( أذا كنت لا تستحي فأفعل ما شئت)
هذا المثل ينطبق على الطاغيه السفاح سابقا والمعتوه حاليا
بعد ما أخرج من حفرته مرتعد الأوصال من قبل أسياده الغزاة
يحلم أو( يريد أن يحلم) بأيامه السوداء عندما كان رئيس عصابه
أما المحاميه فأعتبرها (وفيةً جدا) أذا صحت الروايه القائله بعلاقاتها
المشبوه مع برزان عندما كان في المخابرات وبعدها أنتقلت الى أحضان
الطاغيه ؛ وأن لم تصح الروايه فبالمال تشترى الذمم 0
شكرا جزيلا على الموضوع