المرأه كائن ضعيف جدا
بالكلمه الطيبه تمتلكها
في قصه كانت دايما الوالده تقولها لي وانا صغيره الله يطولي بعمرها يارب
في بنت كانوا اهلها وايد يخافون عليها وعلى عذريتها وعلشان جذي حطوها في قصر مهجور واوصدوا الابواب والشبابيك عليها
يعني ماتشوف السكه نهائي وطبعا ماكان في تلفون او موبايل
يعني محبوسه
وكل هذا خوفا على عذريتها
اتعرف ماذا فعلت البنت لكي تبين لاهلها الغلط اللي وقعوا فيه
خدشت عذريتها بقلم رصاص
والمستفاد بالقصه
ان البنت لاتمنع بالقوه
بالعكس في لغه اجمل واحلى من القوه وتأتي بثمار رائعه
وهي لغة الحوار والتفاهم والاقتاع والحب والعاطفه
للاسف ان الاهل هني مصدر خراب البنت