عرض مشاركة واحدة
قديم 12-08-2006, 12:31 AM   رقم المشاركة : 13
kwety
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية kwety






kwety غير متصل

kwety كاتب جديد


افتراضي

اختي نثيه

النصر من عند الله سبحانه وتعالى

لا من جيوش

تحارب من اجل العروبه

انا اسالج سؤال واحد

يبيلي حرب انتصر العرب من اجل العروبه

اما انتصار المسلمين من اجل الدين

والامثله كثيره

اختي القوميه العربيه

هي اساسا تم زراعتها من الغرب

لتفكيك الامه الاسلاميه

وبصراحه الي اشوفه انجحت

الكل يتكلم ويقول وين العرب

اي عرب يعني انا اروح احارب واموت من اجل العروبه

هذي موته ما ابيها

اموت من اجل لا اله الا الله محمد رسول الله

هنا النصر

اما حرب من اجل عربجيه عربيه فهذا كلام غير مفيد

بالعكس هو من صالح اسرائيل

وعندي لج سؤال

بيوت قصفة بلبنان

وقتل الاطفال

ما سمعت عن مرقص قصف

ولا راح اسمع

لانه اسرايل تديرها مجموعه من رجال الدين

وهم يعرفون ان نصرهم على المسلمين

قائم الى ان ياتي الله برجل يلم شمل هذه الامه ويحكم بحكم الله

هل تعرفين ما معني ان تسمح الدوله بالخمور والزنا


هذا فجر والعياذ بالله

بقولج شي

الكويت فيها خمور وزنا

لكن ولي الامر يحارب

تجارتها ويحرمها اتباعا للشريعه

فالكل يعرف ان الخمر ممنوعه بالكويت

حتى اني سمعت ان دولتين فقط بالعالم

تحرم الخمور

السعوديه والكويت

نرجع الى صلب الموضوع

عن الجيوش العربيه

هل تعتقدين

ان اسرائيل

راح تضرب العرب او تقتل طفل عربي

وهي لا تعلم ان الموضوع تساهيل

لكن لو كان القتل لا اقول القصف على منزل

القصف على شجره واحده على الدوله الاسلاميه

لتم قتال اليهود حتى يدفعون الجزيه

راح اعطيج قصه

عن امير المؤمنين

هارون الرشيد رحمه الله

شوفي العبره

وشوفي اشلون الرومي خاطب هارون

وقاله الى امير العرب

وشوفي هارون شنو رد

هل قال من امير العرب او من امير المؤمنين

اعاد الرشيد إلى الأسطول الإسلامي نشاطه وحيويته، ليواصل ويدعم جهاده مع الروم ويسيطر على الملاحة في البحر المتوسط، وأقام دارًا لصناعة السفن، وفكّر في ربط البحر الأحمر بالبحر المتوسط، وعاد المسلمون إلى غزو سواحل بحر الشام ومصر، ففتحوا بعض الجزر واتخذوها قاعدة لهم، مثلما كان الحال من قبل، فأعادوا فتح "رودس" سنة (175هـ= 791م)، وأغاروا على أقريطش "كريت" وقبرص سنة (190هـ= 806م).

واضطرت دولة الروم أمام ضربات الرشيد المتلاحقة إلى طلب الهدنة والمصالحة، فعقدت "إيريني" ملكة الروم صلحًا مع الرشيد، مقابل دفع الجزية السنوية له في سنة (181هـ= 797م)، وظلت المعاهدة سارية حتى نقضها إمبراطور الروم، الذي خلف إيريني في سنة (186هـ = 802م)، وكتب إلى هارون: "من نقفور ملك الروم إلى ملك العرب، أما بعد فإن الملكة إيريني التي كانت قبلي أقامتك مقام الأخ، فحملت إليك من أموالها، لكن ذاك ضعف النساء وحمقهن، فإذا قرأت كتابي فاردد ما حصل قبلك من أموالها، وافتد نفسك، وإلا فالحرب بيننا وبينك".

فلما قرأ هارون هذه الرسالة ثارت ثائرته، وغضب غضبًا شديدًا، وكتب على ظهر رسالة الإمبراطور: "من هارون أمير المؤمنين إلى نقفور كلب الروم، قد قرأت كتابك يا ابن الكافرة، والجواب ما تراه دون أن تسمعه، والسلام".

وخرج هارون بنفسه في (187 هـ= 803م)، حتى وصل "هرقلة" وهي مدينة بالقرب من القسطنطينية، واضطر نقفور إلى الصلح والموادعة، وحمل مال الجزية إلى الخليفة كما كانت تفعل "إيريني" من قبل، ولكنه نقض المعاهدة بعد عودة الرشيد، فعاد الرشيد إلى قتاله في عام (188هـ= 804م) وهزمه هزيمة منكرة، وقتل من جيشه أربعين ألفا، وجُرح نقفور نفسه، وقبل الموادعة، وفي العام التالي (189هـ=805م) حدث الفداء بين المسلمين والروم، ولم يبق مسلم في الأسر، فابتهج الناس لذلك.

غير أن أهم غزوات الرشيد ضد الروم كانت في سنة ( 190 هـ= 806م)، حين قاد جيشًا ضخماً عدته 135 ألف جندي ضد نقفور الذي هاجم حدود الدولة العباسية، فاستولى المسلمون على حصون كثيرة، كانت قد فقدت من أيام الدولة الأموية، مثل "طوانة" بثغر "المصيصة"، وحاصر "هرقلة" وضربها بالمنجنيق، حتى استسلمت، وعاد نقفور إلى طلب الهدنة، وخاطبه بأمير المؤمنين، ودفع الجزية عن نفسه وقادته وسائر أهل بلده، واتفق على ألا يعمر هرقلة مرة أخرى.

شوفي العبره من هل قصه