الاحساس بالغضب هو الذي دفعنا للخطأ وهو احساس طبيعي يمر به كل انسان
إلى من يؤمن بالله أقول:
لقد دعى الرسول الكريم إلى الحلم ... و التأني ... فلماذا الغضب الذي يوقع في الأخطاء
كن حليماً و صبوراً و ستبقى بعيداً عن قول الكلمة التي تمتعض منها (آسف)
صحيح إنها كلمة صعبة ... لكن عند لوزمها تقال لو على قطع الرقبة
-----------------------------------------------------
فهل أجد ذلك الكريم الذي يقبل إعتذاري برحابة صدر وينسى ما مضى ؟؟
من لا يقبل الإعتذار ... قاسي ... فأقل ما يستطيع فعله هو القبول ثم الذهاب في طريقه إذا أراد
أما عدم قبول الإعتذار فذلك سوء في التصرف و سوء في الأخلاق
---------------------
بالنسبة لي و أعتقد ما راح تصدقوني
أعتذر بكل رحاابة صدر
مشكووور أخي العزيز للموضوع الطيّب و الجميل
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®» neo «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»