.. أعتذر للواقع ..
لأني بكل قسوة رفضته
وأغمضت عيني عنه في كل لحظاتي المره
وشكلته بشبح أسود يتحداني بدون رحمة
ونسيت بأنه هو مدرستي التي جعلتني أكون حكيما في المواقف الصعبة
.. أعتذر للأمل ..
حينما رحلت عنه وبدون إستئذان
ولازمت اليأس في محنتي ومكابرتي
رغم مرارتي وآلامي أقول بأني أسعد إنسان
فلقد كانت سعاتي الوهمية تكويني في صمتي
وتعذبني في ليلي
دون إحساس الآخرين بي
فعذراً أيها الأمل.
مشكووووره حبوبتى للكلمات الرائعه