عرض مشاركة واحدة
قديم 28-03-2005, 07:57 PM   رقم المشاركة : 3
Nathyaa
من المؤسسين
 
الصورة الرمزية Nathyaa






Nathyaa غير متصل

Nathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميزNathyaa كاتب مميز


افتراضي يتــــــــــــــــــــــــــــتبع

يحمل اسم - رادع الحلزون - فطر يقاوم البكتريا ويبشر...

يعكف العلماء في شرق ألمانيا على إنتاج مضادات حيوية جديدة ضد البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية التقليدية. ويعتمد العلماء في أبحاثهم على استخلاص مواد من بعض أنواع الفطر البري الذي يعيش بكثرة في الغابات المحلية الألمانية للقضاء على البكتيريا. وكما ورد بجريدة الشرق ألوسط فإن الباحث "نوربرت ارنولد" من معهد "لايبنتز" لبيولوجيا النباتات في مدينة هالة، أشار أن الفطر المستخدم ينتمى لعائلة "هايجرومفون" التي سبق للعلماء أن استخلصوا منه مادة شديدة السمية بالنسبة لبكتيريا "ستافيلوكوكوس اوريوس". ويأمل العلماء فى الحصول على براءة اختراع المضاد الحيوي الجديد في بداية العام المقبل، وأن يتم استخدامه بشكل كبير في المستشفيات ضد البكتيريا المقاومة للمضادات ولأجهزة التطهير. أوضح "ارنولد" ان استخراج المضادات الحيوية من الفطريات يعد خطوة ناجحة وذلك لأن بعض أنواع الفطريات تتمتع بنسبة عالية من السمية، الى جانب سهولة الحصول عليها. يعتقد "ارنولد" أن سبب تكوين الفطر للمواد المضادة يعود إلى طبيعة نسيجه النباتي الحساس وحاجته للدفاع عن النفس ضد البكتيريا وضد الحيوانات الأخرى التي تلتهمه، مما يضطر الفطر للدفاع عن نفسه كيميائيا، فيكون المواد السامة كوسيلة للدفاع وذلك نتيجة لعدم امتلاكه أجهزة دفاع طبيعية مثل الأشواك. وقد أطلق أرنولد اسم "رادع الحلزون" على نوع الفطر الذي استخرج المضاد الحيوي الجديد منه لأن الحلزونات التي تتميز بقدرتها على إلتهام كل شيء، تفضل الابتعاد عنه، وكذلك مع معظم أنواع البكتيريا والفطريات والحشرات الصغيرة الأخرى، التي لاحظ العالم أنها لا تعيش على هذا الفطر. هذا وقد عثرت الأبحاث المختبرية في فطر "رادع الحلزون" على مواد مضادة للفطريات الطفيلية وللبكتيريا على حد سواء. وثبت أن المضاد الحيوي الذي يكونه الفطر مؤثر جدا في أهم أنواع البكتيريا المسببة للالتهابات في المستشفيات، والتي تقاوم المضادات الحيوية الشائعة. يذكر أن من أهم مميزات المضاد الحيوي الجديد هو أنه طبيعي ولا يحتاج إلى تدخل صناعي كبير بهدف إنتاجه للاستخدام في الإنسان. جدير بالذكر أن البكتيريا المرضية تتميزعادة بالقدرة على خلق مقاومتها للمضادات الحيوية الصناعية بعد فترة من استخدامها، في حين أنها تعجز عن تغير طرق مقاومتها للمضادات الحيوية الطبيعية. وفى نفس الصدد اثبت فريق من العلماء البريطانيين أن الإفرازات المخاطية اللزجة التي تتواجد على جلود الأسماك قد تمثل مصدرا جديد للمضادات الحيوية بسبب خصائصها المضادة للبكتيريا. وأوضح الباحثون في جامعة غرب انجلترا أن أسماك التراوت تفرز مخاطا سميكا يحتوي على مركبات كيميائية مهمة تكسبها مقاومة وتحميها من البكتيريا الموجودة في الأنهار. وأكد العلماء انه سوف يكون بالإمكان استخدام مكونات هذه الإفرازات لمكافحة البكتيريا المسببة للأمراض مثل السالمونيلا و"اي. كولاي" و"سودوموناس" التي تؤثر على رئتي المرضى المصابين بالتليف الكييسي، مشيرين إلى أن المخاط من أسماك التراوت أثبت فعاليته في منع النمو وإبطاء النشاط الأيضي لبعض أنواع البكتيريا المعدية. ويأمل المتخصصون ان تساعد تلك المركبات فى انتاج نوعا جديدا من المضادات الحيوية للعمل على التصدى للزيادة الهائلة فى البكتيريا المقاومة للدواء .





اكتشاف البروتين المسئول عن تكوين الذاكرة الدائمة داخل المخ ........

تمكن فريق علمى أمريكى من اكتشاف البروتين المسئول عن تكوين الذاكرة الدائمة داخل مخ الانسان ، مما سيساهم فى إيجاد علاج لمرض الزهايمر ، والامراض الاخرى المتعلقة بالذاكرة. فقد ظل العلماء لفترة طويلة يعتقدون أن البروتين المسمىMPDNF ، والذى يعني اسمه العامل العصبي الناضج الذي ينتجه المخ، يلعب دورا في تكون الذاكرة ، حيث يتم انتاجه من خلال تفاعل كيميائي بين إنزيم البلازمين وبروتين آخر يدعى، برو بي دي إن إف. وقام العلماء باجراء عدة تجارب على أمخاخ الفئران التي تتحور بسهولة ، وذلك لبحث تأثير هذا البروتين على الذاكرة طويلة المدى، وما الذي يساعد على انتاج هذا البروتين. واكتشف الباحثون أن الفئران التي لا يمكن لأمخاخها إنتاج بروتين ، إم بي دي إن إف، لايمكنها أن تكون ذاكرة طويلة طويلة المدى ، ويضيف الباحثون أن الجزء المتعلق بالذاكرة في المخ يموت، ولذلك فاذا أمكن منع هذا الجزء من الموت أو تحسين وظائف الذاكرة فيمكنك بعدها مساعدة المرضى المصابين بالزهايمر. وعلى جانب أخر ، يؤكد الباحثون أنهم لازالو حتى الان عاجزين عن حل مشكلة نقص مادة البلازمين التي يعتقد أن أمخاخ مرضى الزهايمر تفتقدها والتي يمكن أن يكون لنقصها أو وجودها تأثير على الدم. ويضيف الباحثون أن هذا الاكتشاف يعد خطوة صغيرة للامام ، حيث أن مشاكل التعلم في المراحل الأولى من مرض الزهايمر قد تحفز المزيد من تدهور الذاكرة، لذا فإذا أمكن حل هذه المشاكل فيمكن منع تدهور الخلايا العصبية الذي يؤدي للزهايمر. وفى اطار الحديث عن الزهايمر ، تمكن مجموعة من الاطباء من التوصل إلى اختبار جديدة للاكتشاف المبكر لمرض الزهايمر ، وذلك بالدخول إلى مخ المريض ومشاهدة ما يحدث من سلوك البروتينات ، والتي يعتقد انها سبب الاصابة بالمرض . فقد تساعد هذه الوسيلة الاطباء على التشخيص ، فضلاً عن تعزيز مراقبة المرض وتطور عمل العقاقير المستخدمة في العلاج ، وذلك لايتم حالياً الا بعد موت المريض . ويستخدم الاطباء الان اختبارات وفحوصات ادراكية ، بالاضافة إلى فحص المخ لتقييم حالة المرضى الذين على قيد الحياة، ولا يستطيعون تشخيص المرض بدقة تزيد على 85% . ومن المتوقع أن يساهم هذا الاختبار الجديد في تصميم اختبارات اكلينكية افضل ، ويوضح للأطباء مدى عمل وفعالية العقاقير العلاجية الجديدة. وسوف تصبح هذه الوسيلة قابلة للتنفيذ خلال 3 ـ 5 سنوات، ويعتمد ذلك على موافقة الهيئة الاميركية للاغذية والعقاقير. جدير بالذكر أن فقدان الذاكرة المؤقت يؤثر على 18 مليون شخص على مستوى العالم، وليس هناك علاج له وتزداد احتمالات الاصابة بالمرض مع تقدم العمر، حيث تظهر بنسبة 85% على كبار السن. وتقوم معظم أنواع العلاج على وقف أعراض فقدان الذاكرة المؤقت وليس علاج المرض ذاته. ويعتمد الاسلوب الجديد فى الفحص على حقن المريض بكمية صغيرة غير ضارة من جزئيات مشعة تسمى مركب بتسبرج ، وتلتصق هذه الجزئيات بجزئيات بروتين يسمى امليويد، يوجد في مخ المصابين بالزهايمر، ويمكن عندئذ كشف ومتابعة الجزيء المشع بجهاز فحص المخ، فعندما توجد جزئيات البروتين، توجد الجزئيات المشعة. وقد جرب الفريق الطبى الطريقة الجديدة مع 16 مريضا يحتمل ان يكونوا مصابين بالزهايمر وتسعة اخرين غير مصابين ، حيث ظهرت علامات الجزئيات المشعة عند 13 مريض ، وكانت اكثر المناطق التي توجد بها الجزئيات المشعة لا تعرف من قبل الا عن طريق تشريح المخ بعد وفاة المريض. ويرى معظم الاطباء أن هذا البحث سوف يساعد فى تحديد موعد بداية علاج الزهايمر ، فقد تبدأ كريات صغيرة من البروتين الضار المسبب للمرض في التكوين في المخ، قبل ان تظهر الاعراض وتصبح ملحوظة.




أكثر فاعلية من الكورتيزون .. مرهم جديد يعالج سرطان الجلد ...

تمكن طبيب الأمراض الجلدية الألماني "ايجيرت شتوكفليت" من تطوير مرهم جديد يعالج سرطان الجلد ، ويدعى "ايميكويمود" . ويعد هذا المرهم الاكثر فاعلية بعد الكورتيزون ، حيث استطاع المرهم علاج العديد من مرضى سرطان خلايا الجلد القاعدية "الباسيلوما". وكما جاء بجريدة الشرق الاوسط ، يؤكد "ايجيرت" أن سر نجاح "ايميكوميد" يرجع إلى قدرته على تقوية النظام الدفاعي في جسم المرضى، حيث يقوم المرهم باعادة تشغيل نظام المناعة الذي اكتشف العلماء أنه معطل في مناطق الإصابة الجلدية بالسرطان. والجديد أن المرهم يقلل فرصة عودة السرطان مرة اخرى بنسبة 93% من المرضى بعد سنة واحدة من انتهاء العلاج بواسطة المرهم ، فقد استمرت فترة العلاج حوالى شهر ونصف بالمرهم وكان يدهن خمس مرات في اليوم، وفي حالة استجابة الجسم يحدث تفاعل التهابي شافي ويؤدي إلى شفاء بقع السرطان الجلدية دون أن تترك أية اثار. هذا ويعد سرطان الخلايا القاعدية في الجلد "الباسيلوما" من أكثر أمراض الجلد شيوعا في أوروبا، وانتشاره بين الأوروبيين يبلغ عشرة أمثال انتشار سرطان الجلد الأسود "الميلانوما". يضيف هذا المرض إلى قائمته 70 ألف ألماني جديد كل سنة ، وتتمثل خطورته في إنه لا يعلن عن أعراضه إلا بعد فترة متقدمة. وعلى جانب أخر ، تمكن فريق أمريكي من جامعة مينيسوتا من تطوير دواء مستخلص من الشاي على شكل مرهم قابل للدهن ، يعتقد انه ذو نتائج فعالة في مقاومة سرطان الجلد. ويحتوي الشاي على مادة البوليفينول وهي مادة يعتقد العلماء بأنها ذات اثر فعال في مقاومة و منع نمو سرطان الجلد، والبوليفينول مادة تبدأ بالعمل بعد تعرض الجلد لأشعة الشمس، وهي موجودة في جميع أنواع الشاي سواء الأخضر أو الأسود. أما عن طريقة عمل هذه المادة فهي تقوم بتقليص كميات أنزيم JNK-2 و الذي يزيد إفراز الجسم منه عندما يتعرض الجلد لضوء الشمس، ولأن كميات هذا الإنزيم تنخفض نسبته بعد دهن الجلد بهذه المادة، يعتقد العلماء بأن لمادة البوليفينول اثر فعال في حصر نمو الخلايا السرطانية في الجلد. يذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية تسجل سنويا إصابة مليون أمريكي بهذا المرض الخطير.



عقار جديد يطيل عمر مرضى سرطان الرئة.....

كشف فريق بحثي كندي النقاب عن عقار جديد يدعى L-BLP25، والذى يساعد جهاز المناعة فى التعرف على خلايا سرطان الرئة ومهاجمتها . ويستطيع العقار إطالة أعمار المصابين بالمرض في المراحل المتقدمة منه ، لذا فمن المتوقع أن يستخدم العقار يوما إلى جانب الأساليب التقليدية من جراحة وعلاج كيماوي وعلاج بالاشعاع. وتعتمد آلية عمل العقار على دفع جهاز المناعة إلى البحث عن خلايا الورم فقط وتدميرها،وذلك عن طريق استهداف جزيئات السكر والبروتين ،والتي تكون موجودة فقط على سطح خلايا الورم. وأظهرت نتائج التجارب التى أجريت على مرضى سرطان الرئة أن المرضى الذين تناولوا العقار طالت أعمارهم بمتوسط 17.4 شهرا ،مقارنة بمتوسط 13 شهرا للمرضى الذين استعملوا الوسائل العادية








التوقيع

Nathyaa