النتيجة : كلا الرجلين مخبولين تتحكم بهما وبسياستيهما قناعات وأساطير دينية , فهما لا يحكمان ويسيران دولتيهما استنادا الى منطلقات علمية أو عقلانية أو مصلحية ماديه ولهذا فهما يمثلان خطرا بسبب الدوافع اللاعقلانية التي تحكم أفعالهما .
اطماعهم اكبر واعظم من القضيه الدينيه ياقلبي
اميركا تبي تخلي الكل عبيد عندها
وصدقيني راح يي اليوم اللي تصير فيه اميركا الدوله التى لاتغيب عنها الشمس
وهذي اطماعها
اما ايران
فاطماعها محدوده وهي جعل الدول الخليجيه دول فارسيه
كلاهما فيه جنون العظمه ويحلم باسترداد وقت الاستعمار
تسلمين ياقلبي على الطرح الرائع