[align=center]تاخرت وما كان عذري الاّ ضياع العنوان
فقد بحثت عن متصفحي ولم اجده الاّ الآن
فقد بات في عنان السماء
فديتك سطرت قصيد خلاه لعنان السما
وكل ما شفته ضاوي
قلت يا ربي ارحمني
وكيف له انا واصله
حتى رحمني الباري
وخلاني لعنده مسافره
فاكتحل بالرد والاّ الثناء
كلاهما خاطره
خيي فديتك ابدعت
في وصفها وهي دون ذاك
فعذرا ساقبلها
لكن لملاك
ولستُ ذاك الملاك
سلمت اناملك التي انارت قناديل متصفحي
افديك يا فديتك قد الجمال اللي نثرته
وهيهات لي ان اعرف اوله من آخره
.
.[/align]