كلما زادت التوعية وتوفرت البدائل، كلما قلت فرص الدنماركيين بالتأثير، وفي النهاية، نحن من يقرر..ويجب أن تكون لنا كلمة حاسمة. شكرا للمرور الرائع يا رائعة