[FRAME="1 70"]
بعد سقوط الدب الروسي تعد أمريكا نفسها شرطي للعالم وناشر للعدالة والديمقراطية فيه وفي ارجائه .
وبعد مرور قرابة العقدين من الزمان على هذا الإدعاء هل تشعر أيها القارئ أنها بالفعل جديرة بهذا الأسم ؟
هل بالفعل لمست شيء من العدالة في سياستها الخارجية ؟
إن قلت نعم فعليك بالدليل
وإن قلت لا فعليك أيضا بالدليل[/FRAME]