كم من اَه أتعبته ...
فما أسكتها إلا .... الكتمان
أمسى يخطو فى طريق سالكٍ ...
لا شوقٌ فيه ... ولا حرمان
ولىَ وجهه قبلة رضاها ....
بعد أن تقــلــبَ بين الفرحِ .... والأحزان
شهد على يديكِ البعد ...
شهد بفكركِ الذل ...
شهد عليك كلكِ ...
مالم يشهده ... إنسان
روووووووووووووووووووووووعه
الف شكر