هذا الإبهار الإعلامي الذي جعل من هذا (النجيب) رمزاً لثقافة العرب ولللآدب العربي
في كل أوطانهم وبكل مشاربهم ( طبعاً في نظر الغرب ) وبعض جهلاء العرب
وخاصة بعد أن تفضلوا عليه أعداءنا اليهود بمنحه جائزة نوبل
نظير إفساده للعقل العربي وللأدب العربي .
وبماإنه يجب علينا دينياً ذكر محاسن موتانا
فإننا لانذكر لنجيب محفوظ أي حسنة تذكر،
يقول نجيب محفوظ :
(لقد عشت في جو من العربده والمجون متردداً على دور السينماء والكابريهات حتى الأربعين من عمري)
(لم أكتب قط طوال حياتي إلا بمصاحبة الموسيقى والتدخين )
(لقد جربت أنواع الشراب والحشيش الذي كان منتشراً في مصر ، حسب قوله)
إنا رجل (متحرر ) أي لادين له
فلماذا نتخذ نجيب وأمثاله رموزاً لثقافتنا وأدبنا ونربي أجيالنا على حبهم والإقتداء بهم ؟!!!!!!
مشكووووره غلاتى للموضوع واتمنى ان اكون وضحت لكى السبب