ما يضًير عقد الألماس ... إن تهاوت منه الماسه ...!
--------------------------------------------------------------------------------
ما يضًير عقد الألماس ... إن تهاوت منه الماسه ...!
قد يضًير إي عقد إن تتساقط منه حبات الماس ولكن جمال عقد الألماس وان سقطت بعض الماسة يظل بالغآ أقصى جماله فى عين كل محب شغوف ويكفي ذلك فى عيني وحٌق لها ذلك ...
لأن الماس كعقد الريال المتوج والمرصع بإفتخار العظماء وهم اطهر من حبات الألماس الخالص ....
مهما حدث يظل لك يا أيها الملك بريقك ونكهتك الخاصة من حين الى آخر حدث عن نفسك فإنت فى غاية اللمعان وعظيم الوهجان اشبه بعريس فى يوم زفافه
لحظه لن تتكرر مرتين فى العمر بنفس الطعم والمذاق الأول ...
بحبك يأيها الريال الملك قد نخر فى الراس حتى اسفل القدم
مازال مسلسل الافراط و التفريط مستمر ونزف التسارع على قدمآ وساق زد علي ذلك فقدان الماس و جواهر بغرف العلاج الطبيعي متواليه الوجع مستمر في جسدك يا ملك بل ومثخن بالجراحات و الاختيار فى الاختبار مازال بين قوسين من " الصواب أو عدم التوفيق وقس على ذلك "
ولكل المحبين والمخلصين همسه بجوار الإذن مازال الصبر لم ينفذ ولم يصل الى حد الخضوم التام حاول ثم حاول أن تجرب صبرآ غير صبرك ان مللت من ذلك الصبر الذى بين جنبيك وقد تجد الفرق بين الصبرين حين ذلك ...
الكثير والكثير ايضآ قد مر بتلك الظروف ولكن من المعروف إن الهم زائل مهما تكرر السقوط من الماس الراس ومن العقد الفريد المنير ...