عرض مشاركة واحدة
قديم 28-03-2005, 08:03 PM   رقم المشاركة : 4
Nathyaa
من المؤسسين
 
الصورة الرمزية Nathyaa






Nathyaa غير متصل

Nathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميز


افتراضي يتــــــــــــــــــــــــــــتبع

بقدرتها المناعية .. جسيمات من الحشرات المطبوخة لمكافحة الاورام السرطانية........

يعكف فريق علمى بمختبر شتراسبورج لأبحاث العقاقير الالمانى على استخدام الحشرات كوسيلة لمكافحة الاورام السرطانية ، وذلك عن طريق فصل جسيمات معينة عالية الفعالية من أجسام الحشرات ، للاستفادة من قدرتها على مقاومة كافة أنواع البكتيريا. وتتمتع الحشرات بجهاز مناعى قوى يتصدى لمختلف أنواع البكتريا ، مما سيفيد ليس فقط فى مقارعة السرطانيات والأمراض المعدية ، وإنما يتعدى ذلك للتصدى لأمراض المناعة الذاتية وغيرها. وقام الباحثون بتصنيف الحشرات التي يمكن أن تفيد في مشروع الأبحاث، ومنها العديد من أنواع الخنافس والعناكب والفراشات والجراد والذباب... إلخ. ونجح العلماء في استخلاص الجسيمات المضادة المطلوبة من أجساد الحشرات من خلال "طبخها" في الكحول لفترة معينة ، بواسطة جهاز "كروماتوجراف" ، والذى يعمل على ترشيح المواد من السوائل كل على حدة. وعثر العلماء بهذه الطريقة، مثلا، على جزء بروتيني معين يعمل ضد تسمم الدم بفعالية ، كما تم العثور في "طبيخ" نوع من الفراشات على جزء مماثل آخر يكافح الالتهابات الفطرية، وخصوصا تلك الأنواع التي تنتشر بين نزلاء المستشفيات. وكما جاء بجريدة الشرق الاوسط ، يؤكد جان كومبالبير، رئيس مشروع البحث، أن التجارب تسير فى اتجاهين متوازيين لعزل الجسيمات القادرة على تحطيم الخلايا السرطانية في جسم الإنسان ومنع تقدمها وانتشارها. ويركز الاتجاة الاول ، فى تجربة الجسيمات الفعالة مختبريا، في الأنابيب، على خلايا سرطانية تم عزلها من جسم الإنسان ، واكتشف الباحثون قدرة هذه الجسيمات ي تقليل نمو السرطان إلى حد كبير أو أوقفته تماما. وعن الاتجاة الثانى فإنه يعتمد على تجربة الأجسام المستمدة من الحشرات على فئران مختبرية مصابة بالسرطان ، وكانت النتائج واعدة تماما. ويعتزم علماء المختبر بدء التجارب السريرية على البشر المصابين بالسرطان قبل انتهاء عام 2005 ، الا أن هناك لحاجة لشريك فى التجارب من بين شركات صناعة الأدوية، لأن ضعف التمويل هو من أهم معرقلات سير العمل في المشروع حتى الآن. وعلى جانب أخر ، توصل علماء بسنغافورة إلى طريقة معينة لاستغلال فيروس يعالج خلايا المخ التالفة لدى مرضى الزهايمر والشلل الرعاش. ويؤكد الباحثون أنه يتم الاعتماد على الفيروس لنقل الحمض النووي " دي.ان.ايه " إلى الخلايا ، ويأمل العلماء أن يؤدى ذلك إلى وقف مضاعفات المرضين الخطيرين . فقد وجد العلماء ان أحد أنواع الفيروسات الموجودة فى المخ هو فيروس الغدد "أدينوفيروس" ، والذى يستطيع الوصول الى الخلايا ولكنه يستثير مقاومة قوية من الجهاز المناعي في الجسم ،لذا فهو غير مناسب ، الا أن الباحثون اعتمدوا على فيروس آخر يوجد أصلا في الحشرات. ويستخدم فيروس الحشرات "باكولفيروس" في المعامل للمساعدة في تكوين بروتينات مثل عوامل النمو البشري "الهرمونات" ، وقد قام الباحثون بادخال سلالة معينة من الحمض النووي البشري في فيروس الحشرات بحيث يستطيع اختراق الخلية البشرية. وتمكن هذه الطريقة الفيروس من الانتقال عبر الالياف العصبية الطويلة ، لنقل الجينات العلاجية الى الخلايا العصبية المستهدفة في المخ.





قادم لامحالة .. تحذيرات طبية من تفشي وباء عالمي........

طالبت منظمة الصحة العالمية بضرورة عقد مؤتمر دولي في الحادي عشر من الشهر الجاري ، بحضور مسئولو قطاع الصحة وشركات صنع الأدوية ، فى محاولة لمواجهة الخطر المحتمل لتفشي مرض الانفلوانزا عبر العالم. ومن المتوقع أن يتحول مرض انفلوانزا الطيور إلى داء يصيب البشر فى القريب ، كما أن عدد جرعات اللقاح المضاد للانفلوانزا المتاح اليوم لا يتجاوز ثلاثمائة مليون ، لذا دعا مسئول كبير فى المنظمة إلى ضرورة العمل السريع لمواجهة انتشار محتمل للفيروس المسبب للمرض. هذا وترغب منظمة الصحة العالمية في التعجيل بإنتاج جرعات من لقاحات جديدة ، ففيروس الانفلونزا قادم لامحالة ، فقد أشار تقرير صادر عن مؤتمر دولي عقد مؤخراً بجنيف إن كافة المؤشرات تدل على أن درجة الاستعداد الحالية لدول العالم غير كافية للمواجهة الفعالة لمثل هذا الوباء. وأضاف العلماء أن هناك حاجة لاتخاذ إجراءات عاجلة من قبل المستشفيات من أجل توفير الأدوية الرئيسية ، فضلاً عن رفع درجة استعداد المستشفيات ، والكشف وتحسين البنى التحتية ، والرعاية الصحية في الدول المختلفة استعدادا لهجوم وباء الأنفلونزا على غرار ما حدث بالنسبة لسارس وانفلونزا الطيور. وقد ناشد علماء 40 دولة حكومات العالم بالتعاون في توفير الأدوية المضادة للفيروسات والأمصال ، بحيث يتكون للعالم مخزون كاف لمواجهة انتشار وباء الأنفلونزا، وقالوا إن تلك العملية مكلفة مادياً ولكنها ضرورية. ويشعر العلماء بالمزيد من الخوف من حدوث طفرة جينية لنوع معين من الفيروس الانساني مثل ذلك الذي أصاب ملايين الطيور مكتسحا شرق آسيا مؤخرا ، فقد اصيب مؤخراً البعض بأنفلونزا الطيور وإن بعض هؤلاء قد مات. جدير بالذكر أن عشرات الملايين من البشر لقوا حتفهم بسبب ثلاث موجات من وباء الأنفلونزا خلال القرن العشرين ، وكان اشهرها وباء عام 1918 الذي حصد ارواح خمسين مليون شخص. وفى هذا الاطار ، تسعى منظمة الكومنولث للابحاث العلمية والصناعية في استراليا إلى اختبار عقار جديد لعلاج الانفلونزا ، يعتقد أن له تأثير كبير فى علاج وباء انفلونزا الطيور الذى حصد أرواح 22 شخصا في اسيا واصاب ملايين الدجاج. وقد اختبرت المنظمة العقار الذي يطلق عليه "ريلينزا" على عينة من فيروس "اتش 5 ان 1" المسبب للمرض ، واظهر العقار فعالية كبيرة في وقف تضاعف اعداد الفيروس ، وهو نفس الدور المنوط به مع السلالات الاخرى للفيروس. وقد تم طرح هذا العقار فى الاسواق العالمية عام 1999 ، ويعتمد فى آلية عمله أن هناك قطاعا صغيرا على سطح فيروس الانفلوانزا لا يتغير في السلالات المختلفة. فيقوم العقار بتعطيل عمل البروتينات الموجودة على سطح هذا الجزء من الفيروس ولذلك لا يمكن ان يتضاعف عدد الفيروس ، لذا فقد اثبت العقار قدرته على منع انتقال العدوى فى 80 % من الحالات . وعلى جانب آخر ، يشعر الخبراء بالمخاوف من اندماج فيروس انفلونزا الطيور مع سلالات الانفلونزا الاخرى التى تصيب الانسان ، مما ينتج عنه نسخة متحورة من الفيروس يمكن ان تنتقل من انسان لاخر مما يشكل تهديدا كبيرا. فقد اصيب جميع الاشخاص الذين توفوا بسبب المرض بالفيروس عن طريق طيور مصابة بشكل مباشر حتى الان ، لذا يتم التخلص من ملايين الدجاج في المزارع والاسواق الاسيوية. وفى هذا الاطار ، أكد مجموعة من العلماء في تايلاند على ظهور أول حالات لإصابة للقطط بفيروس "إتش فايف إن وان" المسبب لمرض أنفلونزا الطيور. فقد تم العثور على هذا الفيروس فى عينة دم من قطان ونمر أبيض ، كما نفق فهد منذ فترة نتيجة هذا الفيروس . وتعد هذه المرة الاولى والتى ينتقل فيها الفيروس المميت لفصائل اخرى غير الطيور ، فقد أثبتت التجارب بنسبة 100 بالمئة وجود شفرة جينينة مماثلة للتي وجدت في الدواجن . وعلى جانب آخر ، فقدت أثبتت التجارب التي أجريت على النمر الأبيض وهو من حديقة حيوان خاو خيو ، أنه تعافى وأصبح في صحة جيدة. هذا وقد حث رئيس الوزراء التايلاندي على عدم إطعام القطط بلحم دجاج نيء، حيث قال: "إذا اكلت الحيوانات لحم الدجاج المصاب بالفيروس فإنها ستصاب هي أيضا به.




تناوليه يوميا.. البيض يحافظ علي صحة عيونكِ


توصلت دراسة طبية حديثة إلي أن تناول بيضة يوميا قد يساعد في الوقاية من أمراض العيون المصاحبة للشيخوخة والتقدم في السن. ووجد الباحثون أن البيض غني بمركبات طبيعية تفيد العيون وتحمي من مرض تحلل طبقة الماكيولا العينية، وهو مرض مزمن ينتج عن تلف نسيج الماكيولا الشبكية المسؤولة عن الرؤية المركزية، فيؤدي إلى تشوش هذا النوع من الرؤية أو ظهور بقعة داكنة في مركز الرؤية البصرية، فيحتاج المريض إلى ضوء قوي عند القيام بعمل قريب كقراءة كتاب أو صحيفة، ويصبح من الصعب قراءة لافتات الشوارع أو تمييز الإشارات، وتتشوش الرؤية، وقد تتطور هذه الحالة إلى فقدان البصر المركزي في إحدى العينين أو كليهما. وأظهرت الدراسات أن مادة "لوتين" الموجودة في البيض أكثر امتصاصا في الجسم من تلك الموجودة في مصادر غذائية أخرى، بسبب احتواء مح البيض على مكونات حيوية، لذا ينصح بضرورة تناول بيضة واحدة يوميا.




الفلفل الاسود يساعدك علي الهضم

أكد فريق من الأطباء أن الفلف الاسود له فوائد صحية متعددة فهو يعمل علي تدفئة الجسم وتحسين وظيفة الهضم في حالات الغثيان أو آلام المعدة أو انتفاخ البطن أو الامساك أو فقد الشهية، والزيت العطري المستخرج من الثمار يستخدم ضد آلام الروماتزم وآلام الأسنان وهو مطهر قوي ومضاد للجراثيم ويخفف الحمى. وإذا استعمل مع العسل والبصل فإنه يزيل الثعلبة، كما انه يفجر والفلفل الأسود يقوي الذاكرة




الشوكولاته تعالج السعال!


يبدو أن الشوكولاته ليست محبوبة القلب وحسب بل ورفيقة الشتاء أيضا! .. فقد وجد الباحثون في كلية لندن الملكية أن المواد الطبيعية في هذه الحلوى الداكنة تساعد في علاج حالات السعال المزمنة والدائمة وتساهم في تطوير علاجات جديدة أكثر فعالية.

وأوضح الباحثون أن مادة "ثيوبرومين" الموجودة في الشوكولاته هي ثالث أكثر المواد فعالية في وقف السعال الدائم من مادة الكودايين المهدئة المضافة إلى أدوية السعال كما أنها لا تسبب تأثيرات جانبية كثيرة كالعلاجات التقليدية ولا تسبب إصابة المرضى بالدوخة والدوار مشيرين إلى أن هذه الاكتشافات قد تساعد في تحقيق خطوة كبيرة للأمام في مجال معالجة الأمراض التنفسية.

وأفاد الأطباء أن السعال الدائم هو مشكلة صحية تصيب الأشخاص في مرحلة ما من حياتهم ولا يتوافر لها علاج فعال وشافي حتى الآن وبالرغم من أن هذه المشكلة لا تكون بالضرورة مؤذية إلا أنها تؤثر بصورة رئيسية على نفسية المريض ونوعية حياته.

وقام الباحثون بإعطاء 10 متطوعين من الأصحاء مادة "ثيوبرومين" أو دواء عاديا أو الكودايين في أوقات مختلفة ثم تعريضهم لمادة "كابسيسين" المسببة للسعال.

ووجد هؤلاء أن تركيز الكابسيسين المطلوب لإثارة السعال عند الأشخاص الذين تعاطوا الثيوبرومين كان أعلى بحوالي الثلث، بينما احتاجت المجموعة التي تلقت الكودايين لمستويات أعلى قليلا، مقارنة مع المجموعة التي تعاطت دواء عاديا موضحين أن مادة "ثيوبرومين" تعمل على تثبيط نشاط العصب المبهم المسؤول عن الإصابة بالسعال.

واكتشف فريق البحث أيضا أن الثيوبرومين بعكس العلاجات التقليدية للسعال لا يسبب تأثيرات تقدمية سواء على جهاز القلب الوعائي أو على الجهاز العصبي المركزي مما يدل على أن بالإمكان استخدامه بأمان وبجرعات كبيرة فضلا عن أن بإمكان السائقين والعاملين على المعدات الثقيلة استعماله بدلا من الكودايين الذي يسبب تشوش الرؤية والدوخة وعدم التركيز.

وأشار العلماء إلى السعال الدائم غالبا ما يؤثر على الأشخاص المصابين بأمراض رئوية لذا فان الاكتشافات الجديدة تحقق خطوة متقدمة وواعدة في مجال علاج هذه الأمراض





الاستخدام المفرط للكمبيوتر قد يسبب العمى


حذر فريق طبي من الباحثين اليابانيين من أن الجلوس لفترات طويلة تمتد لتسع ساعات أو أكثر في اليوم أمام الكمبيوتر قد يكون له علاقة بمرض خطير يصيب العين وقد يؤدي إلى العمى التام ما لم يعالج.

وقال الباحثون في دراسة حملت الكثير من الاخبار السيئة للعاملين في المكاتب والمهنيين من الذكور إن خطر الاصابة بالجلوكوما (المياه الزرقاء) بلغ أقصى حد له عند المرضى المصابين بقصر النظر.

وكان أخصائيو العين في نيويورك قد أعلنوا العام الماضي أن ارتداء رابطة العنق وربطها باحكام يزيد من خطر الاصابة بالمرض.

ونقلت مجلة "جورنال أوف إيبدميولوجي" الطبية ما أعلنته الدراسة التي أعدت في كلية الطب بجامعة توهو في طوكيو من مخاطر الاستخدام المفرط للتكنولوجيا الحديثة في المكتب والمنزل.

أجريت الدراسة على 10 آلاف عامل كان متوسط أعمارهم 43 عاما في عملية فحص طبي شامل إلى جانب دراسة ساعات استخدامهم للكمبيوتر وإذا كانوا قد أصيبوا بمرض في العين من قبل.

وأظهرت الدراسة أن أكثر من 5 في المئة عانوا من اختلال في مجال البصر كما تبين وجود علاقة وطيدة بين ذلك الاختلال والاستخدام المفرط للكمبيوتر بالنسبة لهؤلاء الذين يعانون من قصر أو طول النظر. إلا أن الاختبارات الدقيقة للعين أوضحت أن ثلث العينة التي أجريت عليها الدراسة ظهرت عليهم أعراض الاصابة بالجلوكوما خاصة بين مرضى قصر النظر.

وكانت العلاقة بين قصر النظر والاصابة بالجلوكوما قد اكتشفت من قبل. والجلوكوما مرض يسببه عجز السائل عن التدفق خارج العين بسبب العطب الذي يصيب شبكة العين في الجزء الملون منها أو في القزحية. وفي ذلك الوقت يتزايد الضغط داخل العين وقد يؤدي ذلك إلى تدمير الالياف العصبية في مؤخرة العين والعصب البصري. وقال ديفيد رايت وهو الرئيس التنفيذي للرابطة الدولية للجلوكوما إن إضافة علاقة عنصر الاستخدام المفرط للكمبيوتر بخطر الاصابة بالجلوكوما كان اكتشافا جديدا. وأضاف رايت أن الباحثين "قدموا دراسة رائعة تحتاج إلى المتابعة والتطوير".

وكانت نسبة من ظهرت عليهم أعراض الجلوكوما ممن يزيد عمرهم عن 40 عاما وصلت إلى 2 في المئة ومن الممكن علاج الجلوكوما في مراحلها الاولى باستخدام قطرة العين.

وقال رايت "لابد من أن يجري من تزيد أعمارهم عن 40 عاما فحوصات طبية منتظمة وشاملة على العين".

ولم تشمل الدراسة اليابانية عينة كبيرة من النساء بالمقارنة مع عدد الرجال نظرا لان الرجال في اليابان يشكلون نسبة أكبر من النساء في سوق العمل. وقال الباحثون أيضا إنه من الصعب تحديد ما إذا كان أحد من عائلة المريض قد أصيبوا بالجلوكوما من قبل لانها لا تكتشف إلا بعد مرور وقت طويل على الاصابة.

وافترض الباحثون أن العصب البصري في العين المصابة بقصر النظر قد يكون أكثر عرضة للاصابة بالجلوكوما مع الاستخدام المفرط للكمبيوتر.

فلقد ازداد معدل استخدام الكمبيوتر بشكل كبير مؤخرا. ولذا ففي العقد المقبل قد يكون من المهم أن يهتم خبراء الصحة العامة بصورة أكبر بمرضى قصر النظر والاختلال في مجال البصر بين من يستخدم الكمبيوتر بشكل مفرط.

وإذا ما تطورت الحالة أو فشلت قطرة العين في تقليل الضغط داخل العين قد تكون هناك حاجة لاجراء جراحة لخلق قناة إضافية في الجزء الابيض من العين لتصريف السائل. وقد يستخدم العلاج بأشعة الليزر من أجل المساعدة في تدفق السائل خلال الشبكة المحيطة بقزحية العين.









التوقيع

Nathyaa