بتزنط وبس لا والله يمكن تنزلج سلايت للركبه
========
المهم
ملاحظه :أختي جودي نحن لسنا حزب يحارب حزب في هذا المنتدى " نحن كلنا أخوة تحت رايه الإسلام " نريد حلولاً وآراءًا لكي نتفادى الأمور الهمجيه والغوغائيه في أي نظام كان
المهم
أنا أريد أن أعقّب على عبارتكِ المذكوره في الأعلى أختي جودي على سبيل ذكركِ بتؤيدك للحكومه من جهه الإعلام الخارجي للقياده السوريه
وإن شاءالله سأبذل قصارى جهدي لأنتزع الإيجابيات المزروعه في ذهنكِ " التي قد تكون " إتجاه حكومتكِ التي ترينها من هذا القبيل بأنها " مستمره في العطاء للأمه العربيه ... ولكن قبل إدلائي بمعلوماتي أتمنى وأرجوا إبعاد بعض الخاصيات مثل " اللطم وشق الثياب ونتف الشعر " لكي لا نكون سلبيين أكثر ما قد نريد ونتمنى لنصبح إيجابيين
المهم وهذا هو قولكِ
|
 |
نا مع تصرفات الحكومة بالشؤون الخارجية = مواقفها الدولية وموقفها من القضايا العربية من ناحية فلسطين ولبنان والعراق و100% |
|
نأخذ أولاً فلسطين
هل تعلمين بأن الأسرى والمعتقلين الفلسطيينين بالسجون السوريه أكثر من أضعاف أضعاف الأسرى في السجون الإسرائليه
" كيف هي الطريقه التي تسلكها القياده البعثيه في الإسهام لتحرير فلسطين وهي تعتقل ثلث الشعب إن لم يكن نصفه أو أكثر "
--
والآن نأخذ جمهورية لبنان
أختي جودي
عندما زار وزير الخارجيه السوري وليد المعلم لِلبنان قالوا له " مرحبا بك "
وأيضاً قالوا له " ياليتك جلبت معك أخوتنا اللبنانيون في سراديب قرداحه والشام "
هل تعلمين بأن عندما لا يعتز المواطن اللبناني بولائه للأسد ما ذا يحصل له ؟
تعلمين ما أقصده وتعلمين مدى القمع الحاصل في الشوارع اللبنانيه على عهد الإستيلاء البعثني على الأراضي اللبنانيه الجميله بشعبها الجميل
كيف هي سياسه سوريا في لبنان
هل رأيتي أكبر " دوّار " في لبنان بجانب فندق انتركونتيننتال .. ماذا رأيتي بأوسطه " هل كانت الصورة للرئيس لحود أم كان لرئيس الوزراء السابق رفيق الحريري أم كانت الصورة للرئيس الحالي فؤاد السنيورة ... لمن كانت الصورة ؟
أجزم بأن الصورة كانت لحافظ الأسد وكان الإستيلاء والإحتلال نفسي أكثر ما يكون إستراتيجي
كيف تكون دوله بداخل الدوله " ماذا سيقول المواطن اللبناني " خارج بلده عندما يصادفه شخص ويقول له كيف دوله تحكّم دوله وكيف دوله تصدر قراراً في دوله وكيف هو المواطن اللبناني في دولته هل سيتخذ قرار " زكي " أم أنّ قراره مغلوب من قبل القرار " البعثي "
هل هذه همجيه أم ماذا ؟
الكلام قد يكثر كثيراً من جانب لبنان وإن أردتم أن أزيدكم فلا مانع لدي !
--
وبالأخير نريد أن نكمل الحديث ونتطرق بالتدخل السوري في العراق فإن " النظام السوري " قد إعتاد على تدخله بالدول المجاوره " فهل يحق له ذلك " ؟
نريد عاقلاً ينفي لنا ذلك .. ولا نريد متخاذلاً يصنع الأعذار الهابطه لكي يكون يعذر بها القياده التي تسير في خطى هذا النظام الزائل بإذن الله من قبل الشعب السوري قبل أن يكون الزوال من قبل الغرب " ولا يحدث كل ذلك إلا بمشيئةٍ من الله "
التدخل السوري في العراق يأتي على محورين :
1. عدم ضبط الحدود السوريه العراقيه
( وهو بنفسه " بشار " قد قال منذ أيام قليله بأنه يستطيع ضبطها قبل ما أنفاها منذ شهر أو مايزيد بأنه لا يقدر ولكنه قال أن يضبطها وسيلة " الرجاء والتوسل " لأمريكا وللغرب في الآونه الأخير من أسباب ضيق الخناق عليه )
وبالأخير " بشار " يريد دخول المتسلليين إلى العراق لكي تذهب المشاكل بأكملها لجواره ويلتهي الجميع بهذه الدوله ومشاكلها " سقط من سقط " و " قتل من قتل " وينعم هو بالأمن والأمان
2 . زرع الفته بين السنّه والشيعه
( أقول بصراحه : هو لا يريد الدفاع عن كتله معينه من شان مصالحها وحباً فيها )
بل أراد ذلك لتحجيم المشاكل التي قد تستمر لسنوات كثيره ويحدث بها ما يحدث وهو في غرفه نومه يهنئ وينعم بسماع صوت خرير نافوه الماء وصوت ألحان أشجان طيور الكناري ويبتعد عن دوي الإنفجارات في الفلوجه وبغداد والبصره وكركوك والنجف وغيرها من المناطق العراقيه التي ندعوا الله أن ينزّل عليها رحمته وينعمها بالأمن والأمان "
والأكيد بأن بشّار يدعوا بغير ذلك .. هو وحميمته " إيران "
-----
والسلام خير ختام
وأعذريني نثيه للتدّخل بالتعقيب وللإطاله بالحديث