[عروة ابن الورد]

اقول يا نثية ..

العلة ما هي في الرافضة .. تراها في ربعنا اذا طرت عليهم قالوا هذولا ما منهم خوف ..

شوفوا شجون تقول شيء ما تدري عنه ..

الله سبحانه وتعالى معمي عيونهم عن الحق ..

ولا كان يفكرون وش مصلحة لبنان من خطف جنديين اسرائيليين غير تقديم ذريعة لليهود لدك البلد بصواريخهم ..

وليش نصر الشيطان يوم قالوا الإسرائيليين .. مدامك تقول المقاومة والمقاومة .. خذ مزارع شبعا .. وخلنا نحط حزام آمن بينا وبينكم مقابل ترك السلاح .. ليش رفض ..
طبعا لازم يرفض لانه ماهو مقاومة .. بل مجرد ممثل لحوكمة الملالي في إيران ..
وبعدين فكروا مرة ثانية .. صواريخة ليش ما دكت تلاأبيب مثل ما قال وتوعد .. وليش استلم الفلسطنيين دك بالصواريخ .. صواريخة كان اغلبها على الأحياء العربية .. وبعدين شوفوا اللؤم .. يقول اتركوا المدينة علشان صواريخنا ما تصيبكم وهو يعرف ان ما لهم مخرج ..

يا جماعة ..

لا تغترون بهذا الحزب ولا نسيتوا الجابرية .. ولا تقولون ما ندري عن مشاركة الحزب في الحرب العراقية الإيرانية الى جانب إيران ..
وبعدين الخمس اللي ينهبون من هل مساكين .. وين يروح ..
سبحان الله مالكم عقول .. ولا مثل الأنعام ..

العقل نعمة
قالوها ربعنا من زمان

عروة