قال عز وجل
[ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيما]ً
[ومن قتل نفسا بغير ذنب او فسادا في الارض فكانما قتل الناس جميعا ]
ويقول صلوات الله وسلامه عليه:
«لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل رجلٍ مسلم»
عندما كنا نقول ان هؤلاء عصابه كانوا يقولون مجاهدين هل الجهاد اصبح هذه الايام قتل السائقين والدبلوماسيين ؟
أن هؤلاء مجرمون ويقودهم رئيس عصابه تريد أن تقتل فقط لايهمها من الضحيه سؤاء كان مسلم أو مسيحي أستخدموا الدين للوصول الى أهدافهم الإجراميه تحت مسميات عدة طالما من هناك من يفتي انواع الفتاوى الجاهزة تحت الطلب
فنرى هذه الأيام أشخاص أعدادهم بالآلاف يرتدون من الدين الإسلامي وهذه من بركات الشيخ أسامة بن لادن
وهذا الشخص الذي أتضحت لنا إعترافاته على العلن انه يستحق الاعدام الف مرة والى جهنم وبئس المصير مع امرائكم القتلة والمجرمين
بنت الأردني عندما رأيتها تبكي أمس .. كأننا نعتنق دين القتل والنهب لا دين السماحة والرحمة
أساؤا للإسلام أَلا عليهم من الله ما يستحقون
وأشكرك أخي الكريم أبو فارج لنقلك للخبر وبالتفاصيل المعترفة