اولا : أنا أحسن الظن بعلماء وشيوخ المسلمين جميعا ودون أستثناء ومع القاعدة الاسلامية (( ان أصاب فله اجران وأن اخطأ فله أجر ))) سبحان الله لا حظواا وأن اخطأ ...
ثانيا : أنا اللى فهمته من المقال الموجود موقف الشيخ الطنطاوى من قضية البابا الاخيرة وهو موقف يشكر عليه .. أما الكلمة الموجود والتى وضع لها العنوان الرئيسى .. فأنا لا اعتقد ان يكون هذا أسلوب الشيخ الطنطاوى لان أثق بالشيخ ولا أثق بالصحافة الملعونة ... والبينة على من أدعى ..
والأيام ستثبت أن هذه لعبة من ألعاب المرتزقة واهم الصحفيين
ثالثا : هذا حالنا نركز على العنوان ولا نقرأ المضمووون والتعقيب كله جاء على (((اولاد الكلب ))) مع ان الموضوع الرئيسى موقف الشيخ من الاسلام بشكل عام
ياجماعة اقرواا قبل الحكم وتأكدوا قبل القذف وأحسنوا الضن أن بعض الضن أ
تحياتى لك أخت نثية
وتسلميين على الموضووووع