أتمنى أنا أيضاَ أن يكون الوليد داعماَ
للفلسطينيين وليس داعماَ لليهود
لأن فلسطين وأهل فلسطين
هم أهلنا والقدس هيا أرضنا
والمسجد الأقصى هو مسجدنا وثالث الحرمين
ولا يفكرو بأن السعودية والدول العربية نائمة
هم في بالنا في كل وقت وحين ,
وسيأتي الوقت المناسب والمنتظر إنشاء الله لأخذ أرضنا أمام
العالم بالحق وبرضى دول العالم.