وهذه الفئة تمنع عمل اي توافق وطني لمحاربة الفساد، لأن هذا سوف يضر بمصالحهم، وتحجب عن الامير عما يجري في الشارع، فيبقى في سبات عميق عن الشعب.
المطلوب عزل هذه الفئة شعبيا، اظهار نقاط فسادهم للصحافة والاعلام وعمل جبهه وطنية موحدة للتصدي لهذه القلة ومن ثم ادخال الامير على الخط حتى يتم الاطاحة بهؤلاء القوم وجلائهم عن مناصبهم، والشعب يجب أن يقول كلمته، وأن لا يتنازل بأنصاف حلول بل بحلول كاملة. هذا هو الحراك الشعبي الذي يؤثر في القيادة.