|
 |
يذكرني هذا الحوار بمثل مشهور "تيس قال احلبوه". يا إخوه لا ندافع عن صدام المعتدي ولا الذي يذل شعبه ولا عن جرائمه
ولكني اسجل للرجل حسنات ومنها رفظه الوصاية والذل ومحاولته التقدم بشعبه ومحاولته تحرير النفط من أيدي الغرب وهذه كانت هفوته الكبيرى بالنسبة للغرب.
اللهم أهدي قومي فإنهم لا يعلمون. |
|
يا اخي انما الحوار مع البعثين دائما ينطبق عليه المثل المذكور,,
تاتي بايدولوجيات البعث الكافر اللعين وتقول لنا هذا الرجل مسلم من اين اتاه
الاسلام من اجتماعات السبت الخفية والداعرة لجماعات البعث المشبوهه,,
قتل الابرياء المسلمين العراقيين وتقول لي انه مسلم ؟؟؟
دولة تعيش بالقرن الواحد والعشرين وليس بها مجاري صرف صحي ,,,
وتصر وتقول لنا انه قائد عربي مقدام ومسلم,,
يمنع المسلمون من تأدية شعائر الله في الارض وتمنع مكبرات المساجد من
التكبير باسم الله تعالى
وترد وتقول انه مسلم يذل على ايدي الصليبيين
هل هذا ما تعلمته من برامج تحفيظ البعث الكافر وايدلوجياته الهدامة ,,
الله المستعان بات الدفاع عن الكافر وقتل المسلمين الامنين سواء,,
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم,,
اخوكم ابوطارق