وكلّما نطق ناصح بالحق محذّراً مما أجمعوا عليه من الخطر ، وما تحت رماد سكونهم المريب من الشرر ، رُمي بإثارة الفتنة ! وهم ـ والله ـ أحقَّ بها وأهلها ، ومازالوا مرتكسين فيها ،
|
مقال رااااااااااااااااااااااااااااااائع يارااااااااااااااااااااااااااااائع
ايران استردت انفاسها الحين
يعني صارت قويه وبدت تصحي الفتنه في باقي الدول في انها تحرك شعبها المتواجدين في باقي الدول
واذا انتظرنا وقت اطول راح تصير ايران مثل السرطان اللي يدخل الجسم ولايخرج الا بخروج الروح
راح تاكل الخضر واليابس
اخي الكريم بوطارق
فعلا اهنيك على المقال الرائع يارائع
تسلم لنا الايادي
موضوع يستحق التقييم