نعم لقد شرفونا هؤلاء الابطال
تصدوا لعدوا غاشم غدار ولايحملون الا حجارة
مسكين هذا الشعب الذي يعيش في ويلات يومياً بسبب حكومته المنافقه وبسبب اليهود لعنة الله عليهم
اطفال الحجارة هم من رفضوا ترك بلادهم ولم يفعلوا مثل ما فعل غيرهم من الفلسطيني وذهب ليبحث عن الثراء في بلاد غيره وترك بلادهم تغتصب وتنهب وترك المسجد الاقصى يدنس
نسال الله ان ينصرهم على من عادهم وان يثبتهم على قول الحق والعمل الصالح
شكراً يالغاليه لتذكيرنا باخواننا وابنائنا هناك