الثقافة السلوكية تنبع من العلم والخبرة معاً؛ فالعلم يعمل نوعاً من الاستبيان النفسي للزوجة حتى تصحّح سلوكها، والثقافة السلوكية عبارة عن علم ومهارة تكتسبها الزوجة بالتدريب؛ لأنه ينقصنا مراكز للتدريب والتنمية البشرية برغم وجود مثل هذه المراكز بكثرة في البلاد الغربية على أعلى مستوى ليستفيدوا منها، وتعطي لهم خبرة كبيرة في مختلف المجالات، لذلك لا بد من العمل على تطوير المهارة السلوكية عندنا بالنسبة للمرأة والرجل، ولا يتحقق ذلك إلا بالعلم والتدريب.
-
-
يعطيك العافيه اخوي ديفل