في صلاة التراويح ليلة البارحة تلى الإمام قوله تعالى في سورة الكهف " ووضع الكتاب فترى المجرمين
مشفقين مما فيه ويقولون ياويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا
حاضراً ولا يظلم ربك أحدا "
وقد تبادر إلى ذهني سؤال حول من هم المجرمين في عصرنا الحاضر؟ هل هم مرتكبي الجرائم
السلوكية أم مرتكبي جرائم الحرب والابادة والمقابر الجماعية العلنية
ادلو بدلوك اخي العضو ووضح لنا وجهة نظرك ورأيك
من هم مجرمين هذا العصر ؟؟