اختي نثيه
النصر من عند الله سبحانه وتعالى
لا من جيوش
تحارب من اجل العروبه
انا اسالج سؤال واحد
يبيلي حرب انتصر العرب من اجل العروبه
اما انتصار المسلمين من اجل الدين
والامثله كثيره
اختي القوميه العربيه
هي اساسا تم زراعتها من الغرب
لتفكيك الامه الاسلاميه
وبصراحه الي اشوفه انجحت
الكل يتكلم ويقول وين العرب
اي عرب يعني انا اروح احارب واموت من اجل العروبه
هذي موته ما ابيها
اموت من اجل لا اله الا الله محمد رسول الله
هنا النصر
اما حرب من اجل عربجيه عربيه فهذا كلام غير مفيد
بالعكس هو من صالح اسرائيل
وعندي لج سؤال
بيوت قصفة بلبنان
وقتل الاطفال
ما سمعت عن مرقص قصف
ولا راح اسمع
لانه اسرايل تديرها مجموعه من رجال الدين
وهم يعرفون ان نصرهم على المسلمين
قائم الى ان ياتي الله برجل يلم شمل هذه الامه ويحكم بحكم الله
هل تعرفين ما معني ان تسمح الدوله بالخمور والزنا
هذا فجر والعياذ بالله
بقولج شي
الكويت فيها خمور وزنا
لكن ولي الامر يحارب
تجارتها ويحرمها اتباعا للشريعه
فالكل يعرف ان الخمر ممنوعه بالكويت
حتى اني سمعت ان دولتين فقط بالعالم
تحرم الخمور
السعوديه والكويت
نرجع الى صلب الموضوع
عن الجيوش العربيه
هل تعتقدين
ان اسرائيل
راح تضرب العرب او تقتل طفل عربي
وهي لا تعلم ان الموضوع تساهيل
لكن لو كان القتل لا اقول القصف على منزل
القصف على شجره واحده على الدوله الاسلاميه
لتم قتال اليهود حتى يدفعون الجزيه
راح اعطيج قصه
عن امير المؤمنين
هارون الرشيد رحمه الله
شوفي العبره
وشوفي اشلون الرومي خاطب هارون
وقاله الى امير العرب
وشوفي هارون شنو رد
هل قال من امير العرب او من امير المؤمنين
اعاد الرشيد إلى الأسطول الإسلامي نشاطه وحيويته، ليواصل ويدعم جهاده مع الروم ويسيطر على الملاحة في البحر المتوسط، وأقام دارًا لصناعة السفن، وفكّر في ربط البحر الأحمر بالبحر المتوسط، وعاد المسلمون إلى غزو سواحل بحر الشام ومصر، ففتحوا بعض الجزر واتخذوها قاعدة لهم، مثلما كان الحال من قبل، فأعادوا فتح "رودس" سنة (175هـ= 791م)، وأغاروا على أقريطش "كريت" وقبرص سنة (190هـ= 806م).
واضطرت دولة الروم أمام ضربات الرشيد المتلاحقة إلى طلب الهدنة والمصالحة، فعقدت "إيريني" ملكة الروم صلحًا مع الرشيد، مقابل دفع الجزية السنوية له في سنة (181هـ= 797م)، وظلت المعاهدة سارية حتى نقضها إمبراطور الروم، الذي خلف إيريني في سنة (186هـ = 802م)، وكتب إلى هارون: "من نقفور ملك الروم إلى ملك العرب، أما بعد فإن الملكة إيريني التي كانت قبلي أقامتك مقام الأخ، فحملت إليك من أموالها، لكن ذاك ضعف النساء وحمقهن، فإذا قرأت كتابي فاردد ما حصل قبلك من أموالها، وافتد نفسك، وإلا فالحرب بيننا وبينك".
فلما قرأ هارون هذه الرسالة ثارت ثائرته، وغضب غضبًا شديدًا، وكتب على ظهر رسالة الإمبراطور: "من هارون أمير المؤمنين إلى نقفور كلب الروم، قد قرأت كتابك يا ابن الكافرة، والجواب ما تراه دون أن تسمعه، والسلام".
وخرج هارون بنفسه في (187 هـ= 803م)، حتى وصل "هرقلة" وهي مدينة بالقرب من القسطنطينية، واضطر نقفور إلى الصلح والموادعة، وحمل مال الجزية إلى الخليفة كما كانت تفعل "إيريني" من قبل، ولكنه نقض المعاهدة بعد عودة الرشيد، فعاد الرشيد إلى قتاله في عام (188هـ= 804م) وهزمه هزيمة منكرة، وقتل من جيشه أربعين ألفا، وجُرح نقفور نفسه، وقبل الموادعة، وفي العام التالي (189هـ=805م) حدث الفداء بين المسلمين والروم، ولم يبق مسلم في الأسر، فابتهج الناس لذلك.
غير أن أهم غزوات الرشيد ضد الروم كانت في سنة ( 190 هـ= 806م)، حين قاد جيشًا ضخماً عدته 135 ألف جندي ضد نقفور الذي هاجم حدود الدولة العباسية، فاستولى المسلمون على حصون كثيرة، كانت قد فقدت من أيام الدولة الأموية، مثل "طوانة" بثغر "المصيصة"، وحاصر "هرقلة" وضربها بالمنجنيق، حتى استسلمت، وعاد نقفور إلى طلب الهدنة، وخاطبه بأمير المؤمنين، ودفع الجزية عن نفسه وقادته وسائر أهل بلده، واتفق على ألا يعمر هرقلة مرة أخرى.
شوفي العبره من هل قصه