عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 29-09-2006, 12:30 PM
الصورة الرمزية Nathyaa
Nathyaa Nathyaa غير متصل
من المؤسسين
 





Nathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميز
افتراضي خبران عاجلان .. من وراء الإساة للمملكة ؟! .. الحرس الثوري والحريري




وزيران لبنانيان سابقان كانا على علم مسبق بالتفاصيل

ضباط من الحرس الثوري الإيراني شاركوا في تنفيذ اغتيال الحريري


السياسة« - خاص »:

كشفت مصادر مطلعة ل¯ «السياسة» عن هوية الشخصيات غير السورية التي كانت برفقة مدير مكتب الامن القومي السوري اللواء هشام بختيار امام فندق السان جورج (مسرح جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري) قبل ثلاثة ايام من الاعتداء الارهابي, مؤكدة انهم من ضباط الحرس الثوري الايراني وكان عددهم يزيد عن ال¯ 30 دخلوا الاراضي اللبنانية عبر الخط العسكري, وشوهد بحوزتهم اجهزة متطورة, علماً انه لايوجد بروتوكول بين لبنان وسوية يقضي بالسماح لضباط غير سوريين بالعبور الى الاراضي اللبنانية عبر الخط العسكري (سابقا) .

واكدت المصادر ان ضباط الحرس الثوري الايراني اقاموا خلال تواجدهم في لبنان في فندق »البوريفاج« وعند مغادرتهم لم يسددوا فاتورة اقامتهم, مشيرة الى ان صاحب الفندق طلب من مناح دورة »أبو ميشال« (رئيس جهاز امن الدولة السوري سابقا في بيروت) مرات عدة تسديد الفاتورة الا ان الاخير ماطل وتجاهل الموضوع.

يشار الى ان المخابرات السورية في بيروت كانت تحتل جزءا من «البوريفاج»

من جانب آخر اكدت المصادر ذاتها ل¯ «السياسة» ان من بين الشخصيات اللبنانية البارزة التي كانت على علم مسبق بمخطط جريمة اغتيال الحريري الوزير السابق ( س. ف) الذي كان على علم بالاوامر التي اعطيت بمسح معالم الجريمة والوزير السابق (إ.ف) الذي قال ان منفذ الجريمة هو استشهادي ثم عاد وتراجع عن تصريحه وقال انها زلة لسان !








نظام دمشق وراء ترويج مزاعم الاتصالات السعودية - الإسرائيلية



«السياسة» -خاص:

علمت «السياسة» من مصادر موثوقة ان النظام السوري يقف وراء ترويج المزاعم عن وجود اتصالات سرية بين السعودية واسرائيل وذلك بهدف تشويه صورة المملكة.

وأكدت المصادر ان وزير الاعلام السوري محسن بلال اعطى هذه المعلومات الكاذبة للسفير السوري لدى لندن سامي الخيمي وطلب منه تسريبها إلى صحافيين يتعاملون مع صحيفة »يديعوت احرونوت« الاسرائيلية.

وكانت »يديعوت احرونوت« نشرت خبرا قبل اربعة ايام عن »اجتماع مسؤول سعودي رفيع المستوى مع رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت خلال الحرب الاسرائيلية« وهو ما نفاه اولمرت نفسه.

وذهبت بعض وسائل الاعلام الاسرائيلية الى الزعم ان العاهل السعودي اجتمع مع اولمرت, ما دفع وزارة الخارجية السعودية الى نفي هذا الخبر جملة وتفصيلا واعتبرت ان الهدف منه الاساءة الى المملكة ورموزها.






 

 

توقيع : Nathyaa

Nathyaa