وهذا الأعتداء الأثيم الذي حدث في المدينة المصرية
يحمل رائحة الموساد الأسرائيلي لكي يجعل الحكومة المصرية تسارع بأتهام
المسلمين بتدبير هذا الأعتداء ...لكي تشدد الخناق عليهم وتحاربهم
فألى هذه اللحظة لم يعترف أحد بمسؤولية هذا الأعتداء الآثم ..فأن كان تنظيم
القاعدة فسيكون هناك بيان يؤكد بأنهم هم المسؤولين عن الأعتداء الذي راح
ضحيته كثير من المسلمين ولم يكن وقتها يوجد أي أسرائيلي ..ناهيك عن تحذير
الحكومة الأسرائيلية المسبق عن هذه التفجيرات ...
لاندري ماذا تخبأ لنا الأيام القادمة من مفاجآت ...