بسم الله
غزو أفغانستان والعراق قرأت عنه قبل أحداث سبتمبر بسنتين وكان محتاج فقط تحديد ساعة الصفر. أما اسامة وغيره فهم في رأيي عامل ايجابي أكثر منه سلبي فهو الذي ظرب الغرب في عقر داره ونقل المعركه الى ديارهم لا كما جرت العادة ان تكون في ديارنا - ولذلك غزو العراق.
ثانيا: أنه الوحيد الذي يهدد علنا بظربهم وكل فترة نسمع عن افشال عملية مما يجعلهم في حالة رعب مستمر وما هي الى مسألة وقت قبل حدوث ظربة كبيرة عليهم سواء من قبل اسامة أو غيرهز وتعدد المحاولات مؤشر على ذلك.
الغرب لا يحبنا بسب التاريخ او الدين او الحسد وهذه الأحداث تكشفهم على حقيقتهم وما يصدر منهم كل فترة من كلام يبين ذلك.
الله يلطف منا فيما قضاه.