جودي على فكره أخرجي من باب منزلكِ وإسألي أي مواطن سوري في شوارع الشام وحمص ودرعا ويبرود وحلب والزبداني وكسب وطرطوس واللاذقيه وإن أردتي كما إسألي أهل " دير الزور "
إسأليهم بماذا يحتفظون وماذا يحملون في قلوبهم إتجاه المملكه ودبلوماسيها
وإسألي كمان عن هذا الإسم " أحمد عدو الله " كما تزعمون بتغيير إسمه وهو أحمد الجار الله رئيس جريدة السياسه الكويتيه
هل هو مهدد أم غير ذلك ؟
وهل المعارضين للنظام مهددين أم ماذا ؟
وهل قوى الأحزاب والأطراف والتكتلات اللبنانيه مهددين ؟
هذا هو حزب البعث بعينه " على الله ما يستحقونه "
وشكراً على نشر مخطط قد تم تدبيره فيما سبق يانثيه
كل الشكر والإمتنان