إذا كان الخبر صحيح فأكيد مخجل لإن العلاقات بين سوريا والمملكة متميزة .. وإذا كان تصرف الدبلوماسي مرصود للغرض المذكور فلا تلام سورية للإجراءها في إبعاده .. وطبعا المملكة لن تقف متفرجة فسوف تخطي نفس الخطوة المقابلة وتبدأ الأزمة والخلافات والإتهامات والمستفيد الوحيد هم الصهيانة وأمريكا وأعداء المسلمين والعرب بشكل خاص .
حسبنا الله ونعم الوكيل .
مشكورة أختي نثية للخبر المحزن
.