[align=center][frame="2 80"]انا اشهد انك بطل ومغوار بعد
بالمنتدى
الحين انت عضو فعال وانا للحين مشارك
واحنا المستفيدين منك ومن مشاركاتك
الطيبة
حبايبى
قال عليه الصلاة والسلام (( ... وإذا استنصحك فانصح له... )).وهذه نصيحة في اختيار الزوجة ، من عذب كلام الرب المنان، وعظيم حديثه عليه الصلاة والسلام .
قال تعالى:
" وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم " سورة النور الآية 32 .
ينبغي على صاحب البيت انتقاء الزوجة الصالحة بالشروط التالية :
" تنكح المرأة لأربع : لمالها ، ولحسبها ، ولجمالها ، ولدينها ، فاظفر بذات الدين تربت يداك "
"الدنيا كلها متاع ، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة "
" ليتخذ أحدكم قلبا شاكرا ، ولسانا ذاكرا ، وزوجة مؤمنة تعينه على أمر الآخرة "
وفي رواية " وزوجة صالحة تعينك على أمر دنياك ودينك خير ما اكتنز الناس "
" تزوجوا الودود الولود إني مكاثر بكم الأنبياء يوم القيامة "
" عليكم بالأبكار فإنهن أنتق رحما ، وأعذب أفواها ، وأرضى باليسير " . وفي رواية " وأقل خبا " أي : خداعا
وكما أن المرأة الصالحة واحدة من أربع من السعادة ، فالمرأة السوء واحدة من أربع من الشقاء ، كما جاء في الحديث الصحيح و فيه قوله :
" فمن السعادة : المرأة الصالحة تراها فتعجبك ، وتغيب عنا فتأمنها على نفسها ومالك ،
ومن الشقاء : المرأة التي تراها فتسوؤك ، وتحمل لسانها عليك ، وإن غبت عنها لم تأمنها على نفسها و مالك "
وهذه نصحية أحد الشعراء:
وإن تزوجت فكن حاذقاً واسأل عن الغصن وعن منبته
واسأل عن الصهر وأحوالـــــــه من جيرة وذي قربتـــــه
فلم يضع الإسلام مقياساً "لملكة جمال العالم" لأنه لا يوجد بعد من تتمتع بإجماع آراء الرجال وإنما اكتفى بأن يكون جمال منظرها نسبياً بالنسبة لك، وخلاصة القول أنه إذا
لم يكن إلا الجمال، من غير دين... فلا.
وإذا لم يكن إلا المال، من غير دين... فلا.
وإذا لم يكن إلا الحسب، من غير دين... فلا.
أما إذا كان مع الدين، جمال، ومال وحسب فبالأولى، ولكن مع ذلك يستهدف الدين أولاً.
والحين فى صعوبة يابطل
موفق اخوى ونبى بعد منك اشياء حلوة[/frame][/align]