لا حول ولا قوة الا بالله
للاسف هناك من يتستر على المجرمين من قبل رجال الحكومة ومن سلك القضاء نفسه ناهيك عن وجود بعض المتنفذين المستفيدين الذين يجيرون عمل القضاء لمصالحهم الشخصية ضاربين عرض الحائط بكل القوانين، خدمة لمصالحهم الشخصية فقط، لذا يتم غض الطرف عن كثير من السوكيات وعدد من المشتركين بالجريمة ولا يتم الكشف عن الجريمة الا واللص قد فر بجلده. وراحت عليكي يا حكومة.