عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَى نَفْسهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون جزاك الله خير وكتبها حجة لك لاعليك