بسم الله
لا تحزن إن الله معنا. كان هذا شعار جبهة الإنقاذ في الجزائر.
يجب علينا أن نهيئ نفوسنا لمثل هذا وأن يزيدنا إصرار على النهوض بامتنا.
وتذكرني هذه اللعبة بلعبة "تحت الرماد" السورية، ولعبة أخرى لحزب الله لا يحضرني إسمها. والخلاصة أنه بدلآ من الشكوى والتأوه أن يقوم شبابنا بتطوير العاب خاصة بنا تعكس بيئتنا وعاداتنا. وعلينا الا ننتظر الأخرين فاليقم كل من يستطيع بمبادرة فردية فكرية او علمية أو غيرها تخدم قضاياه وأمته واليخصص 15% من وقته يوميا لخدمة قضايا أمته كل واحد من موقعه.
بدلآ من أن نلعن الضلام نوقد شمعه وشمعه مع شمعه تنير طريقا.
والله من وراء القصد.