[FRAME="15 70"]رائع جدا في ان تكون الحياة جميلة:بغض النظر لكل من يريد ان يعرف كيف تكون الحياة بهذا الاخلاص من الطرفين الرجل والمراة ما اسعدني عندما اكون كذلك وهي تكون مثلي
لكني لاحظت نظرة تشاؤمية... من الغالية ميسوو
لماذا هذا الإنسان غير موجود......ربما يكون نادراً......لكنه أكيد موجود.....طبعاً نحن لا نقول أن يكون مثالياً...كذلك الفتاة لا يمكن ان تكون مثالية بحال من الأحوال...لكن التي تطلب رجلا بمواصفات عالية يجب أن تكون هي على ذلك المستوى ..... الدين والخلق هما مطلبان بل شرطان وضعهما رسول الله صلى الله عليه وسلم في الرجل الذي يتقدم للفتاة...ولا يمكن التنازل عنهما بحال من الأحوال....أما الفتاة فاشترط فيها الدين فقط...وهذا لحكمة ....لأن من مقتضيات القوامة الخلق لكي لا يستبد القّيّم بهذه المسؤولية التي منحه الله إياها...ومن الأخلاق أن يكون الزوج لطيفاً محباً متغاضيا عن الهفوات...بشوشاً كريماً
المهم...تفاءلوا بالخير تجدوه...والدنيا إذا خليت خربت......
اختي العزيزة صدى
سبق ان وضحت في مساهمات مختلفة وفي مواضيع مختلفة مشابهة لهذاالموضوع ان الرجل والمراة اذا كانا حريصان على نجاح زواجهما فسيفعلان اي شئ لذلك .
(ومفاتيح النساء بجيوب الرجال) يعني الرجل بما ان الله سبحانه وتعالى اعطاه بعض الافضلية وذلك ليدير دفة حياة اسرته وعليه ان يعرف طبيعة زوجته وصفاتها واخلاقها وماذا تحب وماذا تكره وماذا تريد .
هناك أشخاص ينقلون الى الآخرين جوهم العاطفي الخاص ..
أولئك الذين يعلمونك كيف تحب ، وكيف تعاني ، وكيف تكون سعيداً
وكيف تستفيد من الأشياء الطيبة في الحياة .
والمرأة التي لاتُنسى يجب أن تكون على هذه الصورة
فأنت تعلم أنك تحس بها وأن ذهنها يستقبل أفكارك، وقلبها يتسع لأفتراحك وأحزانك
انها ليست متفرجة على الحياة ، بل هي تعيش أحداثها ، تهتم بها
وبالأشياء التي تحدث منها والتي تحدث لها .
ان كل شيء يفعله الرجل مع امرأة كهذه يصبح
ذكرى لاتُنسى .
تحياتي[/FRAME]