لاحول ولا قوة الا بالله العلي القدير.
الله يهدي العلماء، لو أنهم يعملوا مجلس للفقهاء يدرسوا الدين من كافة جوانبه، ونرى صياغة مبنية على جموع الفقهاء، تكون فيها نوع من الوضوح الذي لا يلبس الانسان فيه، ففي بعض الأمور، يرى أئمة أن فعل كذا حرام وآخرون يرونه مكروها وآخرون يجيزونه.
مشكورة نثية على هذا الخبر