من منا لن تتساقط دموعه لحين رؤية أمه فقط
فما بالك لحين سماعه لهذه الأنشودة
لا بد و أن يقول لنفسه أنا مستعد لأن أحمل أمي على ظهري و أطوف بها العالم
و هذا لا يساوي شيء بمقارنة ما قدمته الأم لابنها
و لكن الانسان لا يقدر الى عندما يفقد هذا الشيء
فأرجو أن تتسارعوا في اراحة أمهاتكم