفض لندن وواشنطن رؤية هذه الأدلة القاطعة على امتلاك إسرائيل الأسلحة النووية مع الاستعداد لاستخدامها. ويقول المتحدث باسم الخارجية البريطانية إن بريطانيا مستمرة في تشجيع إسرائيل على التصديق على معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية بصفتها دولة غير نووية، ونقطة مبهمة أيضا في الولايات المتحدة عندما تم حذف إسرائيل من تقرير البنتاجون لسنة 2001م بخصوص الدول التي لديها أسلحة نووية، ويرفض كل من الخارجية البريطانية والبنتاجون الاعتراف بامتلاك إسرائيل لوسائل القذف النووي، بينما يوضح التقرير الأخير النووي أن هناك احتمالا كبيرا بأن يكون السرب الإسرائيلي إف16 المتمركز في قاعدتي نيفاتيم ورامون مخصص لحمل الأسلحة النووية وأنه قد تم تدريب عدد محدود من الطيارين على الضربة النووية. بينما صاروخ شافيت العابر للقارات والذي أطلق قمر التجسس الإسرائيلي أفق من قاعدة بالمهيم الجوية جنوب تل أبيب يستطيع أن يحمل رأسا نوويا وزنه 8000كجم. وفيما بين يوليو 1999م وأكتوبر 2000م تسلمت البحرية الإسرائيلية 3 غواصات دولفين ولفياثان وتيكوما ويعتقد أنه تم تعديلها لحمل صواريخ عابرة «كروز». ويشير القرار 687 في إبريل 1991م إلى التهديد الذي تمثله أسلحة التدمير الشامل على السلام والحاجة إلى العمل على ايجاد منطقة منزوعة السلاح النووي في الشرق الأوسط، بينما مارست واشنطن كل الضغوط في حملة دولية لإجبار العراق على قبول التفتيش ونزع أسلحة التدمير الشامل ووصلت إلى حد شن الحرب دون الحصول على أدلة دامغة على وجود هذه الأسلحة في حين تتغاضى تماما عن دولة تمتلك تلك الأسلحة بالفعل. [/FRAME]
|
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |
|
![]() بسم الله |
|
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |
|
![]() الله يستر من الايام القادمة |
|
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |
|
![]() أخي المازي المحترم |
|
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |
|
![]() حياك الله اختي مجرمة قديمة |
|
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |
|
![]()
|
|
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |
|
![]() اسمح لي بوفارج |
|
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |
|
![]() حياك الله نثية |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
6 دول عربية تسعى للحصول على الطاقة النووية | ابو فارج | المنـتدى العـام | 2 | 05-11-2006 07:50 AM |
كيف يمكن منع انتشار الأسلحة النووية؟ | ابو فارج | المنـتدى العـام | 5 | 12-10-2006 09:11 PM |
إسرائيل تعرض دفن نفاياتها النووية بالصحراء المصرية | Nathyaa | المنـتدى العـام | 5 | 26-09-2006 08:45 AM |
ترسانة هجوم ايطالية.. ترفع أسهم الآزوري | AL_3oooD | منـتدى كرة القدم | 2 | 06-06-2006 08:16 AM |
صور من القمر الصناعي الإسرائيلي للصورايخ النووية السعودية ... | Nathyaa | المنـتدى العـام | 10 | 19-04-2006 07:28 PM |
الساعة الآن 09:48 PM
|