لعلي أعشق سوريا من أفراد أعرفهم تماماً ويحيطون بي كثيراً
ولعلي مارست كثيراً مع بعض الأخوة " المتفهمين " السورين إتجاه الوضع الراهن
فعندما أرى المواطن السوري " العاقل " يتحدث عن ما يحدث في النظام السوري
فأنا معه مهما كانت النتيجه ودمي يختلط بدمّه
وعندما أرى مواطن سوري مؤيد للأحمق البعيد والمتخاذل كـ " نصر الله " و " أحمدي نجاد " فهذا لا ألتفت إليه وإنما أوفّر بعض أحرفي لألعب بها مع من يعد للخمسه ويلقي الموزه على رأس الآخر
والسلام والإحترام والإمتنان للجميع
وبالأخص لنثيه بما تطرقّت ونقلت لنا نظريه شخص ما .. وأرادت الحصول على آرائنا وبمقابل التبادل بها
فجزائي سيحمل معه كرتاً صغيراً مكتوباً على ملتصقه الخارجي " من الذهبي إلى نثيه " وبداخله ورقة صفراء صغيره مكتوب عليها ( تحيه للجهود العظيمه وقبل كل ذلك .... عيدج مبارك مقدماً وتقبّل الله طاعتج )