الشيخ (ياسر الحبيب) المعتوه، يدعو في المقطع الفيديوي المرفق الى هدم مساجد السنة لأنها مساجد كفر، ويدعو لتحرير الأضرحة السليبة من براثن النواصب الغاصبين
ها نحن نفاجئ مرة أخرى باكتشافات جديدة في عالم (التشيع التكفيري).. وها هي عمائم تخاطب ملايين الشيعة وتدعو صراحة باسم التشيع وباسم آل البيت الى اعتبار مساجد أهل السنة هي أوكار للكفرة المرتدين يجوز، بل يجب، تدميرها واحراقها!
ونفاجئ تارة أخرى بأن (سرداب) سامراء هو أقدس عند الله من المسجد الأقصى، ونفاجئ ثالثة بأن الشيخ ياسر الحبيب يعتبره (مغتصبا) أي محتلا من قبل النواصب الكفرة، وأن كفر السنة (المحتلين لضريح الامامين في سامراء) هو أعظم عند الله من كفر اليهود الذين اغتصبوا المسجد الأقصى.
ونفاجئ رابعة بدعوة الشيخ الى أن تسير الجيوش الشيعية لتحرير الأضرحة السليبة من براثن النواصب الغاصبين.
لكننا نعتقد جازمين أن هذا المعمم وأمثاله، ونرجو أن لايكون له أمثال، قد أجرموا بحق التشيع، وأن آل بيت رسول الله وأتباعهم بريئون من هذا المنهج التكفيري الحاقد. لذا فاننا ندعو السادة المراجع لاستنكار مثل هذه الدعوات والتي قد يتأثر بها ويعمل بموجبها عشرات الآلاف من البسطاء والجهلة.
منقووووووووووووووووول
لمشاهدة الفيديو اضغط هــنــا
او هــنــا